ღ♥ღ كلَ شيْء فينيُ جرٍيح إلآ فخـإمـَة كبرِيإئيُ ღ♥ღ

معظم الأشياء الجميلة الأخرى في الحياة متوفرة بالإثنين وربما بالثلاثة بل وربما بالعشرة إن لم يكن بالمائة ،
فهناك وفرة في الورود و النجوم ..
وأوقات الغروب ،
وفي الأخوة والأخوات ..
والعمات وأولاد العم ،

* لكنّها الأم ، شيء واحد في هذا العالم

?‏?أتعَرف مآهُوَ أسّوأ شُعوُرْ !

عِندمآ يَفهَمْ الْنآس طيْبتٍگ خَطَأً ..!!

وُيظنُوْنَ أنّ قرْبگٌ منْهُم لهُدفْ مآ ..
وأنت لآتُريدُ مْن هَؤلآء الْنآسُ شيْء ..
غيَر أنْ يَكُونُوآ بْخيّر ..

إحساس قآسٍ ! أن تشتآق إليهم بِ جنون =$

وتحِن إلى وجودهم و وجوهم وأصَوآتهم بِ الجنون ذآته !

وتزور أطلآلهم فِ الخفآء وتتمنى أن يعود الزمان ليله وآحده =(

كي تتذوق طَعم الفرح فِ حضورهم

لكِنك تترآجع - كَ المَلسوع بِ عَقارب الحَنين !

حين تتذكر أن الزمان لن يعود أبداً )""":

ﺄقلعت الطآئرة وبينما هي تطير عبر الغيوم فجآءة فقدت آتزانهآ.

وكآن على متن الطآئرة رجل يجلس بجوآر طفل صغير تمسک الرجل بكل قوتہ من الخوف في كل مرة يصتدمون بمطب هوآئي.
ولكن الطفل الجالس بجآنبه يلعب في هدوء و طمأنية وﻻ يبآلي بما يحدث حولہ.
وبعد حين هبطت الطائرة بسلآم.
فسأل الرجال الصبي من بآب الفضول.
كيف بقيت على هدوءک بينمآ جميع كبار السن من حولگ خائفين وتملكهم الذعر و جلست تلعب في طمأنينة.
فأجاب الطفل : أبي هو الطيآر وأخبرني قبل الأقلآع أننآ سنهبط بسلآم.

* الحب هو الثقه [♥]
جميل أن يوجد شخص تحبه فتثق بأنه لن يخذلك أبداً

أَهْوَاكَ
مِنْ هُنَآْ . . . وَحَتَّي آَخِرُلَذَّةٍ بِ الَحُبّ
وَ أُؤَمِّنُ عُمُقآً, أَنَّ الْتَّنَفُّسُ دُونَكَ فَنَاءً ..
فً أَنْتَ الْهَوَاءِ . . .

لَا لَمْ أكبُرْ عَلى حُضنِكَ يَا وَالِدِي !




؛

رُبَمَا كَبُرتُ كَثيرًا عَلى الرَكضِ نَحوَكَ ضَاحِكَةً وَ الإرتِماءِ فِي حُضنِكَ يَا [ أبِي ]
وَلَكِنَّنِي لَمْ أكبُر عَلى التَهادِي نَحوَكَ بَاكِيَةً حَزينَه وَ فِي دَاخِلي ألفُ غَصَّةٍ وَ غَصَّةٍ تَخنُقُنِي
مَهمَا كَبُرتُ يَا وَالِدِي فَأنَا لَمْ وَ لَنْ أكبُرْ أبدًا عَلى الإرتِماءِ فِي قَلبِكَ بَاكِيَةً فَأرجوكْ لا تَصُدَّ عَنِّي !
إبنَتُكَ البَالِغَةُ فِي الحُزنْ الرَشيدُ فِي الوَجَعْ ، تَحتَاجُكْ ، تَحتاجُ ضَمَّتَكْ ، طَبطَبَتَكْ ، تَحتاجُ تَفَهُّمَكَ أكثَرَ مِن أيِّ شَخصٍ

‏ملَلت سكُون غرفتي ، وخمول سريري ، وآشيآئي المُبعثرة . .
ملَلت ثرثرة دفآتري ، وصمتَ ملآبسي !
ملَلت الانكبآب على شآشة الجوال
والتجوّل بين صفحآت الانترنت كَ "مُدمِنة" .!
’
آحتــآج آن آنآم بِ عُمق !
بلآ كوآبيس فرآق ، ودموع آلَم
بلآ قلق على آحبآب ، وبلآ آحلآم لن تتحقق ..
آريدُ آن آنآم على آنغآم العصآفير في جزيرة نآئية . .
في بُقعة من الآرض لآتحمل فوقهآ روحآ تخون / ولآ قلبآ راحل !!

سأظل [ أح ـبك ] وإن طال / أنتظاري . .

فإن لم تكن قدري فقد كنت أختياري } . . ~

لا بَأسْ إرحَلوا …
فَلَنْ يَكسِرَنِي الرَحِيلُ أبدًا وَ سَأظَلُّ إمرَأةً صَلبَةَ العُودِ وَ جَبلًا شَامِخًا وَ مَدِينَةً فَاضِلَةً يَندَمونَ عَلى مُغادَرَتِها ، وَ بَعدَ أن تَتَلَوُّثِ خُطواتِهمْ بِوَحلِ الأخَرينْ حِينَها سَيكونُ قَدْ فَاتَ أوانُ العَودَةِ وَ الرُجوعْ .

غيآبك....
دموع تلمع في قبضة المسآءات
وآهآت ضجر تلقي بروحي على أرصفة الشوق
مملة سويعآتي الخآوية منك...
أكرهـ عقآربها التي تطعن بجثمآن الفؤاد دقة تلو دقة
لا أحد يدرك ما بداخلي...
وحدي أرتشف علقم الغيآب لأغيب عني
أغيب فيك قلقا.. واحتضآر...
أينك مني....!!؟؟
أيها الهآطل في صحراء شوقي كالمطر