وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

سر آلسعآدَه . . !
آنْ تشعر آنْ الله رَآضي عنك . .
فلآ تنسى ذكر الله :
( لآ إله إلآ آنتْ سبحانكَ إني كنتُ منُ آلظآلمين )
اللهم إني أسألك رضآكَ والجنة ..

يمّه
تدعين ربّك لي يسددلي خطآي
وارفع أنا كفّي لله وادعيه
يآرب تمنحني رضآهآ بدنيآي
وان مآ رضت عنّي ترى العمر مآبيه

تستطيع أن تغلق عينيك لأشيآء لآ تريد أن ترآهآ *
!.. ولكن لآ تستطيع أن تغلق قلبك
............عن شعور لآتريد آن تشعر به ...}



//

-
أنصتو قليل فهي مؤلمه :

^
*‏​‏​‏​‏​‏​ ليس هناك في الحياة
رجل واحد يهب كل حياته و كل حنانه . . .
وكل حبه دون ان يسأل عن المقابل إلا :
الأب <3
فإمنحه يا إلهي عمراً أطول وأسعد قلبه
وفرج همه و يسر أمره فإني
أحبه حباً لا يعلمه سواك :’
اللهم آمييينْ

كاًنت تبكَي ..
فَ شعرت بقدوم أحدٍ لهاً ..
سارعت بِ مسح دموعهااً وَ نثرت خصلاًت شعرهاا على وجهها لِ تخُفي ملامحُ زعلهااً
،
أقتربَ منهااً وشعَر بِ أرتباكهااً ..
قال لهااً : مُعتادههَ علىَ السهر صغيرتيَ
فَ هزت رأسهااً خشيههَ أن يشعُر بِ نبرات بُكائهااً ..
أقترب أكثر وقام بترتيب شعرهااً وقال أعلم أنكِ تبكين ..
فقال : فقط أخبريني ... هلَ يجوزَ لِ أميرةَ مثلك أن تبكَي !
فَ أستفز بِ كلماتههَ دموعهااً ..
خبئتَ رأسهااً بين أضلعههَ وأكتفت بِ البكاء بِ صمتَ
وأخذ هوَ يُمطرهااً حنانً ووَآبلاً من الدفءَ ,,

فَ أستكانتَ روحهااً ، بين يديههَ وقالتَ لن أدعُك تُسافر
قال : بل أنا من سَ أضعك بِ أحدى حقائب سفَري .. !!
وو أبتسمت ..

............

,‘




‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ آبسرقكَ منَ نفسكَك
* وبأخذك لي ,
محتاجك آگثرَ منَ آحتياجك
. . . . . . ل نفسكَك

لآ اعلم سر هذا الغيآب الذي ترتديه ، ولآ اعلم ان بآت هذا الشيء يروق لك ، ولآ اعلم ايضآ ان كُنت تشتآقني اْمَ بِتُ كَ العدم ..ّ يُرهقني التفكير .. وكآنني ادور في دائره مُحكمه الآغلآق ليس لهآ منفذ .. سوى نوافذ الآسئله ..!

ولآزلـتَ مؤمنـ’ة بإن لآ أحد كـ ’محمد بن عبدالله
....