هذيَآن . . !

نعم ..!
آنآ آيـــضاً فتـــآة يتخلخل الحب بدآخلي..!

لكني ليتُ كــ / غيري ، إن آحببتُ ،
آحببتُ ، لذلك آحكم عقلي جيداً..!

رغم تلك المششآعر المتضآربة ،
ورغم التعابير المتضاربة بدآخلي ..!
إلا أنني آستطيع آن آكبح " إعجآبي وشعوري ،
لأني آعلم بأن آختيـــآر الله ، آجل وآعظم من آختيـــآري ..
لمَ آتعجل الحب ..!
آخبرني إن آستغربت عن جوآبي..!
من بالله يستحق أن أحبه ..
.. آشر لي إلى آحد هؤلاء ..!
نعم .. آنآ آعلم بأنك لا تستطيع ..!
فهؤلاء يقولون آحببنآ ، ثم يقولون لأمهآتهم .. نريد
آمرأة متدينة عفيفة ، لم تخن ولم تغدر بثقةِ آهلهآ ..!
فلا تعلقهآ بكِ وآنت ستتزوج بمآ ستختآره وآلدتك ..!
الحب ليس كلمآت..!
هو إحترآم قبل كل شيء .. هو حيآة وودّ
هو مسئولية واشترآك .. هو بهجة وسرور ..
لكنه صندوق صغير لا يفتحه سوى مفتآحٌ وآحد ..!
ولا يخرج مآبه إلا لصآحب المفتآح //
آخيراً : سأرد عليك وآقول " وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ " ،
هذآ مآ آحآفظ عليه لأنله ،
آمآ الحب فأنآ أنتظر " { وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً "
نعم آنتظر آقصى مرآتب الحب " المودة =)

تمتلكني رغبة .. !
آن آهمس في قلب كل فتـــآة .!
.. " آنتِ أرقى من بعضِ كلمآتك ،
لآتجبري روحك أن تتعلق بأشخآصٍ
سيذهبون ، ويغدرون ,!
أنتِ فقط تتكلمي عن الألم معهم ،
تباً لهم إن كانت الأنثى منظومة شعرٍ
للغزلِ بأعينهم ، وهي تعزف الآلآم بسببهم .!

سحقاً لتفكيرٍ قآدكِ إلى بحر قد تغرقين ويطفو جسدٌ منهك
على سطحه .. ، آستيقضي آستيقضي ..

أن تنتظر الفجَر شيء ..

و أن يأتي الفجر شيء آخر ..
لكن أن تصلِّ ركعتي ما قبل الفجر
فكأنّما لكَ الدّنيا بما فيها ! :)

أي دستور" اسلامي "سيوضع يا شعب الإيمان والحكمة ! ،وسفير أمريكا هو مشرفهآ ...!استخفاف بالعقول ﻵ أكثر *وهل يؤمن الذئب على الغنم !!
قسما بالله يآ أمريكا سيخرج
رجالنا .. نسائنا ... أطفالنا ..!
غير حكم الله لانبغي حكما ، فأي حكم

لتيكون سقفه شرع الله ولاحكمه بدين الله
فهو دين الكفره الباطل ..!
والله مهما حاولتي فعلمائنا
سيقفون لك ، نحن والله لا نخاف في الله
لومة لائم ، نحن والله لن نخضع لك ولأفكارك المسمومة بالحوار !!
منذ أشهر عندما هممت بس رسولنا في فلم
قبيح ، نحن أخرجناكن وهدمنا سفارتكم !!
لكن أن تمسوا أيضا في عقيدتنا لن نجعل لكم
على أرضنا وجود !!
ياللعجب والخوف !!
الطائرات تحوم حول البلد والحرس يملئون المكان
ﻷجل وفد الأمم المتحده !! ألهذا نحن مهمين إليكم !!
نعم فدين الله هيبة ، ويجعل قلوب المنافين والكفار في جحيم *

رؤيتها كانت تبث في نفسي الفرح ، لم أعلم لملامحها سوا الإبتسآمة ، آذكر قبل السنتين تقدم لها شاب كانت تقرأ الكتب لتستعد كيف تستقبل هذه المرحلة ، كنت أضحك عليها دائما ﻷني أعرفها مهما قرأت فما سوى طيبتها وتعاملها لن تتتعامل ، اتى يوم زفافها كان في أيام اختبارات الجانعة والبيت لم يسمحوا لي بالذهاب ، أخبروني بأنها كانت كالقمر هي كذلك فما بال في ذاك اليوم ، بسبب زواجها توقفت سنة عن الدراسة ثم عادت في هذه السنة ، عادت وهي تحمل في أحشائها طفلة ترقبنا خروجها لنرى كيف ستتعامل معها لم اتوقع ان ارها أما لكونها حيوية كتظنت اخبرها بأنه ستكون طفلتان بالبيت انتي وابنتك إللي تقطن بداخلك ، قبل اسبوعين او أقل كانت تبحث وتقلب في صفحات الأمهات أول حمل لك وكيف تربي طفلك ومن هذه الكتب !!

إلى أن أتى الأمس !!
أتى يحمل معه طفلة برئية فقد ولدت بحمدلله ،
كادت الفرحة تخنق كل من يعرفها ، لكن كان القدر هو الأسبق فقد توفت بعد ولادتها بساعات ، أنا لم أعلم بذلك الخبر إلا وانا في صباح هذا اليوم في طريقي للجامعة فوق الباص اتصلت احدى زميلاتنا صوتها لم يكن مطمئن سألتني اين أنا أخبرتها بأنه قليل وأصل للجامعه اخبرتني ان آتي لقاعة سنة ثانية ، اغلقت الهاتف وانا اشعر بأن قلبي يرجف ..!
وصلت ﻷعلم بوفاة بشرى *
رحمها الله ، وغفر لها ،
هل احدثكم عن والدها الذي رغم ان بنته توفت إلا أنه يسوق باص الجامعة ومع هذا لم يتغيب وقال بهدوء توزعوا في الباصات واريد مغسلات فبنتي توفت !!
أم أخبركم عن نهر الدموع ووجوه المحبين !!
تجمعت الطالبات فالكل يريد ان يرآهآ ويكحل عيناه بها ، لكن العدد كبير ثم أخبرونا بأن والدها سيحضرها للجامعة وها هي امامنا جثة في الكفن تجمعت كل السنوات لنراها النظرة الأخيرة ، ثم حملها والدها ليصلوا عليها في مسجد الجامعة !!
يابشرى لوتعلمي كم خلفتي بعدك من الحزن
، والدموع ، لكنك بإذن الله شهيدة ابنتك ستكبر وتكون مثلك أثق بهذا فمن خلف لم يمت !♡♥
رحمك الله ، الله هي ضيفة عندك فأحسن ضيافتها )(*

الأُختْ الكَبيرَة هِيَ الأُمْ الثَانيَة ♥:) !

اللهم آسعدهآ وآتهآ سألهآ وهل هنآ آجمل من دعوةٍ من آخت

فرحت بالحمل ولكن فرحتي كانت ستكون اكبر لو كنت انت شريك حياتي

هنـــاكـ ...!!
فراغـــات يتركهـا بعض الراحلون
لايمكن ان نملأهــاا
بشخصٍ اّخـــــــــــــــــٍر مثلهم