رشــة شعر .. لمن تهديها .. ؟

تَدْرِي مَكَانـك ( غَايْتـي ) دَايِمـا فـوَق
فِيْك انْوَلَد ( حُلُمِي ) وَكَبـرَن الاشـوَاق
تَاخُذْنِي ايَّامـك .. لَهـا حَيـل وَاتـوَق
دَامِك هُنَاي .. وَرَغْبَتِي .. لِيـه مَشَتـاق
لَو تَطْلُب اسْنِيْن الْعُمْر .. جاتْلـك سـوَق
وَالْرُّوْح لَجْلِك دَايـم الـدُوَم .. تَنْسـاق

مهما تضحك لك الدنياءلابد تبكيك
ولكن هالمرهـ سالت دموعي من كثر بكاها

تأخذ منك الدنيا ونادر ماتعـطيك
وإن عــطتك صدقني ماتطولـ في عـطاها

من العلاقات الْـتي تدوم ( الصداقة ) , !
و(حب الله ) اقوى من جميع العلاقات , !

ولا بد مشاعرنا تُصاب بْـ إعاقة , !
إذا عطينا قيمة ٍ للتفاهات !

والله ما اخليك تضيق بحياتك
ياللي لا بس مر طيفك هزني
انت لا حسيت ضيقتك جاتك
أقبل علي يا غناتي و ادعني

أقول بك يابحر ذنب ومواجع وتجريح
وبك يابحر غرقـة قلـوبٍ جريحـة
كم من خطاوي وقفت قدمك تصيـح
وكم شيء فـصدري ولا اقدر ابيحة
سولف ولكن خايف ارتـاح واطيـح
وانـا فـؤادي مـا تحمـل مطيحـة
خذ يابحر صمت المشاعـر تباريـح
واشعل ظما ملحك بنفـسٍ شحيحـ

انكسرت من الفراق وشوف عيني
شوف عيني وانت تدري بانكساري
كل مامديت لوصالك يميني
رحت تتجاهل يمني مع يساري

مدام السماء تبكي وتفرح من بكاها قلوب
ترى ماعاد به شيء يسمى بوقتنا أعجوبة
تركني هايم وأقفى وأنا مالي سواه ذنوب
على حد الحياة أبقى كأني بوسط غيبوبة

تعبَنآ نذرف ‘ ـآلدَمعه وجٌروح بعآدَنآ تزدآد ..
. . . . . . تعبنآ ننثر حروف آلم وآجع في شٌوآطينِآ ..

تعبِنآ للحِزن نرضْخ تعبنآ للحِزن ننقآد ..
. . . . . . تعبنآ نمَشي بذيگ آلدروب آلليّ تبگينآ ..
تعبنآ نحتضن هم آلسنين ’ أو طَعنتين جِدآدّ ..
. . . . . . وحَنآ منْ طعون آلوٌقت فِينآ مَآيگفِينآ..!!

آنا بخخير ، و بااقي النااس في خير
و لا همني بالنااس وصل و قطاعه

زعلوا علي ؛ وش حصل خير يَ طير !
الطيب / حاضر .. و المحبه :قناعه

أخاف الاشواق لا طولت تذبحني

وأموت من سبتك في ذمة أشواقي

ما همني الناس تخسرني وتربحني

بس المهم انت لا تدمن على فراقي