مدونة ايمانية

قصة الخليفة الحكيم*


كان عمر بن عبد العزيز- رضي الله عنه- معروفا بالحكمة والرفق، وفي يوم من الأيام، دخل عليه
أحد أبنائه، وقال له:*

يا أبت! لماذا تتساهل في بعض الأمور؟! فوالله لو أني مكانك ما خشيت في الحق أحدا.*

فقال الخليفة لابنه: لا تعجل يا بني؛ فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين، وحرمها في المرة الثالثة، وأنا أخاف أن أحمل الناس على الحق جملة فيدفعوه (أي أخاف أن أجبرهم عليه مرة واحدة فيرفضوه) فتكون فتنة.*

فانصرف الابن راضيا بعد أن اطمأن لحسن سياسة أبيه، وعلم أن وفق أبيه ليس عن ضعف، ولكنه نتيجة حسن فهمه لدينه.

" اتْبع السيئة الحسنة تمحها "*


" خالقِ الناس بخلق حسن "*

" اتق المحارم تكن أعبد الناس "*

" ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس "*

" أحبّ للناس ما تحبّ لنفسك "*


" لا تُكثر الضّحك فإنّ كثرة الضحك تُميت القلب "*

" الظّلم ظلمات يوم القيامة "



" اتقوا الله واعدلوا في أولادكم "*

" اتق النار ولو بشقّ تمرة "*

" اتقوا دعوة المظلوم "*

" أثقل شيء في الميزان الخلق الحسن "


" التأني من الله والعجلة من الشيطان "*

" قلة المال أقلّ للحساب "

اللهم ارحمنا ف يوم لا يُسمع لقلوبنا نبض

قآل تعآلى:
" وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون "
وقال عمر بن الخطّآب :
لو نزلت صآعقه من السّمآء
مآ أصابت مُستغفر ..
فأكثروآ من الإستغفآر
واختموآ ليلكم بصلاة الوتر ..

ربيّ وإن تعَثرنا بالمسِير وأرهقنا كُل ذي حُلم عسِير
فارّزقنا من الصبَر صبرًا وطوَقنا بالأمَل الكبيِر

إْلهي
لي أنآإس ّإتذكرهم ّ ’ كلما
نبض الفؤاد ..’ولسست اراهم .. ف آسسعدهم
إينمآ كآإنو و و .. وآنعم عليهم
بخير الدنيا ..’ ونعيم الآخره