|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلَمَّ خَيالٌ مَوهِناً مِن تُماضِرا هُدُوّاً وَلَم يَطرُق مِنَ اللَيلِ باكِرا وَكانَ إِذا ما اِلتَمَّ مِنها بِحاجَةٍ يُراجِعُ هِتراً مِن تُماضِرَ هاتِرا وَفِتيانُ صِدقٍ لا تَخُمُّ لِحامُهُم إِذا شُبِّهَ النَجمُ الصُوارَ النَوافِرا وَأَيسارَ لُقمانَ بنِ عادٍ سَماحَةً وَجوداً إِذا ما الشَولُ أَمسَت جَرائِرا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لِتُهلِكَ جِذمَ تَميمِ بنِ مُر وَخِندَفُ أَقرِب بِأَنسابِهِم وَلَكِنَّنا أَهلُ بيتٍ كُثُر فَإِن تَصِلونا نُواصِلكُمُ وَإِن تَصرِمونا فَإِنّا صُبُر لَقَد عَلِمَت أَسَدٌ أَنَّن لَهُم نُصُرٌ وَلَنِعمَ النُصُر فَكَيفَ وَجَدتُم وَقَد ذُقتُمُ رَغيغَتَكُم بينَ حُلوٍ وَمُرّ بِكُلِّ مَكانٍ تَرى شَطبَةً مُوَلِّيَةً رَبَّها مُسبَطِرّ وَأُذنٌ لَها حَشرَةٌ مَشرَةٌ كَإِعليطِ مَرخٍ إِذا ما صَفِر وَقَتلى كَمِثلِ جُذوعِ النَخيلِ تَغَشّاهُمُ مُسبِلٌ مُنهَمِر وَأَحمَرَ جَعداً عَليهِ النُسورُ وَفي ضِبنِهِ ثَعلَبٌ مُنكَسِر وَفي صَدرِهِ مِثلُ جيبِ الفَت ةِ تَشهَقُ حيناً وَحيناً تَهِرّ وَإِنّا وَإِخوانَنا عامِراً عَلى مِثلِ ما بينَنا نَأتَمِر لَنا صَرخَةٌ ثُمَّ إِسكاتَةٌ كَما طَرَّقَت بِنَفاسٍ بِكِر نَحُلُّ الدِيارَ وَراءَ الدِيارِ ثُمَّ نُجَعجِعُ فيها الجُزُر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لَعَمرُكَ ما مَلَّت ثَواءَ ثَوِيَّها حَليمَةُ إِذ أَلقَت مَراسِيَ مِقعَدِ وَلَكِن تَلَقَّت بِاليَدَينِ ضَمانَتي وَحَلَّ بِشَرجٍ مِنَ القَبائِلِ عُوَّدي وَقَد غَبَرَت شَهرَي رَبيعٍ كِلَيهِما بِحَملِ البَلايا وَالحِباءِ المُمَدَّدِ وَلَم تُلهِها تِلكَ التَكاليفُ إِنَّها كَما شِئتَ مِن أُكرومَةٍ وَتَخَرُّدِ هِيَ اِبنَةُ أَعراقٍ كِرامٍ نَمينَها إِلى خُلُقٍ عَفٍّ بَرازَتُهُ قَدِ سَأَجزيكِ أَو يَجزِيكِ عَنّي مُثَوِّبٌ وَقَصرُكِ أَن يُثنى عَلَيكِ وَتُحمَدي فَإِن يُعطَ مِنّا القَومُ نَصبِر وَنَنتَظِر مِنى عَقِبٍ كَأَنَّها ظِمءُ مَورِدِ وَإِن نُعطَ لا نَجهَل وَلا نَنطُقُ الخَنا وَنَجزِ القُروضَ أَهلَها ثُمَّ نَقصِدِ لا تُظهِرَن ذَمَّ اِمرِئٍ قَبلَ خُبرِهِ وَبَعدَ بَلاءِ المَرءِ فَاِذمُم أَوِ اِحمَدِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا عَينُ جودي عَلى عَمروُ بنِ مَسعودِ أَهلِ العَفافِ وَأَهلِ الحَزمِ وَالجودِ أَودى رَبيعُ الصَعاليكِ الأُلى اِنتَجَعو وَكُلَّ ما فَوقَها مِن صالِحٍ مودي المُطعِمُ الحيَّ وَالأَمواتَ إِن نَزَلو شَحمَ السَنامِ مِنَ الكومِ المَقاحيدِ وَالواهِبُ المِئَةَ المِعكاءَ يَشفَعُه يَومَ النِضالِ بِأُخرى غَيرَ مَجهودِ إِنَّ مِنَ القومِ مَوجوداً خَليفَتُهُ وَما خَليفُ أَبي وَهبٍ بِمَوجودِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَبَني لُبَينى لَستُمُ بِيَدٍ إِلّا يَداً لَيسَت لَها عَضُدُ أَبَني لُبَينى لا أُحِقُّكُمُ وَجَدَ الإِلَهُ بِكُم كَما أَجدُ أَبَني لُبَينى لَستُ مُعتَرِف لِيَكونَ أَلأَمَ مِنكُمُ أَحَدُ أَبَني لُبَينى إِنَّ أُمُّكُمُ أَمَةٌ وَإِنَّ أَباكُمُ عَبدُ أَبَني لُبَينى إِنَّ أُمُّكُمُ دَحَقَت فَخَرَّقَ ثَفرَها الزَندُ تُنفَونَ عَن طُرُقِ الكِرامِ كَم تَنفي المَطارِقُ ما يَلي القَرَدُ وَكَأَنَّ ظُعنَ الحَيِّ مُدبِرَةً نَخلٌ بِزارَةَ حَملُهُ السُعُدُ خانَتكَ مِنهُ ما عَلِمتَ كَم خانَ الإِخاءَ خَليلَهُ لُبَدُ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذ فَنَّكَت في فَسادٍ بَعدَ إِصلاحِ إِذ تَستَبيكَ بِمَصقولٍ عَوارِضُهُ حَمشِ اللِثاتِ عِذابٍ غَيرِ مِملاحِ وَقَد لَهَوتُ بِمِثلِ الرِئمِ آنِسَةٍ تُصبي الحَليمَ عَروبٍ غَيرِ مِكلاحِ كَأَنَّ ريقَتَها بَعدَ الكَرى اِغتَبَقَت مِن ماءِ أَصهَبَ في الحانوتِ نَضّاحِ أَو مِن مُعَتَّقَةٍ وَرهاءَ نَشوَتُه أَو مِن أَنابيبِ رُمّانٍ وَتُفّاحِ هَبَّت تَلومُ وَلَيسَت ساعَةَ اللاحي هَلّا اِنتَظَرتِ بِهَذا اللَومِ إِصباحي قاتَلَها اللَهُ تَلحاني وَقَد عَلِمَت أَنّي لِنَفسِيَ إِفسادي وَإِصلاحي إِن أَشرَبِ الخَمرَ أَو أُرزَأ لَها ثَمَن فَلا مَحالَةَ يَوماً أَنَّني صاحي وَلا مَحالَةَ مِن قَبرٍ بِمَحنِيَةٍ وَكَفَنٍ كَسَراةِ الثَورِ وَضّاحِ دَعِ العَجوزَينِ لا تَسمَع لِقيلِهِم وَاِعمَد إِلى سَيِّدٍ في الحَيِّ جَحجاحِ كانَ الشَبابُ يُلَهّينا وَيُعجِبُن فَما وَهَبنا وَلا بِعنا بِأَرباحِ إِنّي أَرِقتُ وَلَم تَأرَق مَعي صاحي لِمُستَكِفٍّ بُعَيدَ النَومِ لَوّاحِ قَد نُمتَ عَنّي وَباتَ البَرقُ يُسهِرُني كَما اِستَضاءَ يَهودِيٌّ بِمِصباحِ يا مَن لِبَرقٍ أَبيتُ اللَيلَ أَرقُبُهُ في عارِضٍ كَمُضيءِ الصُبحِ لَمّاحِ دانٍ مُسِفٍّ فُوَيقَ الأَرضِ هَيدَبُهُ يَكادُ يَدفَعُهُ مَن قامَ بِالراحِ كَأَنَّ رَيِّقَهُ لَمّا عَلا شَطِب أَقرابُ أَبلَقَ يَنفي الخَيلَ رَمّاحِ هَبَّت جَنوبٌ بِأَعلاهُ وَمالَ بِهِ أَعجازُ مُزنٍ يَسُحُّ الماءِ دَلّاحِ فَاِلتَجَّ أَعلاهُ ثُمَّ اِرتَجَّ أَسفَلُهُ وَضاقَ ذَرعاً بِحَملِ الماءِ مُنصاحِ كَأَنَّما بَينَ أَعلاهُ وَأَسفَلِهِ رَيطٌ مُنَشَّرَةٌ أَو ضَوءُ مِصباحِ يَنزَعُ جِلدَ الحَصى أَجَشُّ مُبتَرِكٌ كَأَنَّهُ فاحِصٌ أَو لاعِبٌ داحي فَمَن بِنَجوَتِهِ كَمَن بِمَحفِلِهِ وَالمُستَكِنُّ كَمَن يَمشي بِقِرواحِ كَأَنَّ فيهِ عِشاراً جِلَّةً شُرُف شُعثاً لَهاميمَ قَد هَمَّت بِإِرشاحِ هُدلاً مَشافِرُها بُحّاً حَناجِرُه تُزجي مَرابيعَها في صَحصَحٍ ضاحي فَأَصبَحَ الرَوضُ وَالقيعانُ مُمرِعَةً مِن بَينِ مُرتَفِقٍ مِنها وَمُنطاحِ وَقَد أَراني أَمامَ الحيِّ تَحمِلُني جُلذِيَّةٌ وَصَلَت دَأياً بِأَلواحِ عَيرانَةٌ كَأَتانِ الضَحلِ صَلَّبَه جَرمُ السَوادِيِّ رَضّوهُ بِمِرضاحِ سَقى دِيارَ بَني عَوفٍ وَساكِنَه وَدارَ عَلقَمَةِ الخَيرِ بنِ صَبّاحِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلَم تُكسَفِ الشَمسُ وَالبَدرُ وَالـ ـكَواكِبُ لِلجَبَلِ الواجِبِ لِفَقدِ فَضالَةَ لا تَستَوي الـ ـفُقودُ وَلا خَلَّةُ الذاهِبِ أَلَهفاً عَلى حُسنِ أَخلاقِهِ عَلى الجابِرِ العَظمِ وَالحارِبِ عَلى الأَروَعِ السَقبِ لَو أَنَّهُ يَقومُ عَلى ذِروَةِ الصاقِبِ لَأَصبَحَ رَتماً دُقاقَ الحَصى كَمَتنِ النَبِيِّ مِنَ الكاثِبِ وَرَقبَتِهِ حَتَماتِ المُلو كِ بَينَ السُرادِقِ وَالحاجِبِ وَيَكفي المَقالَةَ أَهلَ الرِج لِ غَيرَ مَعيبٍ وَلا عائِبِ وَيَحبو الخَليلَ بِخَيرِ الحِب ءِ غَيرَ مُكِبٍّ وَلا قاطِبِ بِرأَسِ النَجيبَةِ وَالعَبدِ وَالـ وَليدَةِ كَالجُؤذُرِ الكاعِبِ وَبِالأُدمِ تُحدى عَلَيها الرِحا لُ وَبِالشَولِ في الفَلَقِ العاشِبِ فَمَن يَكُ ذا نائِلٍ يَسعَ مِن فَضالَةَ في أَثَرٍ لاحِبِ هُوَ الواهِبُ العِلقَ عَينَ النَفي سِ وَالمُتَعَلِّي عَلى الواهِبِ نَجيحٌ مَليحٌ أَخو مَأقِطٍ نِقابٌ يُحَدِّثُ بِالغائِبِ فَأَبرَحتَ في كُلِّ خَيرٍ فَم يُعاشِرُ سَعيَكَ مِن طالِبِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() صَبَوتَ وَهَل تَصبو وَرَأسُكَ أَشيَبُ وَفاتَتكَ بِالرَهنِ المُرامِقِ زَينَبُ وَغَيَّرَها عَن وَصلِها الشَيبُ إِنَّهُ شَفيعٌ إِلى بيضِ الخُدورِ مُدَرِّبُ فَلَمّا أَتى حِزّانَ عَردَةَ دونَه وَمِن ظَلَمٍ دونَ الظَهيرَةِ مَنكِبُ تَضَمَّنَها وَاِرتَدَّتِ العَينُ دونَه طَريقُ الجِواءِ المُستَنيرُ فَمُذهَبُ وَصَبَّحَنا عارٌ طَويلٌ بِناؤُهُ نُسَبُّ بِهِ ما لاحَ في الأُفقِ كَوكَبُ فَلَم أَرَ يَوماً كانَ أَكثَرَ باكِي وَوَجهاً تُرى فيهِ الكَآبَةُ تَجنَبُ أَصابوا البَروكَ وَاِبنَ حابِسِ عَنوَةً فَظَلَّ لَهُم بِالقاعِ يَومٌ عَصَبصَبُ وَإِنَّ أَبا الصَهباءِ في حَومَةِ الوَغى إِذا اِزوَرَّتِ الأَبطالُ لَيثٌ مُحَرَّبُ وَمِثلَ اِبنَ غَنمٍ إِن ذُحولٌ تُذُكِّرَت وَقَتلى تَياسٍ عَن صَلاحٍ تُعَرِّبُ وَقَتلى بِجَنبِ القُرنَتَينِ كَأَنَّه نُسورٌ سَقاها بِالدِماءِ مُقَشِّبُ حَلَفتُ بِرَبِّ الدامِياتِ نُحورُه وَما ضَمَّ أَجمادُ اللُبَينِ وَكَبكَبُ أَقولُ بِما صَبَّت عَلَيَّ غَمامَتي وَجُهدِيَ في حَبلِ العَشيرَةِ أَحطِبُ أَقولُ فَأَمّا المُنكَراتِ فَأَتَّقي وَأَمّا الشَذا عَنّي المُلِمَّ فَأَشذِبُ بَكَيتُم عَلى الصُلحِ الدُماجِ وَمِنكُمُ بِذي الرِمثِ مِن وادي تَبالَةَ مِقنَبُ فَأَحلَلتُمُ الشَربَ الَّذي كانَ آمِن مَحَلّاً وَخيماً عوذُهُ لا تَحَلَّبُ إِذا ما عُلوا قالوا أَبونا وَأُمُّن وَلَيسَ لَهُم عالينَ أُمٌّ وَلا أَبُ فَتَحدِرُكُم عَبسٌ إِلَينا وَعامِرٌ وَتَرفَعُنا بَكرٌ إِلَيكُم وَتَغلِبُ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() فَالغَمرَ فَالمُرّينِ فَالشُعَبا حَلَّت شَآمِيَّةً وَحَلَّ قَساً أَهلي فَكانَ طِلابُها نَصَبا لَحِقَت بِأَرضِ المُنكَرينَ وَلَم تُمكِن لِحاجَةِ عاشِقٍ طَلَبا شَبَّهتُ آياتٍ بَقينَ لَه في الأَوَّلينَ زَخارِفاً قُشُبا تَمشي بِها رُبدُ النَعامِ كَم تَمشي إِماءٌ سُربِلَت جُبَبا وَلَقَد أَروغُ عَلى الخَليلِ إِذ خانَ الخَليلُ الوَصلَ أَو كَذَبا بِجُلالَةٍ سَرحِ النَجاءِ إِذ آلُ الجَفاجِفِ حَولَها اِضطَربا وَكَسَت لَوامِعُهُ جَوانِبَه قُصَصاً وَكانَ لِأَكمِها سَبَبا خَلَطَت إِذا ما السيرُ جَدَّ بِه مَعَ لينِها بِمِراحِها غَضَبا وَكَأَنَّ أَقتادي رَمَيتُ بِه بَعدَ الكَلالِ مُلَمَّعاً شَبَبا مِن وَحشِ أَنبَطَ باتَ مُنكَرِس حَرِجاً يُعالِجُ مُظلِماً صَخِبا لَهَقاً كَأَنَّ سَراتَهُ كُسِيَت خَرَزاً نَقا لَم يَعدُ أَن قَشُبا حَتّى أُتيحَ لَهُ أَخو قَنَصٍ شَهمٌ يُطِرُّ ضَوارِياً كُثُبا يُنحي الدِماءَ عَلى تَرائِبِه وَالقِدَّ مَعقوداً وَمُنقَضِبا فَذَأَونَهُ شَرفاً وَكُنَّ لَهُ حَتّى تُفاضِلَ بَينَها جَلَبا حَتّى إِذا الكَلّابُ قالَ لَه كَاليَومِ مَطلوباً وَلا طَلَبا ذَكَرَ القِتالَ لَها فَراجَعَه عَن نَفسِهِ وَنُفوسَها نَدَبا فَنَحا بِشِرَّتِهِ لِسابِقِه حَتّى إِذا ما رَوقُهُ اِختَضَبا كَرِهَت ضَوارِيَها اللِحاقَ بِهِ مُتَباعِداً مِنها وَمُقتَرِبا وَاِنقَضَّ كَالدِرّيءِ يَتبَعُهُ نَقعٌ يَثورُ تَخالُهُ طُنُبا يَخفى وَأَحياناً يَلوحُ كَم رَفَعَ المُنيرُ بِكَفِّهِ لَهَبا أَبَني لُبَينى لَم أَجِد أَحَد في الناسِ أَلأَمَ مِنكُمُ حَسَبا وَأَحَقَّ أَن يُرمى بِداهِيَةٍ إِنَّ الدَواهِيَ تَطلُعُ الحَدَبا وَإِذا تُسوئِلَ عَن مَحاتِدِكُم لَم توجَدوا رَأساً وَلا ذَنَبا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|