هذيَآن . . !

ﻭﻳﻦ ﺃﻧﺖ ﻳﺎ ﺍﻟﻠّﻲ ﻛﻞ ﻣـﺎ ﻏﺒـﺖ ﻛﻨـﻲ
ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠـﻰ ﺑـﺎﺏ ﺍﻷﻣـﻞ ﻭﺃﺗﺤـﺮﺍﻙ
ﻟﻴﺘﻚ ﺗﻌـﺮﻑ ﺍﺗﺨـﻮﻥ ﻭﺍﻗـﻮﻝ ﺧﻨـﻲ
ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ .. ﺍﻟﻘﻰ ﺳﺒـﺐ ﻭﺁﺗﻨﺎﺳـﺎﻙ
ﻭﻟﻴـﺖ ﺍﻟﺰﻣـﻦ ﻓـﻤﺤﺒﺘـﻚ ﻣﺎﺧﺬﻟﻨـﻲ...
ﻭﻟﻴﺖ ﺍﻟﻬﺠﺮ ﻣﻦ ﻃﻴﺐ ﺧﺎﻃﺮﻙ ﻭﺍﺭﺿﺎﻙ
ﻭﺵ ﻋﺎﺩ ﺃﺳﻮﻱ ﻳﻮﻣﻚ ﺍﻗﻔﻴـﺖ ﻋﻨـﻲ
ﻻ ﺃﻧﺎ ﺃﺗﺒﻊ ﺍﻟﻤﻘﻔﻲ ، ﻭﻻ ﺃﺣﺐ ﻓﺮﻗـﺎﻙ

امسح من على خدك حنان الليل
واحضن بالامل يدك واضمك حيل

‏مدري القصايد فيك وش ممكن تكون
‏ لاصرت صفحه مالها بالغلا طي
‏ㅤㅤ
‏ما أبيك تسأل كيف أنا اغليك وشلون
‏ الحب كله فيك انا أشوفه شوي

.
مــــدري وش هـالشعـــور اللـــــي فينــــي لـ مـــــــــــــاضـي احســـــه كنه امــــس ..
ويــن الناس ،، وين مـــن عشنــا بينهم اجمــل اللحظـــات ،، وين ذاكـ المكــــــــان اللـي جمعناا بيهم ..

كم مرّتن دوّرت شي أكرهه فيك!
واليا لقيته صرت فجأه أحبّه

رح للذي عن درب الاخلاص يغويك
جرب بدالي ثم فكر بدنياك

غـيـاب الـبـعـض ..
يجعلك تشعـرُ حقـاً بمعنى كلمة ( فــراغ )

.
وكـــــــــأنمـــا افــــراحنــا معهـــــــم كــانت ديـــونــاً .. يستردونهـــا وجعــاً ..

قلت احبك ومابهازيف وخداع
عمر المحبه ماكانت بها خديعه
قلت احبك والسراللي بيننا ذاع
بس للاسف ردودك معي شنيعه