هاهنا القلم يضوي على اوراقى

هاهنا القلم يضوي على اوراقى في ظلمات تاه فيها العقل بين القيل والقال ... وسيطر الجهل فأل الوضع الي ما أل .. تظل تبحث عن بصيص أمل يُعيدك الي الحياة، فإذا لم تجده هاهنا القلم يضوي على اوراقى . عنوان لموضوعي من خلاله ماذا يكتب لنا قلمك من حروف وكلمات قرر أن تبتسم اليوم مهما مرت بك مواقف صعبة، فـ ابتسامتك تستطيع أن تتخطى الكثير من حواجز الحزن بمشاركاتكم يحلى الموضوع القيصر العاشق البــ مديح ال قطب ـــرنس

عندما تتساقط الحروف من قلمنا بعفوية
فانما هي ضاقت بضغوط الحياة
فوجدت متنفسا لها
وان كان ورقا مرسوم عليه كلمات ناطقة

إن الفوائد التي نحصل عليها
من خلال الكتابة عديدة...
حيث أن وضوح التفكير ...
وفتح الجوانب المغلقه في باطننا
وصوت الضمير ما هي إلا بعضاً من هذه الفوائد

حياتنا كالبحر~..
إن استسلمنا لأمواجها العاتيه
غرقنا فيها و توقفت حياتنا وانتهت أحلامنا..
وإن قاومنا وصمدنا وبحثنا عن وسائل النجاة فسنجدها حتما
فإيماننا وصبرنا و وقوفنا في وجه الصعاب
هي القوارب التي سيكون بفضلها بعد الله تحقق نجاتنا

-المحبة هي الزهرة الوحيدة التي تنبت بدون معاونة الفصول .
- المحبة هي الحرية الوحيدة في هذا العالم لانها ترفع النفس الى مقام سام
-لا تبلغه شرائع البشر وتقاليدهم ولا تسوده الطبيعة واحكامها ..
-ان المحبة هي وليدة التفاهم الروحي وان لم يتم هذا التفاهم
بلحظة واحدة لا يتم بعام ولا بجيل كامل .
- الحب الذي تغسله العيون بدموعها يظل طاهرا وجميلا خالدا .
- الحب كنز ثمين يودعه الله في القلوب الكبيرة الحساسة .

اليك يا راحت نفسي " ,, "
اليك يا جرحي الدفين
وعطري الثمين (,,,,,)
اليك يا قلبي المتيم بهواااك متين
يا حلمي الحزين ,,,,,,,

تمــر بنا كثير من الظــروف والمواقف ..
نحــتاج فيها إلى الثــرثرة وكســر جــدار الصمــت..
وترك مشــاعــرنا بلا تفكــير أو ترتيب ..
تتدفق إلى صفــاء ورقــة أو قــلب ..
صديق مخلص ليس منّا إلا وهو بحاجة إلى ذلك ..
الصديق الذي يبثه همــومــه ويودعــه أســراره ..
ويجـــده عــونا وســندًا عند الحاجــة إليه ..
ويكــون هو له بالمــثل يبادلـــه ..
الحب بحــب ..
والعطــاء بعطــاء ..
والثقــة بثقـــة..

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
>> أترك لك أثرا في كل مكان تخطو إليه ،
ضع بصمتك في الاماكن التي تتواجد بها ،
أخلف وراءك أثرا لك ،
إن كان صدقة أو كلمة طيبة ، نصيحة ،
مساعدة أو بسمة ،

إزرع خيرا فلا يدري الشخص بأي عمل أو قول يتقبل منه >>

وتضيقُ دنيانا فنحسبُ أننا
سنموت يأساً أو نموت نحيبا
وإذا بلطف الله يهطل فجأةً
يُربي من اليبس الفُتات قلوبا..
الثقه بالله وحُسن الظن نِعمه

لا يعاب المرء على فقره ولا قبح شكله فليس له في ذلك حول ولا قوة
إنما يعاب على قبح لسانه ودناءة أخلاقه..