(( تأملات من قلم نابض ))

أضيئوا بالحُبّ... قُلوبكُم🧡
إنّ القلوب حين تُحبّ... تُضاااء
وقولوا لمن تُحبّوا... سلاماً
فقولُ المحبّ للمُحبّ... شفاااءُ
النّاسُ موتى في..... هجرهم
وأهلُ المحبّة في حُبّهم .... أحياااءُ
خاطبوا القلوب برفق
ففي كل قلب توجد زهرة تبتهج بلطف العبارة
- فالكلمات الجميلة نهر بارد يترقرق ويداوي ظمأ القلوب
- وابتسامتك وكلماتك الطيبة صدقة
وعباراتك الجميلةً تجبر القلوب
فجملوا ألسنتكم بكل ماهو جميل وراق ..
أسعد الله صباحك وجميع اوقاتك ..🌼🧡

اتركوا متسعا للسلام الداخلي
فهو من اهم مفاتيح السعادة

‏أودُ أن أعتذر مرارًا وتكرارًا لنفسي..
نفسي التي أرغمتُها على وضع فاصلة
حين كان يجب أن أضع نُقطة نهاية ..
نفسي هي فقط من تستحق الإعتذار..
نفسي التي أرهقتُها أنا بتساؤلاتي، بظُنوني وأفكاري،
بتحمليها مالا يُحتمل، بالضغط عليها وتخزين كُلّ الأمور بها..
تلك الأمور التي كان يجب أن أتخلّص منها..

ألا تظن انه
ليست كل العواصف تأتي لعرقلة الحياة
بعضها يأتي لتنظيف الطريق ..!

اتركوا فراشات الامل تحمل احلامكم

قلوبُنا بسيطةٌ جداً، حين يزورُها الفرحُ على غفلةٍ من الزمان،
تنسى كلَّ لحظةٍ ذاقت فيها الألم...

كبرنا وعرفنا أن الأشياء الجميلة مؤقتة ،
وأن البدايات لا تُمثل الأشخاص وأنّ النهايات هي الحقيقة ،
تعلمنا أن لا نخبر أحد عن أوجاعنا كي لا يضاعفها علينا ،،
ادركنا أن من نسامحه كثيراً سيبالغ في أذيّتنا ،

تعلمنا أن لا نعطي ثقتنا لأحد ولا نستثني أحد ،
كبرنا وفهمنا أن من يتركنا مرة سيتركنا مرات ولآخر العمر ،
والذي ينكسر فينا لا يعود مجدداً ..
وعلى حجم الحب الذي نعطيه للآخرين سيكون حجم أوجاعنا منهم..

الصديق الحقيقي
"أنه في الظلام يتحول إلى نور ،
وفي الضياع يبدو كدليل ،
وإذا مالت بي الهموم أقام جدار سعادتي".