نعمل عكس مانقول لماذا.؟

لماذا.؟ , مانقول , نعمل

نعمل عكس مانقول لماذا.؟

نعمل عكس مانقول لماذا.؟

كلنا نفقد السيطرة للحظة من اللحظات
ونغضب
ونبكي
ونصرخ
ونخطط

لما

لما سنقوله
عند لقاء ذاك الشخص

نعم كلنا نقع في العديد من المشاكل

ونقول:نريد أن ننتقم وسأفعل كذا وكذا وكذا

وعند المواجهة لا
لانقول شيئا


"نقف جامدين من دون حراك ويتلعثم لساننا
وننسى ماكنا نريد أن نقوله
نأخذ بالتصفن والسرحان في جدران المكان
وكأننا لم نقل شيئا"

لماذا يحدث معنا هذا الشيء؟؟

لماذا نسكت وقت الكلام؟؟

لماذا لانفعل مانقول؟؟

مع العلم أننا نكون في قمة الغضب ونقرر بأنفسنا العديد من الردود
لكن وقت الحقيقةنصمت

فما تفسير مايحدث معنا.؟

هل هو خوف.؟؟

هل هو تجنب للمشاكل؟

هل هو جبن؟

هل هو.............لاأعلم؟

وبالنهاية أتمنى من الجميع المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم في البداية الموضوع مهم اكيد للغضب ثمار ومنها ثمار الحقد والانتقام .... وعند المواجهة يكون للصمت الانتصار ... لا خوف ولا جبن وإنما هو الهدوء ما قبل العاصفه التي ستدمر أشرعه السفن وحتى القبطان ... للغضب ثمار ليست مستصاغه وإنما طعمها مرّ كــ طعام اهل السعير أشواك تقف في مسالك الطريق لا يرتاح صاحبها الا بإزالتها ... وعلى الله فليتوكل المتوكلون لكن لنعلم ان الله خلق لنا قلوبا طاهرة يملؤها الحب والوداد التسامح والرحمة النسيان والغفران الرأفة ... هكذا خلقنا الله فلنسامح ولنكون شاكرين لنعم الله في حكمته وتدبره . الصمت وقتها لا يكون خوفا ولا جبنا ولكن آحيانا تكون صدمتنا لا يوجد بالحروف ما يعبر عنها قد نكون بنينا للانسان الذي جرحنا صرحا عالي من الثقة وصدمتنا به أقل من تكسير الصرح قد يكون وقد يكون .... والاهم أنه بقدر ألالم يكون الصمت ويزداد .... وبقدر العتب تضيع الحروف وتذوب

بآلطبع هو ليس جبن ولآ خوف ولآكن نصمت عند آلموآجهه
آذآ كآن آلشخص قريب , آو خصوصاً عندمآ يكون غآلي على قلوبنآ
بآلطبع آننآ لن ننتقم من شخص نحبه , ولآكن لآ نسميه خوف منه آو جبن
هو خوف من خسآرة ذلك آلشخص ..
عزيزتي ميمي , دآيماً تروق لي موآضيعك آلجميله
مآننحرم من توآجدك غآليتي ..
تحيآتي ..

شكرا على الطلة الحلوه