|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لا أَعرِفَنَّكَ إِن أَرسَلتَ قافِيَةً تُلقي المَعاذيرَ إِن لضم تَنفَعِ العِذَرُ إِنَّ السَعيدَ لَهُ في غَيرِهِ عِظَةٌ وَفي التَجارِبِ تَحكيمٌ وَمُعتَبَرُ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() طَرقَ الخَيالُ وَلا كَلَيلَةِ مُدلِجِ سَدِكاً بِأَرحُلِنا وَلَم يَتَعَرَّجِ أَنّى اِهتَدَيتِ وَكُنتِ غَيرَ رَجيلَةٍ وَالقَومُ قَد قَطَعوا مِتانَ السَجسَجِ وَالقَومُ قَد آنوا وَكَلَّ مَطِيُّهُم إِلّا مُواشِكَةَ النَجا بِالهَودَجِ وَمُدامَةٍ قَرَّعتُها بِمُدامَةٍ وَظِباءِ محنِيَةٍ ذَعَرتُ بِسَمحَجِ فَكَأَنَّهُنَّ لآلِئٌ وَكَأَنَّهُ صَقرٌ يَلوذُ حَمامَةً لَم تَدرُجِ صَقرٌ يَصيدُ بِظُفرِهِ وَجَناحِهِ فَإِذا أَصابَ حَمامَةً بِالعَوسَجِ وَلَئِن سَأَلتِ إِذا الكَتيبَةُ أَحجَمَت وَتَبَيَّنَت رُعبَ الجَبانِ الأَهوَجِ وَسَمِعتَ وَقعَ سُيوفِنا بِرُؤُسِهِم وَقَعَ السَحابَةِ بِالطَرافِ المُسرَجِ وَإِذا اللِقاحُ تَرَوَّحَت بِعَشِيَّةٍ رَتكَ النَعامِ إِلى كَنيفِ العَوسَجِ أَلفَيتَنا لِلضَيفِ خَيرَ عِمارَةٍ إِن لَم يَكُن لَبَنٌ فَعَطفُ المُدمَجِ وَبَعَثتَ مِن وُلدِ الأَغرِّ مُعَتِّباً صَقراً يَلوذُ حَمامُهُ بِالعَوسَجِ فَإِذا طَبَختَ بِنارِهِ نَضَّجتَهُ وَإِذا طَبَختَ بِغَيرِها لَم يَنضَجِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا لَلرّجالِ لِيَومِ الأَربَعاءِ أَما يَنفَكُّ يُحدِثُ لي بَعدَ النُهى طَرَبا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() نَحنُ مِن عامِرٍ بن ذُبيانَ وَالنا سُ كَهامٍ مَحارُهُم لِلقُبورِ إِنَّما العَجزُ أَن تُهُمَّ وَلا تَفعَلَ وَالهَمُّ ناشِبٌ في الضَميرِ أَرِقاً بِتُّ ما أَلَذُّ رُقاداً تَعتَريني مُبَرِّحاتُ الأُمورِ وارِداتٍ وَضاجِراتٍ إِلى أَن حَسَرَ المُدلَهِمُّ ضَوءَ البَشيرِ قَذَفَتكَ الأَيّامُ بِالحَدَثِ الأَك بَرِ مِنها وَشابَ رَأسُ الصَغيرِ وَتَفانى بَنو أَبيكَ فَأَصبَحتَ عَقيراً لِلدَّهرِ أَو كَالعَقيرِ لَيسَ مِن حادِثِ الزَمانِ إِذا حَلَّ عَلى أَهلِ غِبطَةٍ مِن مُجيرِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَعَمرو اِبنَ فَرّاشَةِ الأَشيَمِ صَرَمتَ الحِبالَ وَلَم تُصرَمِ وَأَفسَدتَ قَومَكَ بَعدَ الصَلاحِ بَني يَشكُرَ الصَيدَ بِالمَلهَمِ دَعَوتَ أَباكَ إِلى غَيرِهِ وَذاكَ العُقوقُ مِن مَأثَمِ كَفى شاهِداً إِلى الصَفا إِلى مُلتَقى الحَجِّ بِالمَوسِمِ فَهَلّا سَعَيتَ لِصُلحِ الصَديقِ كَسَعى ابنِ مارِيَةَ الأَقصَمِ وَقَيسٌ تَدارَكَ بَكرَ العِراقِ وَتَغلِبَ مِن شَرِّها الأَعظَمِ وَأَصلَحَ ما أفسَدُوا بَينَهُم وَذَلِكَ فِعلُ الفَتى الأَكرَمِ وَبَيتُ شَراحيلَ مِن وائِلٍ مَكانَ الثُرَيّا مِنَ الأَنجُمِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا آلَ زَيدِ مَناةَ هَل مِن زاجِرٍ لَكُمُ فَيَنهى الجَهلَ عَن هَمّامِ ما إِن يُسافِهُنا أُناسٌ سُوقَةٌ إِلّا سَنَشعَبُ هامَهُم في الهامِ مِنّا سَلامَةُ إِذ أَتانا ثائِراً يَعدُو بِأَبيضَ كَالغَديرِ حُسامِ فَعلا بِهِ شَعَرَ القَذالِ وَيَدَّعي فِعلَ المُخايِلِ مُقعَدَ الإِعصامِ وَثَنى لَهُ تَحتَ الغُبارِ يَجُرُّهُ جَرَّ المُفاشِغِ هَمَّ بِالإِرآمِ وَسَما فَيَمَّمَها المَفازَةَ قائِظاً يَعلو المَهامِهَ في سَبيلٍ حامِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وَلَوَ اِنَّ ما يَأوي إِلَيـ ـيَ أُصابَ مِن ثَهلانَ فِندا أَو رَأسَ رَهوَةَ أَو رُؤو سَ شَوامِخٍ لِهُدِدنَ هَدّا خَيلي وَفارِسُها لَعَمـ ـرُ أَبيكَ كانَ أجَلَّ فَقدا فَضَعي قِناعَكِ إِنَّ رَيبَ مُخَبِّلٍ أَفنى مَعَدّا مَن حاكِمٌ بَيني وَبَيـ ـنَ الدَهرِ مالَ عَلَيَّ عَمدا أَودى بِسادَتِنا وَقَد تَرَكوا لَنا حَلَقاً وَجُردا وَلَقد رَأَيتُ مَعاشِراً قَد جَمَّعوا مالاً وَوُلدا وَهُمُ زَبابٌ حائِرٌ لا يَسمَعُ الآذانُ رَعدا فَاِنعَم بِجَدٍّ لا يَضِر كَ النُوكُ ما أُعطيتَ جَدّا عِش بِالجُدودِ فَما يَضرِ الجَهل ما أَوتيتُ فالنوكُ خَيرٌ في ظِلا لِ العَيشِ مِمَّن عاشَ كَدّا هَل يُحرَمُ المَرءُ القَوِيُّ وَقَد تَرى لِلنّوكِ رُشدا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|