ماهو البيت الذي تردد لاضاااق صدرك

الضيقه اللي تقلبني واقلبها
بعون الله يجيها يوم وتعدي

عندما سمعت صوتك نسيت كل شيء الا شوقي اليك.. ولهفتي عليك
دكت حصون المقاومه التي شيدتها خلال غيبتك في غمضة عين
تداعت كأنها قلاع ثلوج ... سطعت عليها شمس الاستواء
ونسيت في لمح البصر كل الجراح... ولم اعد اذكر الا
انك حبيبـــ انت ــــي

حريص القلب ما ينسى عيونك لا توصيني
محد يقدر يعوضني لأنك في عيوني غير

حينما يأتي المساءءء لا اتوق الإ
إليك إليك إليك
فكل مسائي كان بين يديك
وبحضنيك وعلى شفتيك
فلعل مساء هذه الليله يرجع
قليلا فيصب في آذنيك
ويهمس بصمت رقيق ويخبرك بأني
احتاج اليك ..

وشْ قِيمة الحُبْ كَانْ القلبّ مّاشّالِكْ !
----وأرسَىآ عَلىآ قِمَة أعْمَاقِيْ مَنازيلكْ . .
أنَا وُ رُوُحِيْ وعَذبْ الشَعر جينالكْ . .
----والقلبْ نبضه مَعك ويُقول كِليْ لكْ . .

أنتهى حبك وقلبــــي قد نســـــاك
ــــــــــــــــــ ياخســــــــارة عمــــري اللي دلعك

لانت من ثوبي ولاني مســــتــــواك
ــــــــــــــــــ خل هــــــذا الكون كله ينفــــــــعك

شفني وأنا فـ عيوني الحزن ساكن ،
و إن لمتني ما نيب حمل الملامه !
تبيني أفرح ؟
ودّي أفرح ولكن :
مابه فرح يكفي لنصف [ إبتسامه ]

ارجوك يصاحبي ماقوى على فرقاك
ارجوك ارجع ورجع فرحتي بشوفتك
::::::::::::::
بقلمي

من كثرمافيني من الحـزن مرّآت

أحس حتى اللي{معي}مآيبـيني,,

ولاّوش اللي يحدّني/بعض الاوقـآت
أرمي على راحة يديـني...جبيني؟!!

أتذگّرگ وأستلطف الحزن والصمت ,
وأغطي عيوني بـ راحة يديني !..

يمگن إذا خايلت زولگ تبسّمت ,
قدرت أخبّي عن الأوادم حنيني !..