|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِنّي أَقولُ بِما عَلِم تُ وَلا أَجورُ وَلا أُخيف أَمّا عَلَيَّ الجَعفَرِي يَ فَإِنَّهُ الحُرُّ العَفيف نَسَبٌ شَريفٌ زانَهُ في أَهلِهِ خُلُقٌ شَريف |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَشاقَكَ الطَيفُ أَلَمَّ طارِقُه آخِرَ لَيلٍ لَم يَنَمهُ عاشِقُه وَالصُبحُ في أَعقابِهِ يُساوِقُه طالِبُ ثَأرٍ مِن ظَلامٍ لاحِقُه مُزِّقَ عَن ضَبابِهِ سُرادِقُه وَاِنجابَ عَن ثَوبِ الظَلامِ غاسِقُه مِن بَعدِ ما سَرَّ مَشوقاً شائِقُه وَنَعَقَت بِبَينِهِ نَواعِقُه أَبقى عَلَيهِ مِن جَوىً مُفارِقُه رَسيسَ حُبٍّ عَلِقَت عَلائِقُه وَفَيضَ دَمعٍ شَرِقَت مَدافِقُه مِزاجُهُ مِن أَجَإٍ مُشارِقُه قَد ضَمِنَت خِذرافَهُ أَبارِقُه رَعَت بَقايا حَمضِهِ أَيانِقُه حَتّى تَقَصّى عاذِلٌ فَتايِقُه وافَقَ مِن مِلحانِ ما يُوافِقُه ثُمَّ اِطَّباهُ ضارِجٌ فَبارِقُه إِلى مُلَثٍّ لَم يَكُس يُفارِقُه مِن أَنَفِ الوَسمِيِّ نَوءُ صادِقُه مُنبَجِسٌ مُرتَجِسٌ صَواعِقُه إِذا اِدلَهَمَّ أَو أَضاءَ بارِقُه وَهَدَرَت عَلى الثَرى شَقاشِقُه وَالوَحشُ في أَرجائِهِ تُسابِقُه كَأَنَّها مُجفَلَةٌ وَسائِقُه أَهدَت إِلى أَربُعِهِ وَدائِقُه قَشيبَ رَوضٍ دُبِّجَت نَمارِقُه وَهَبَّ وَسنانُ النَباتِ لاحِقُه إِذا بَكاهُ ضَحِكَت بَوارِقُه يَفوحُ كَالمِسكِ اِنتَشاهُ ناشِقُه كَأَنَّما قَد ضُمِّنَت مَهارِقُه وَلَبِسَت مِن زَهرِهِ حَدائِقُه سَموطَ حَليٍ فُصِّلَت عَقائِقُه وَعُنِيَت بِنَظمِهِ عَواتِقُه تَأوي إِلى غُدرانِهِ شَوائِقُه تَكثُرُ في بُطنانِهِ عَقاعِقُه تَنشَقُّ عَن صُدورِها غَلافِقُه كَأَنَّما وَراءَها طَرائِقُه فَرعُ لِواءٍ لِلرِياحِ خافِقُه وَجُرشَعٍ عالي التَليلِ آفِقُه خاظي مَجالِ الدَفَّتَينِ ناهِقُه عَبلِ الشَوى تَقارَبَت مَرافِقُه أَنجَبَهُ وَجيهُهُ وَلاحِقُه ضافي القَرا عَناقَهُ عَنائِقُه تَحسَبُهُ إِذا عَلاكَ فائِقُه يَمشي بِجَزعٍ مُشرِفٍ غَرانِقُه نِعمَ الفَتى يَومَ الوَغى مُرافِقُه إِذا دَجا اللَيلُ وَغابَ شارِقُه وَضاقَ عَن عَينِ الصَوابِ مُرافِقُه لَيلُ وَغىً نُجومُهُ يَلامِقُه وَأَبيَضٍ كَالصُبحِ لاحَ فاتِقُه رَيّانِ مَتنِ الصَفحَتَينِ رائِقُه يَكادُ يَجري مِن قَراهُ دافِقُه يَصحَبُ مِن طولِ السُرى شَقاشِقُه مُعَوَّدٌ حَملَ الدِياتِ عاتِقُه جَوّابُ مَرتٍ مُقفِرٍ سَمالِقُه خَرقٌ لِهَزِّ اليَعمَلاتِ خارِقُه بَكِيُّ أَمواهِ الرَكِيُّ طارِقُه كَأَنَّما تَحمِلُهُ نَقانِقُه لا أَصحَبُ الخَوفَ وَلا أُرافِقُه وَالمَوتُ حَتمٌ كُلُّ حَيٍّ ذائِقُه ما أَنا إِن رُمتُ النَجاءَ سابِقُه في كُلِّ يَومٍ صاحِبٌ أُفارِقُه وَصاحِبٍ لَم أَبلُهُ أُصادِقُه هَذا زَمانٌ شَرُسَت خَلائِقُه وَخَبُثَت عَلى الفَتى طَرائِقُه أَعدى أَعاديهِ بِهِ يُصادِقُه أَخلَصُ مَن يَوَدُّهُ يُنافِقُه في كُلِّ ما يَسُرُّهُ يُوافِقُه وَكُلُّ ما يَسوءُهُ يُفارِقُه إِن طَرَقَت مِن زَمَنٍ طَوارِقُه أَو عاقَ عَن بَعضِ الأُمورِ عائِقُه أَنبَأَني بِغِلِّهِ حَمالِقُه إِنّي عَلى عِلّاتِهِ أُرافِقُه أُصفي لَهُ الوِدَّ وَلا أُماذِقُه يا مُنيَتي وَإِن بَدَت بَوائِقُه إِن أَضمَرَ السوءَ فَحَسبِيَ خالِقُه |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لي صَديقٌ عَلى الزَمانِ صَديقي وَرَفيقٌ مَعَ الخُطوبِ رَفيقي لَو تَراني إِذا اِستَهَلَّت دُموعي في صَبوحٍ ذَكَرتُهُ أَو غَبوقِ أَشرَبُ الدَمعَ مَع نَديمي بِكَأسي وَأُحَلّي عِقيانَها بِعَقيقِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() وَلَمّا عَزَّ دَمعُ العَينِ فاضَت دِماءً عِندَ تَرحالِ الفَريقِ وَقَد نَظَمَت عَلى خَدّي سُموطاً مِنَ الدُرِّ المُفَصَّلِ بِالعَقيقِ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() هَل تُحِسّانِ لي رَفيقاً رَفيقا مُخلِصَ الوُدِّ أَو صَديقاً صَديقا لارَعى اللَهُ ياخَليلَيَّ دَهراً فَرَّقَتنا صُروفُهُ تَفريقا كُنتُ مَولاكُما وَما كُنتُ إِلّا والِداً مُحسِناً وَعَمّاً شَفيقا فَاِذكُراني وَكَيفَ لاتَذكُراني كُلَّما اِستَخوَنَ الصَديقُ الصَديقا بِتُّ أَبكيكُما وَإِنَّ عَجيباً أَن يَبيتَ الأَسيرُ يَبكي الطَليقا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الحُزنُ مُجتَمِعٌ وَالصَبرُ مُفتَرِقُ وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ وَلي إِذا كُلَّ عَينٍ نامَ صاحِبُها عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ لَولاكِ يا ظَبيَةَ الإِنسِ الَّتي نَظَرَت لَما وَصَلنَ إِلى مَكروهِيَ الحَدَقُ لَكِن نَظَرتُ وَقَد سارَ الخَليطُ ضُحىً بِناظِرٍ كُلُّ حُسنٍ مِنهُ مُستَرَقُ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يا أَخي قَد وَهَبتُ ذَنبَ زَمانٍ طَرَقَتني صُروفُهُ بِالمَهالِك لَم يَهَب لي صُبابَةً مِن رُقادٍ لَم يَجُد لي فيها بِطَيفِ خَيالِك قَد قَنِعنا بِذَلِكَ النَزرِ مِنهُ وَغَفَرنا لَهُ الذُنوبَ لِذَلِك |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ياغُلامي بَل سَيِّدي لَن أَمَلَّك هَب لِمَولاكَ لاعَدِمتُكَ عَدلَك خَوفَ أَن يَصطَفيكَ غَيرِيَ بَعدي لا أَرى أَن أَقولَ قُدِّمتُ قَبلَك |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() بِالكُرهِ مِنّي وَاِختِيارِك أَن لا أَكونَ حَليفَ دارِك يا تارِكي إِنّي لِذِك رِكَ ما حَيِيتُ لَغَيرُ تارِك كُن كَيفَ شِئتَ فَإِنَّني ذاكَ المُواسي وَالمُشارِك |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة اشعار وقصائد الشاعر بديع الزمان الهمذاني. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 54 | 09-25-2021 03:08 AM |
موسوعة اشعار وقصائد الشاعر أبو بكر الخوارزمي.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 76 | 06-15-2021 01:41 PM |
على فراش الموت | خلف الشبلي | ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ | 5 | 09-25-2019 04:44 PM |
اشعار | فتون | ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ | 3 | 05-30-2018 04:30 AM |
كلمات لاتنسى لعضماء على فراش الموت | نبض القلوب | ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ | 16 | 01-26-2013 01:18 PM |