وتَبقَىَ آلذكَريآتَ شَيِ جَمميَلَ ،/#

بِألم بَوجّع بصوتٍ مَخذول ، ببْكآء مُحتَبس ،
بِ دْاخل قلبّ يَكسّوهًه الحُزننَ سّئمتَ جِدآ ..

  آحّب أسمُك ۈكأنّك وحدَك منْ تحمِلہ ..

تخنقنيَ آلعبرهَ وتتكتلَ آلخيبآتَ
وصوتيَ يتحشرجَ عندمآ ينطقَ : تعبتَ ..

آهَ كمَ ذلكَ آلصدآعَ مألمَ
يجعلنيَ رغمٍ عنيَ آبكيَ ..

تلكَ آلدميهَ تشبهنيَ بهدوئهآ وحزنهآ كثيراً !

ثمَہّ غُربَاءَ الحَدِيثُ معہُم مُريحَ جِداً ..

بينَ مرارَةُ الذِكرىَ و لعنَةُ الحنيِنْ ; أنا ..

لا شيء يؤذينا مِثل الصّراحة و الحقيقة ،
ولا شيء يُسعدنا مِثل الخيال و الأوهام ,
عجبآ ..!

عِندمَا نُحِن لمَن فَقدناهُم تَغيبُ لَذة كُل شَيء
بِالحَياهَ ابدَا لَيسَ سَهلا مَا يٌسمى بِالحنينَ ..

أكتبّ لتعِيش وَإحلمّ لتتنفسّ وَإحزن لتسَعد
وَإبكيّ لتضحَك وَهكذا تدوَرُ رُحَى الأرضَ
لتولدّ مَشاعِر وَتدفن أخريَاتّ ..