وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

الشوق ماله عمر.... يفنى وينعاد ...!
له في الضلوع أن عاد وأن غاب [رجفه] ..!

مع كل فرقا ... له ورى الجفن ميلاد..!
وأن ماتت الفرقا لقى ..[الشوق حتفه]

يسعد صباح الكون من شوفة عيونك
و يسعد نهارٍ ضم عطرك و غنى لك


و يسعد زمان ٍ جاد بانفاسك و كونك
و يسعد سمو ٍ بك سمى دوم يبرى لك

، ِفجٌراً قآل ِلي : أحبّك وٌ تبِعهُ صَوِت اَلِأذآنٌ “ كَ ِشهَآِدهَ

السهر .. مُتعة بقُرب من تُحِب ♡ !

للذكًرٍيآتْ إحسَآسْ ثآني !!..

............... حتَى لوٍ أطوٍلْ موآقفهآ ثوآنَيْ ,

​بردان / قرب لي احضانك وشاركني
فرحة لقاك وحنين الحب واحساسه
/
خذني على حضنك المرتاح وأتركني
طفل غشاه الدفا .. وارتاحت انفاسه

جيتك و انا شايلٍ ( ثلاثة يتامى )
اكفلهم ب وصلك واخذ أجر الايتام

سمعٍ فقد صوتك ، وقلبٍ تدامى
وعينٍ تبي شوفة عيونك من العام

كثر ماتخلوا أحبابي .. بقيت لـ ودّهم أشري !
كثر ماجرّحوا فيني / ذكرت جروحهم بـ الخيـر
لأن أهلي كذا كانوا [ يربوني ] ومن صغري
أخبي جروحي بنفسي ودآيم أبتسم للغير !

ليتك تجيني كل ما ضقت وأجيك
وَتمليُ خفَوقَنَ مَ يَبِيَ غِيرً [ شوُفتَك ]