اعجاب فقط

https://www.youtube.com/shorts/8KhCgbD9chQ

بالرغم اننا صور رمزية ومعرفات وهمية
الا ان خلفنا ارواح تتكلم
وضمائر حية وشخصيات تشي بالكثير
وغاليتنا انثى الورد
مثال للمراة النقية
والعضوة النشيطة المعطاءة

التي تمثل بلدها وشخصيتها الراقية

في كل ركن لها بصمة

وبكل قسم ذكرى جميلة
فلا غرو ان لاقت الاعجاب والحب والاعجاب من الجميع
فشكرا لك فاضلنا القدير
واستاذنا المتر
خلف الشبلي
على هذه الوقفة وهذا الاقرار في حق اختنا الجميلة

سيدة الورد
لاتفيك وربي الكلمات
دمت علما في منتدى القمر
والى المزيد من عطاءاتك الثرية
لك خالص التحايا والتقدير
واجزل الشكر والعرفان

هلا بضي كلماتك كفت ووفت ومع ذلك لازلنا مقصرين بحق الزملاء علينا لكن انتي رايتك بيضا ماقصرت باظهار صفات انثى وشخصيتها المتزنه وروعة حضورها المميز اؤكد ان اعضاء المنتدى روعة بالاخلاق وبالالتزام وبالاحترام وهناك زملاء لهم المكانة العالية بنفوسنا وهم معنا اينما حللنا فنشكرهم ونشكر جهودهم
ولنا الحظ لاننا نرافقك بهذا الصرح ونحس بابداعاتك وبمشاركاتك التي ترشدنا للطريق الامثل
اتمنى ان تكوني بخير وان نستفيد من افكارك الراقية

تحياتي وسلامي

مداخلة جميلة وتعقيب عفوي مميز
ومعك حق استاذ خلف الصورة
حلوة جدا وجميلة وصاحبتها اجمل
كل الشكر والتقدير

اصحح الغلط حيث ان الفنان هو جزائري وليس من المغرب

كلك نظر ومرورك احلى واجمل ياشايان العزيزة

ضي القمر هي التي مرت على هذا الموضوع الجميل مع شايان وجلال
واقول لايعرف الجمال الا الجميل فشكرا كثيرا لكم
اسال ضي هل الكلمات التي في الجرة على الربابة مفهومه لديها
هي كلمات جميلة عتابية للحبيب وتنتقده على عدم الرد على حبيبه
الذي عجز وهو يصوت عليه وراكبة البعير كانت بقمة السعادة ودي
تركبينه انتي وعطري هههههههه

تحياتي

المغترب عن اهله وجماعته وعن اصدقاءه لاجل العمل والبحث عن الرزق لما يرقى تل اويسمع الربابه اوينظر لوجه بالمراة فانه حتما سيتذكر اهله وجماعته فتامره روحه الى العودة لهم ليقضي باقي عمره بينهم حصل ان احدهم سار من اهله باحثا عن الرزق وحمل عصاه سلاحه الابيض ومشى فوجد راعي حلال لديه غنم ودبش وماعز فقال له انا ابحث عن عمل فقال له صاحب الحلال تعرف تسرح بالغنم قال نعم وانا ليه تارك اهلي الا بحثا عن الشغل قال له تمام بس او بلاكت كمايقولون اهل العراق لي شروط عليك تلتزم بها قال نعم التزم وشهي شروطك قال له ان لاترقى تل اومعلى ولاتجر الربابه ولاتنظر لوجهك بالمراة فقال موافق فسرح عنده سنين وهو ملتزم ببالشروط ويوما من الايام صدقة شاف وجهه بالمراءة فوجده قد شاب شعره وتغيرت معالم وجهه فانتبه لنفسه وانه نسى نفسه وتذكر اهله ولمارقى التل اجهش بالبكاء على اهله فذهب لمعزبه وقال له ياشيخ انا هلي دعوني قال له انت اخلفت الشروط قال اخلفت مااخلفت يكفي رعية وحنيت لاهلي قال له بالتوفيق فاعطاه اجرته ومشا لاهله ومدري ايش صار له بعدين
[caps]