ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 


۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عطر الزنبق
اللقب
المشاركات 111407
النقاط 40306
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181868
النقاط 6620273


وساوس النفس المؤمنة

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-29-2021, 04:11 PM
مديح ال قطب غير متواجد حالياً
Egypt     Male
لوني المفضل Coral
 رقم العضوية : 1751
 تاريخ التسجيل : 06-03-2020
 فترة الأقامة : 1876 يوم
 أخر زيارة : 08-13-2021 (12:56 PM)
 المشاركات : 34,369 [ + ]
 التقييم : 22241
 معدل التقييم : مديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond reputeمديح ال قطب has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وساوس النفس المؤمنة



لا تلبث النفسُ البشرية على حالٍ واحدة من الإيمان، بل يزيد الإيمان وينقص، وتتبدَّل أحوال النفس
بين الفرح والحزن، والنشاط والكسل، وغير ذلك مِن مختلف وجوه الحياة. أيضًا هناك الكثير
من أحوال حياء الإنسان، وتصرُّفاته بشكل مضطرب في بعض مواقف الحياة، وهي تصرُّفات
وَجدَت مِن الرسول صلى الله عليه وسلم اهتمامًا كبيرًا، وتوجيهًا ساميًا، كذلك كان الرسول
يتدخَّل في علاقات الناس الاجتماعية، والمواقف البسيطة التي يمكن أن تجلب السرور أو الضيق.
مِن أجل هذا، يأتي هذا المبحث محاولًا استكشاف جانبٍ مِن جوانب تغيُّرات النفس البشرية
وبعض التصرُّفات الاجتماعية التي تؤثِّر في وحدة الصفِّ المسلم، وكيف عالجها الرسولُ صلى الله عليه وسلم
وهي قضيَّة ليست بالهيِّنة، فقد شَغلَت النفوسَ المؤمنة، وكانت مناط أسئلة مباشرة للرسول
ومناط تعليق منه. ويمكن أن يتمَّ تناوُل هذه القضيَّة في محاور عدَّة.

وساوس النفس المؤمنة:
وهي الوساوس التي تُصيب النفسَ المؤمنة، نحو الله تعالى، ضمْن أسئلة متدرِّجة، وهمسات الشيطان.
وقد وَجدَت عنايةً من الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، وإرشادًا وتوجيهًا ساميًا، ومن خلال
استعراض العديد من المواقف الحواريَّة تتكشَّف أبعادُ القضيَّة؛ وهي تبدأ بهواجس عامَّة
يَخشَى المؤمنُ أن يذكرها، ولكن بعضهم أشار إليها دون تصريح.
• عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ جَاءَ نَاسٌ مِنْ أصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَسَأَلُوهُ:
إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ‏. قَالَ: ((وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ؟)).
قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ:‏‏ ((ذَاكَ صَرِيحُ الإيمان))[1].
وعَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: عَنِ الْوَسْوَسَةِ قَال: ((تِلْكَ مَحْضُ الإيمان))[2].
المقصود بالوسوسة: هواجس النفس الإنسانية، نحو الله تعالى، وكينونته، وكيفيَّته، ومكانه، وكيفيَّة الخلْق
وما قبل الزَّمَن المعلوم، وما كان مِن عُمْر الكون، وكيف كان، وكيف سيكون بعد يوم القيامة.
إنها وساوس تضرب العقلَ المؤمن، وتجعله يَشطح في أبعاد كثيرة.
جاء ردُّ الرسول صلى الله عليه وسلم مختلفًا، لقد جعل الوسوسة دليلًا إيجابيًّا على الإيمان
لأن النفس المؤمنة إذا أصيبتْ بالوسوسة، فهذا يعني أولا وأخيرا أنها تُفكِّر فيما تؤمن به، وفيما تحبُّ
وكذلك نحن، نفكِّر دائمًا فيما نحبُّ، وفيما نألف، ولأن المؤمن يُعايش الذاتَ الإلهيَّة العُليا
في كل لحظة، إذا استحضر النيَّة في مختلف شؤون عباداته وحياته، فإنه مِن المنطقيِّ أن يجنح به العقل.
جاء ردُّ الرسول في الحديثين السابقين إيجابيًّا؛ فهذا صريح الإيمان، أو محض الإيمان.
وبذلك انقلبَت القضيَّة من منظور سلبيٍّ إلى منظور إيجابيٍّ، ومن رفض القضيَّة برمَّتها إلى الاعتراف
الضِّمْني بوجودها، ومن ثم الإقرار أن هذا هو الإيمان بعينه، وتلك غاية الدِّقَّة في المعالجة المضادَّة
أي: إنه عالج الأمر بالتسليم به، ثم اعتبار ذلك علامة على الصِّدْق والإيمان الصريح
لأن الكافر الملحد لن يَنشَغل ببساطةٍ بوجود الله، والتفكير فيه.
كما أنَّ سؤال الناس عن هذه القضيَّة للرسول، دالٌّ على حجم الانفتاح والحرية العقليَّة اللَّذَين
كانا مُتاحَين أيامَ الرسول صلى الله عليه وسلم، وتتَّصل بالسؤال عن كل شيء، حتى ما يَعتَري
القلوبَ ويُقلقُها، وليس كما يَحدُث الآن في بعض المجتمعات المنغلقة، التي تتعامل مع النفس البشرية
والقلوب كأنها أحجار لا تتبدَّل، وتظلُّ ثابتة الشكْل. فقد استَقبَل الرسولُ السؤالَ القلِق
وأجاب عنه بانفتاح، بل وتوقع أن يُسأل مِن قِبَلِ البعض، حين تتَّخذ القضيَّة أبعادًا أكثرَ صراحة
تتعلَّق بالسؤال نفسِه، وطرْحه دائمًا.
• عن أَبي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((يَأْتِي الشَّيْطَانُ أَحَدَكُمْ فَيَقُولُ:
مَنْ خَلَقَ كَذَا وَكَذَا؟ حَتَّى يَقُولَ لَهُ: مَنْ خَلَقَ رَبَّكَ؟ فَإِذَا بَلَغَ ذَلِكَ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ وَلْيَنْتَهِ))[3].
وعَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((لاَ يَزَالُ النَّاسُ يَتَسَاءَلُونَ حَتَّى يُقَالَ:
هَذَا خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ؛ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ؟ فَمَنْ وَجَدَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَلْيَقُلْ: آمَنْتُ بِاللَّهِ))[4].
كِلا الحديثين مرويٌّ عن أبي هريرة رضي الله عنه، ويبدو أنه كان مصاحبًا للرسول صلى الله عليه وسلم
أثناء طرْح هذا الأمر، وبناء الحديث لم يكن حِواريًّا: سؤال وجواب كما في الحديثين السابقين على هذين
بل جاء إخبارًا مباشرًا مِن الرسول لِمَن حوْله، وبناء هذين الحديثين حِواريٌّ: إنه يَصف الحوارَ المفترَض
المتوقَّع الذي يُمكن أن يكون في النفس، وهو إما أن يكون من الشيطان، الذي يُوسْوس للنفس المؤمنة
متدرِّجًا معها مِن البسيط إلى المركَّب، ومِن خَلْق الكائنات إلى خَلْق الله تعالى، وهنا ليَستعِذ
المسلمُ من الشيطان نفسِه، ويمتنع عن التفكير في الأمر برمَّته، وهذا هو الحلُّ النبويُّ.

في الحديث الثاني، يكون السؤال من الناس أنفسِهم، هؤلاء المشغولين بالجَدَل والمِرَاء والتفكير
في غير المفيد، فيختلفون وتختلف عقولهم ونفوسُهم، في قضيَّة إيجاد الكائنات وخلْقها، ومِن ثم خَلْق
رَبِّ هذه الكائنات جميعًا، وفي هذه الحالة، يكون ترديد: ((آمنتُ بالله))؛ لأن العبد وَصل إلى مرحلة الشَّكِّ
وهي مرحلة تشمل الحدَّ الفاصل بين التفكير الإيجابيِّ والتفكير السلبيِّ، فالتفكير الإيجابي يتمثَّل في تأمُّل
العقلِ المسلم في الخَلْق والكائنات حتى يَصل منطقيًّا إلى أن الله خالقُ كلِّ هذا. أمَّا التفكير السلبيُّ
فيبدأ بطرْح سؤال: مَن خَلَقَ اللهَ تعالى؟ وما يَستَتبع ذلك مِن أسئلة أخرى لا تَنتَهي، ولا يَنتَهي جَدَلُها
لماذا؟ لأن التفكير فيها لن يَصل إلى شيء؛ يَصل فقط إلى ضلالِ العقل، وعوار النفس
وتأرجُح القلب بين الشَّكِّ واليقين، ومِن ثم الوصول إلى الشَّكِّ المطْلق.

وقد توقَّع أبو هريرة أن يَطرَح الناسُ هذا السؤال:
فعَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((لَا يَزَالُ النَّاسُ يَسْأَلُونَكُمْ عَنِ الْعِلْمِ حَتَّى يَقُولُوا:
هَذَا اللَّهُ خَلَقَنَا؛ فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ؟)) قَالَ وَهُوَ آخِذٌ بِيَدِ رَجُلٍ فَقَالَ صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
قَدْ سَأَلَنِي اثْنَانِ وَهَذَا الثَّالِثُ -‏ أَوْ قَالَ: سَأَلَنِي وَاحِدٌ وَهَذَا الثَّانِي[5].
الحديث لم يَذكر الحلَّ للقضيَّة؛ بل عرج إلى الجانب المتوقَّع وهو تساؤُل الناس
وقد حدَث؛ فهو يَروي الحديثَ ومعه المتسائلُ الثاني أو الثالث، في إشارة إلى أنَّ
الجَدَل مستمرٌّ، استمرارَ الإيمانِ بالله وَحْده، لا شريك له.

[1] صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة، رقم 357.
[2] صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة، رقم 359.
[3] صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة، رقم 362
[4] صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة، رقم 360.
[5] صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان الوسوسة، رقم 364.


د. مصطفى عطية جمعة




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:06 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا