هذيَآن . . !

واحترت فيك

أبي درب ما يوصلني لدارك
وأبي عمر ما أحتمل فيه انتظارك
وأبي ليل ما يجي بعده نهار
ودي أدري هي حياتي اختيارك أو اختيارى
ودي أنسى ليله وعدك
أنسى وعدك ما أجيك
ودي أعرف كيف أخونك
مره و أختارك عليك

أشتاق لك وأعشق خطاوي سميّك
وأموت لا طروّك والناس ! لا هين
شفني عليك أغار ( لو من خويك )
وإن قبلّتك أمك غدى الهَم همين

هوهكذا
ثرثره على شاطئ البحر
كم جلست اعد موج البحر
كم من الموج عانق الرمال
وكم حبه من الرمال ارتوت بماء البحر
الاانا لم ارتوي من حب قط
ففي كل مره تأتي كبوه وتعيق ذلك الحب
وكانني كتب على لااهتني بحب
ولم تكتب لي نهايه سعيده
رحماك ربي

​مَهمَا كُنتَ وَحَدك سَ يَكُون
هُنَاكَ دَائِمَا قَلباً يُحِبُك وَانتَ ﻵ تَعلَمْ..*!

كل نجمة [ شعشعت ] والنور عتمه كانت انت !
وكل حرف حرك شفاهي بكلمة .. عنك .. انت !

وانتي الجروح الداميه .. وانتي الطبيب
وانتي العيون اللي سهرت .. يمي تراعيني
وانتي الدموع اللي بكت .. لاجلي تواسيني
كل الغرام اسمك .. كل الصور في ناظري رسمك

.
هناكـ اشخااص
يرسمون الإبتساامة لكـ رغم بُعدهم عنكـ
؟

خلاص نسيت دربك وذكرك

​​نحن لآ نحتآج مزيدًا من الحب و لآ مزيدًا من الكلآم
كل مآ نحتآجه هو : المصدآقيه في المشاعر لآ أكثر ..