هذيَآن . . !

.
خذ ما تبي ../ من كذبة الطيش والغي
واترك [ عميق السالفة ] داخل الروح

يعلمون بأأنني احبه واحببته
ولاكن يستمرون في جرح مشاعري
تبآ لكم ولمشاعركم البارده

وُلدتُ فيْ قنينةِ حِبرْ .. و المَهدُ كَانَ وَرَقَة

و كُنتُ كَالوَرقَةِ التيْ طُويَتْ

! ودُسَّتْ فيْ كتابْ

.., أنا لا أفرح بصدق إلا في أحلامي



,
...أيكفيك ذلك ,



.;



لـ تعلم لِما كنت آنثى حالمة بـ عينيك !!

تعبنا من غربة تتشرد داخلنا ... تسافر في أوعيتنا الدموية،
وتركب قطارات نبضنا، وتقطع تذكرة إلى نخاع عظامنا
وتنتحب في عمق أعماقنا

ِلَكَ اَلَأَقَنَعَهَ وَبَشَرَهَمَ بِهَوَاَنَ قَرَيَبَ ...!
تَعَلَمَتَ بِأَنَهَ لاَ يَرَتَدَيَ اَلَقَنَاَعَ الاَ إِثَنَاَنَ ...
اَلَمَنَاَفَقَ . و . اَلَبَاَحَثَ ...!







؟

أَلَفَ بَاَبَ يأَتَيَكَ مَنَهَ رَيَحَ ...๑
عَلَيَكَ أَنَ تَغَلَقَهَ قَبَلَ أَنَ يَكَسَرَ نَاَفذَتَكَ ...๑
وَتَرَىَ أَسَرَاَركَ مَنَتَثَرَهَ بَاَلَشَوَاَرَعَ ...๑
وَيَلَطَقَتَهَاَ أَحَدَ الَأَطَفَاَلَ ...๑
وَيَكَتَبَهَاَ ع الَجَدرَاَنَ ...๑
وَيَسَعَىَ بَهَاَ الَمَجَنَوَنَ وَتَصَبَحَ صَدَيَقَ لَهَ ...๑
يَ مَجَنَونَ أَغَلَقَ البَاَبَ وَاَسَتَرَيَحَ ...๑
إِذَاَ اَلَنَمَلَهَ وَهَيَ نَمَلَهَ أَشَقَتَ نَفَسَهَاَ بَجَنَاَحَيَهَاَ تَرَيَدَ الَتَحَلَيَقَ ...๑
فَمَاَ أَنَتَ فَاعَلَ وَاَنَتَ بَشَر...!

مَاَ أَعَلَمَهَ جَيَدَاَ مَنَذَ أَنَ وَعَيَتَ عَ ظَاَهَرَ هَذَاَ الَكَوَنَ ...
بِأَنَ القيَمَ وَالَأَخَلَاَقَ وَالَمَبَاَدئَ الَحَسَنَهَ ...
هَيَ أَكَبَرَ الَكَنَوزَ الَتَيَ يَحَصَلَ عَلَيَهَاَ الَمَرَءَ فَيَ الَحَيَاَةَ ...
فأمَاَ منَ قَلَ إَحَترَاَمَهَ قَلَ مَقَدَاَرَهَ مَهَمَاَ تَجَمَلَ أَمَامَ الأَخَرَيَنَ ...
وَمَنَ تَفَنَنَ فَيَ خَدَاَعَ الَأَخَرَيَنَ بإَسَلَوَبَ منَمَقَ وَحَسَنَ ...
لَنَ يَنَفَعَهَ مَنَ ذَلَكَ شَيَءَ لَوَ جَلَسَ دَهَرَاَ بَأكَمَلَهَ َ...
أَناَ لاَ أعلمَ مَقَدَاَرَ تَلَكَ الأنَفسَ الَمَرَخَصَهَ لَذَاَتَهاَ ...
فَيَ سَبيَلَ الَتَجَملَ أَمَاَمَ الَنَاَسَ ...
كَوَنوَاَ صَاَدَقَينَ مَعَ أَنَفَسَكمَ أَوَلاَ لَتَكَبَرَواَ فَي أعَيَنَ منَ حَوَلَكَمَ ...

وَبَدَاَخَلَيَ أَنَثَىَ لَمَ تَوَلَدَ بَعَدَ ...
سَأَزَيَلَ عَنَهَاَ ضلَمَهَ الَأَيَاَمَ وَأَجَعَلَهَاَ بِمَشَيَئَهَ الَرَبَ تَكَبَرَ ...
وَسَاَكَوَنَ بَجَاَنَبَهَاَ رَغَمَ عَنَ الَجَمَيَعَ ...
وَسَأَعَتَلَيَ عَرَشَ الَسَيَاَدَهَ والتَرَفَ ...
هَيَ هَاَدَئَهَ وَمَطَمَئَنَهَ لَأَمَرَ واَحَدَ الَاَ وَهَوَ خَوفَهَاَ منَ اللَهَ ...
سَتَكَبَرَ بَدَاَخَلَيَ وَسَأَهَدَهَد لَهَاَ ...
مَاَتَوَاَ قَهَرَ لَمَاَدَرَوَاَ إِنيَ للَحَيَنَ ...
مَتَرَبَعَهَ عَرَشَ الَوَفَاَءَ وَاَلَسَيَاَدَهَ ...
مَاَلَوَهَمَ هَمَ دَوَرَوَ مَاَلَقَوَا شَيَنَ ...
غَيَرَ الَبَيَاَضَ اللَيَ نَصَعَ بَيَ زَيَاَدَهَ ...

أحيانا نشگي ؛
… `عمّاً فعله ٱلٱخروُنّ (بَنٱ)
ولا نبٱلي
بمُا فعلنَٱﮬ (نحن) . . بٱلٱخرين !

[ يَ ا ر ب] ! . .
ٱجعلني سببَ في . . ” سعٱدة غيَريِ`•
ولٱ تجَعلني نقَمة عَلَيَّه