|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا كنت في حَمان في عُقر دارهم فلست أُبالي من أَبرَّ ومن فجر اذا بات جار القوم عند مضيعة فجار بني حمان بات مع القمر تبيت رماح الخط حول بيوتهم كأَنَّ الوعول ثم بتن مع البقر اذا فزعوا جاءوا بها غير عزل فَلا أَجل واقٍ وكل دم هدر وان قُتلوا طابوا وطابَت قبورهم وان ظفروا فالجد عادته الظفر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ذريني أَم مسكين ذريني فان الحق يودي بالبَعير وَناجيةٍ نحرتُ لشرب صدق وَلَم أَعبأ بتصريف الأُمور كأَن جبينها كُركي ماء قَليل الريش مقتول كَسيرُ وَلا وَاللَه ربّك ما أُبالي لمن كان العشير من الجزورِ إِذا كانَ القتار أَحبَّ ريحاً إِلى الفَتَيات من رحي العَبيرِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وإني لا أَقوم على قناتي أَسب الناس كالكَلب العقورِ وإِنّي أحلُّ ببطن واد ولا آوي إِلى البيت القَصير واني لا أُحاول عقد نار وَلا أَدعو دُعائي بالصَفيرِ ولست بقائل للعبد أوقد إِذا اوقدت بالعود الصَغيرِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() سلب الشباب رداءه عني وأَتبعه إزاره وَلَقَد يحل عليَّ حلته فيعجبني فخاره ولقد لبست جديده حينا فلا يبعد مزاره فانظر إِلى شعري تبين كيف قد فعلت دياره بيض كلون القطن لا يخفىعلى احمد خماره وأسأل شبابي هَل اهن ت مساكه او ذل جاره أَم هَل وقفت بموقف او مشهد يخزيه عاره أَم هَل كسبت المال الا عادَ لي وله خياره اعطيته درعي وبيضتها وَمَصقولا شفاره والقينة الحسناء مثل الريم من ذهب سواره وحملته يوم اللقاء على جواد ما يعاره وَلَقَد رأَيت الشرّ بين الحيّ يبدأه صغاره فَلو أَنَّهم يأسونه لتنهنهت عنهم كباره |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا صحبتني من أُناسٍ ثعالب لترفع ما قالوا منحتهم حقرا فَكانوا كعنز السوء تثغو لحينها وتحفر بالأَظلاف عن حتفها حفرا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ولا تحمد المرء قبل البلاء ولا يسبق السيل منك المطر واني لأَعرف سيما الرجال كَما يعرف القائفون الأثر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَلا أَيُّها الغائر المستشي ط علامَ تغار إِذا لم تُغر فَما خير عرس إِذا خفتها وَما خير بيت اذا لَم يزر تغار على الناس أَن ينظروا وَهَل يفتن الصالحات النظر فاني سأُخلي لها بيتها فتحفظ في نفسها او تذر إِن اللَه لَم يعطه ودها فَلَن يعطى الود سوط مُمر يَكاد يقطع أَضلاعه إِذا ما رأى زائراً أَو نفر فمن ذا يُراعي له عرسه إِذا ضرّه والمطي السفر |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ولست إذا ما سرَّني الدَّهر ضاحكا ولا خاشعاً ما عشت من حادث الدّهر ولا جاعلا عِرضي لمالي وقاية ولكن أَقي عرضي فيحرزه وفري أَعِف لدى عسرى وأَبدي تجملا وَلا خير فيمن لا يعفُّ لدى العسرِ وإني لأَستحيي إِذا كنت معسراً صَديقي وإِخواني بأن يعلموا فقري وأَقطع إِخواني وما حال عهدهم حياء وإِعراضاً وما بي من كِبَرِ فان يك عاراً ما أَتيت فربما أَتى المرء يوم السوء من حيث لا يدري ومن يفتقر يعلم مكان صديقه ومن يحيى لا يعدم بلاء من الدَهرِ فان يك لجاني الزَمان إِليكم حبيس الموالي في الصنيعة وَالذخرِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() عجبت دختنوس لما رأَتني قد عَلاني من المشيب خمارُ فأَهلت بصوتها وأَرنت لا تهابى قد شاب مني العذارُ إِن تريني قد بان غرب شبابي وأَنى دون مولدي أَعمارُ ابن عامين وابن خمسين عاماً أَي دَهرٍ أَلا له أَدهارُ ليت يسمى لها وجوبتها لي يوم قالَت أَلا ترمَّ تغارُ ليتنا قبل ذلك اليوم متنا أَو فعلنا ما يفعلُ الاحرارُ فعل قوم تغانى الحين عنهم لم اقاتل وقاتل العيزارُ فتوليت عنهم واصيبوا وَبَقائي عنهم شنار وعارُ لهف نَفسي على شباب قريش حين يأَتي برأسه المختارُ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|