سجل دخولك ب قول من اقوال سلف

عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال: إني لا أحمل همّ الإجابة ولكن همّ الدعاء، فإذا ألهمت الدعاء فإن الإجابة معه - ذكره في اقتضاء الصراط المستقيم (2/706).

وعنه - رضي الله عنه - قال: بالورع عما حرم الله يقبل الله الدعاء والتسبيح - جامع العلوم والحكم

وعن عبد الله بن مسعود قال:
إن الله لا يقبل إلا الناخلة من الدعاء، إن الله - تعالى - لا يقبل من مسمِّع، ولا مراء، ولا لاعب، ولا لاه، إلا من دعا ثبتَ القلب - شعب الإيمان

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال:
دعوة المسلم مستجابة ما لم يدع بظلم أو قطيعة رحم أو يقول: قد دعوت فلم أجب - أخرجه ابن أبي شيبة

وعن عبد الله بن أبي صالح قال:
دخل علي طاووس يعودني فقلت له:
ادع الله لي يا أبا عبد الرحمن، فقال: ادع لنفسك، فإنه يجيب المضطر إذا دعاه - صفة الصفوة لابن الجوزي

يقول الامام ابن تيمية

لا يقولن أحدكم لا ادعو حتى يكتمل إيماني
فإنه بين أمرين
اما ان يموت ولم يكتمل ايمانه بعد
واما ان يأتي يوم ويقول
قد اكتمل ايمانى فليعلم انه قد ضل

قال مالك ابن دينار


(اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة..!!)

قال الحسن :
ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا
كثيراً من الحلال مخافة الحرام ..

قال سهل : من اشتغل بالفضول حُرِم الورع ..

قال بن رجب – رحمه الله في رسائله:


" العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة "


" العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً "


" التفكر عبادة لا تقبل النيابة "


" الصاعقة لا تضرب إلا القمم "

قال الشافعي رحمه الله
من لم تعزه التقوى فلا عــــز له ..