|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ولقد دخلت ديار فارس تاجراً أبتاع ما فيها من الأعراض فإذا نسا فيها رجال سادة لهفي على ذاك الزمان الماضي وبعهدنا بك يافعاً وبخالد حدثاً تنسك يا أبا الغياض وأراك شخت ومن يشخ بذي النسا منه بمنتجع من الأمراض والشيب في الإسلام حسبك مفخراً في عارضيك فلا تدع لبياض وأظن هذا الشيب في استيفائه سنة الضحى هي في العيون تغاض وإذا اللحى ريشت فسوف ترى اللحى بعد الرياش تقص بالمقراض |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() راضٍ كَلا أو ساخط كالراضي والعمر دَين والزمان تقاضِ وإذا الزمان أتى بأسود واقف من خَطْبه فاطلع بأبيض ماض لا تأس إن هلكت قريظة فاتبع آثارها بالنابح العَضاض وإذا غنِيتَ ولم تصل رحماً ولا جاراً فلا سلمتْ من البَرّاض غضب ابن عباد على حجابه يوماً فأنشدنا أبو الفياض لا ترحم الأعمى وزده ضَعْفةً إن المريض أحق بالأمراض وإذا رأيت اللّه خصّ عصابة بكرامة محسودة الأعراض فاعلم بأن اللّه لم يغلط ولم يُسرف وأن اللّه أعدل قاض اللّه طوّقك الرياسة بعدما أعيت سياستها على الرُّوّاض إن المكارم لا يلقن بواحد ولَوَ انهن شددن بالأرباض ويردن آخر لا يرِمْنَ فِناءه ولوَ انهن فصِلن بالمقراض سفرت لك الأيام عن وجناتها ورنت بألحاظ إليك مراض ثوت الرياسة عند بيتك من لدن عهد السَّمْيذَع والأمير مضاض ومتى أشاء رتعت في أيامكم ما بين غدرانٍ وبين رياض سُحب الربيع الغُر أم شهب الدجا أم شُم رَضْوى أَم أُسود غياض سعدا وذا البردين والحكم الذي أعطى هنية وابن ذاك القاضي زيد الفوارس والأُعَيْسِر والفتى قيس بن مسعود وذا الأحفاض خال الفرزدق ذا الفَعال وأرشدا سهم وضنء مُزاحِم بن عياض زيد بن عبد اللّه عامر الذي أهدى إلى غسان ذل تراض وعصابة حبسوا المحرّق ليلة حتى علوا جنح الدجى بتهاض وأبا سراج إن ذكرت ومَرْثِدا وقبيصة بن ضرار الخواض وابنَيْ أُبيّ إن عددت ومن له ذات الرماحِ وجامع الأوفاض يا أيها الرجل الذي يرتاب بي كنا وكنت وكان فعل ماض هذا الرئيس وهذه آثاره وسنا المكارم ظاهر الايماض عدنان كم لك من يد فضفاضة من لي بشكر مثلها فضفاض إن أنس يوم الزنج من أيامكم فخلا إذَنْ جسمي من الأعراض ولقد منحت من الجزيل وفزت من حسن الثناء بأنفَس الأعراض ولَو أن ما أعطيتنيه سلبتني لوجدتني ماءً على رضراض يا أيها الشيخ الرئيس خفية هي بين إغضاء وبين تغاض قد طال مكثي في هراة فهل لكم في أن أوليكم قفا الاعراض ولو أنني ماء الحياة لمله وُرَّاده وتنكبوا أحواضي أحسنتم يا للكرام ضيافتي عند الورود فأحسِنوا إنهاضي |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أعددت للضيف بيتاً لا يسكن الضيف أرضه له معارج تبر على مدارج فضه جعلت خديّ بعضاً له وقدك بعضه فجاء أحسن بيت يناسب الطول عرضه بيت إذا لم تزره إليك يسرع نهضه له معاطف شتى وخارج الدر فرضه يأويه ذو فَسَوات له نواجذ عضه له نواجذ حمر فيها ظرائف غضه يفسو عليك فساء لا تألم النفس بعضه إذا مددت إليه يمناي آبت بعضّه رأيت عرفك يانا له وعِرضَك عرضه |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أنعت جهماً لم أجد فيما مضى أنكر منه حلية ومعرضا لما انزوى في مَسكه وانقبضا ثم تمطى وسطَا وانتفضا ثم أتى ركب الفلا معرضا يطفر كالبرق إذا ما أومضا يطم كالسيل إذا ما حفضا يزأر كالرعد إذا تخضخضا يغض عن أوسع من صحن الفضا يكشف عن أرهف من غرب القضا يطرق عن أوقد من جمر الغضى أحمر من غيظ يقاني أبيضا كما نجرت العود في ماء الأضى ما راح عن معرسه لينهضا إلا انتصبنا للمنايا غرضا بين يدي أوهى ظهر أنْقَضا وظلت أنضي صارمي لو انتضى أو علقت يمناي منه المقبضا وأقتضي الناس وما حين اقتضا والموت قد صرح بي وعرَّضا فقلت عن ملء ضلوعي مرضا وحر أحشاء تلظى نبضا لمهجة لو رمت منها عوضا لم تكن الأرض وما فيها رضى يا للرجال الخطر المغمضا أدلف بالسيف له مخضخضا ثم قضى اللّه وخيراً ما قضى فحين صححت المصاع عرضا وغض من نجدته وغيضا وقلت لا أفلت مني معرضا حتى أراك أو تراني حرضا حاش لما أبرمته أن انقضا يا آكل الخلة بي تحمضا أرضَك لا أرض ولا مرتكضا أسقك من ماء ظباه رفضا فكر نحوي حمقاً ممتعضا معبساً لوجهه محمضا في بردة الموت إذا تعرضا وصرت حَرّانَ إليه غرضا بباتر الغرب إذا هز مضى فقدك من لَيْشَيْءَ لما نهضا تعاطيا كأس المنايا عن رضى بحالة بات لها معرضا من كان لا يصفى الولاء ممحضا لآل طه والوصيّ المرتضى أبا عليّ ارعني سمع الرضى حتى أطيل في الثناء وأعرضا حجر على عيني أن تغتمضا ولم أود شكرك المفترضا ناظم آمالي وكانت رفضا ومالِىء المنزل مني حفضا غدت أياديك لجسمي عرضا بقيت ما شئت بقاء مرتضى يحكم من عقد المنى ما انتقضا يبسط من عطف العلى ما انقبضا يصفي من الغر علينا ما انتضى يعيد من عز المعالي ما انقضى يوضح من سر النهى ما غمضا يقيم من أقدامنا ما دحضا يسيغ من آمالنا ما اعترضا يسأل من حاجاتنا ما عرضا آمين قال العبد واللّه قضى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ألا يا راكباً غرر المعاصي ستعلم يوم يؤخذ بالنواصي تذكر ما يقص عليك منها وجانب ما يعرض للقصاص فإن لم تترك الدنيا خراباً فقبرك غير معمور العراص وإن لم تخلص الأعمال منها فلست من الجحيم بذي خلاص وينشب بالفتى ظفر المنايا ولو أن الفتى للأسْد خاص |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يقتلني باللحظ من لحظه يظهر منه أثر الخدشِ في نفرة الوحش كما أنه في حسنه يحكي ظبا الوحش قولي إذا أبصرته ماشياً سبحان ربي خالق العرش |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]()
هلا وغلا
اختى الغالية حلوة المبسم نقل جميل متفرد بالعذوبة بما يشي بحرفية قلم صاغ الابداع وتكللت به أصداء المدى سلمت يمناكِ مودتي والياسمين يسلموااااااااااااااا القيصر العاشق البــــــ مديح ال قطب ـــــــــرنس |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة اشعار أبو فراس الحمداني.... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 241 | 06-08-2022 02:28 PM |
موسوعة اشعار وقصائد الشاعر أبو بكر الخوارزمي.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 76 | 06-15-2021 01:41 PM |
موسوعة قصائد واشعار الشاعر ابو الفتح البستي.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 100 | 06-15-2021 01:30 PM |
موسوعة قصائد واشعار الشاعر عمرو بن كلثوم... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 35 | 07-18-2020 05:18 PM |
مصر: القبض على مرشد الإخوان المسلمين محمد بديع فى رابعة العدوية | نبض القلوب | ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ | 6 | 08-21-2013 04:58 PM |