وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

يَظنُونْ إنِيّ :
كُومَة غَبَآ آ آ ء ,‘
لأنَنِي دَائِماً أتَظَاهرْ بتَصدِيقَهُم فِيمَا يَقُولُونْ ،
وَفِيّ دَاخِلِي أُقسِم بِ أنْ الكَذِبْ خُلِقْ لِ . . .
( يَتكَلمُوآ بِه ) !

مد اليمين اللي لها كف بالطيب
واترك يسارك خلها تنجا بحالك

لست مُراهِقهَہ
وُلم أعُد صغِيرهَہ
وُلست كبِيرهَہ أيضآ !
إننِي في أجمل مرآحِل حيآتِي
إنهآ تلكك آلفترهَہ آلتي تجمّع
برآءة آلطُفُولهَہ -
مع طيش آلمُرآهقهَہ
وَ رزآنة آلكِبآر

[ القلوب ] الكبيره ..
. . . أكثرُ عرضة لِ الغربة !
لِ أن تفآصيلهآ كثيره ..
طُرقهآ مُتشّعبه ، وَ خرآئطهآ مُعقّده ,
. . . . . . . . . . . تمآمًآ كَ , / المدن الكبيره ..

جهز الابتسامة قبل أن تمد يدك للمصافحة ..
مصافحة دون ابتسامة لا تقرب قلباً ولا تمنح سعادة ..

د : سلمان العوده ..

دآئما نشگي ؛
. . . `عمّاً فعله ٱلٱخروُنّ ( بَنٱ )
ولم نگن نبٱلي
. . . `بمُا فعلنَٱﮬ ( نحن ) . . بٱلٱخرين }!
...( يَ ا ر ب ♥ ]! . .
ٱجعلني سببَ فيے . . ” سعٱدة غيَريِ`•
ولٱ تجَعلني نقَمة عَلَيَّه..!

مِنْ آقِوآل شكِسبير .
يَرضِع آلطِفلْ مِنَ آمههَ حِتىَ يشِبعْ ، ويقِرآ عِلى ضِوءَ عِينيهآ حِتىَ يتعِلمْ آلقِرآءة وآلكِتآبههَ
ويآخذِ منْ نقودِهآ ل : يشِتريَ آيَ شِيُ يحِتآجههْ وٍ وٍ يسببَ لِهآ آلقلقَ وآلخِوفُ حِتىَ يتخِرجَ منْ آلجَآمعههَ
وعِندمآ يصِبحَ رِجلاً يضِع سآقآ فِوقْ سِآق فِيَ آحدِ مقِآهيَ آلمثِقفينْ ويعِقدَ مؤتمِرآ صِحفيآ يقِولْ فِيههَ :
( إنْ آلمِراهَ بنصِفْ عقِلْ ! )


- تِبآ لسِطحيةة سكِنتَ عقِولْ آلبَشِر !!

( رحيل آلشي للآبد ) . .
آهو و و و ن
ب / كثير من آلعيش على آمل عودته , ,
ولآ يعو و و و د ..

غايَة الأدبْ أن يستحيَ المرٌء مٍن نفسٍه أولاً ,

* أفلاطون ..

سنكون أكثر سعادة حينَ نكون أكثر براءة وعفوية في التعبير عن مشاعرنا
لأنفسنا ولمن حولنا ولمن نعرف ولمن لا نعرف
فالتعبير عن المشاعر ليسَ بوحاً بأسرار نووية !

د. سلمان العودة