قلائد ننثرها فوق السطور

؛


مُقيد بك وأنا الهايم بحبُك .

مهما احتوتك قلوباً وجعلت لك في جوفها وطناً..
تبقى رحالاً غريباً لا يجد وطنه
الا في قلب من تحب .

خذ الباقي من سنيني
خذ أحلامي ونظرعيني
وكل اللي يسليني
وارجع لي بحنين وشوق

أنت أحد الأشياء العذبه المخبئه بين أحرفي وبيني

انا فراقك يعنيني
شيصبرني شينسيني
وانا اللي مابقى فيني
سوا جرح قلبي المحروق

في زمننا هذا المليء بالقلق ؛
لم يعد هناك متسع للأشخاص الخطأ في حياتنا ،،
ولا قدرة على تقبّل الهزائم ،،
كل شيء يدفعك للتغير ،،
كل خيبة تجعل منك شخصاً آخر ،،
فالطيور ليست دائماً على أشكالها تقع
فالحياة أوقعتنا على غير أشكالنا ،،
وأجبرتنا على أمور لا تشبهنا أبداً

لا نَستَطيع أنْ نَرى مَنْ نُحَبَ كُل وَقـت وَ مَتى أردنَـا ..
لكنًنا نًستًطيع أنْ نتواصل بـعُمق
بِـ دَعوةٍ صَـادقة تُذيبُ كُل المَسَـافَاتْ

هنيكم ياللي تنامون بالليل
اكيد ماتطري عليكم طواري

‏حزينة ،
كقنديل ينفضُ عن كتفيه
أوزار ظلام لم يرتكبه ..

علتي ودواي في شوف حوري الشباب
إن رحمني طبت وإن ما رحم هذا البلا
كان جا مني خطا فانت عاتبني عتاب
ارحم اللي بان فيه الخلل بين الملا