|
![]() |
![]() |
#361 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() نَسومُ عَلى وَجهِ البَسيطَةِ مُرَّةً فَأَيُّ مُرادٍ في الحَياةِ نَسومُ يُفَرِّقُ بَينَ الشَخصِ وَالرَوحِ حادِثٌ أَلا إِنَّ أَيّامَ الفِراقِ حُسومُ إِلى العالَمِ العُلوِيِّ تُزمِعُ رِحلَةً نُفوسٌ وَتَبقى في التُرابِ جُسومُ وَما ظَعَنَت إِلّا وَلِلدَهرِ صَولَةٌ تَبينُ عَلى أَوطانِها وَوُسومُ سَتوحِشُ أَطلالٌ دِيارٌ وَمَعشَرٌ تُدرَسُ مِن هَذي وَتِلكَ رُسومُ |
![]() ![]() |
![]() |
#362 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا شِئتَ يَوماً وَصلَةً بِقَرينَةٍ فَخَيرُ نِساءِ العالَمينَ عَقيمُها لَنا طُرُقٌ في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ إِلى المَوتِ أَعيا راكِباً مُستَقيمُها هِيَ الدارُ يَأتيها مِنَ الناسِ قادِمٌ يَحُثُّ عَلى أَن يَستَقِلَّ مُقيمُها |
![]() ![]() |
![]() |
#363 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() تَكَلَّمَ بِالقَولِ الَّذي لَيسَ فَوقَهُ سِوى كَسبِ ذَنبٍ وَهُوَ بِالرُغمِ صائِمُ لَو أَنَّكَ في أَهلِ التَنَسُّكِ وَاِلتُقى لَما كَثُرَت فيما لَدَيكَ الخَصائِمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#364 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا قيلَ غالَ الدَهرُ شَيئاً فَإِنَّما يُرادُ إِلَهُ الدَهرِ وَالدَهرُ خادِمُ وَمَولِدُ هَذي الشَمسِ أَعياكَ حَدُّهُ وَخَبَّرَ لُبٌّ أَنَّهُ مُتَقادِمُ وَأَيسَرُ كَونٍ تَحتَهُ كُلُّ عالمٍَ وَلا تُدرِكُ الأَكوانَ جُردٌ صَلادِمُ إِذا هِيَ مَرَّت لَم تَعُد وَوَراءَها نَظائِرُ وَالأَوقاتُ ماضٍ وَقادِمُ فَما آبَ مِنها بَعدَما غابَ غائِبٌ وَلا يَعدَمُ الحينَ المُجَدَّدَ عادِمُ كَأَنَّكَ أَودَعتَ التَماثيلَ أَنفُساً وَأَنتَ عَلى التَفريطِ في ذاكَ نادِمُ وَما آدَمٌ في مَذهَبِ العَقلِ واحِداً وَلَكِنَّهُ عِندَ القِياسِ أَوادِمُ تَخالَفَتِ الأَغراضُ ناسٍ وَذاكِرٌ وَسالٍ وَمُشتاقٌ وَبانٍ وَهادِمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#365 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا ماتَبَيَّنّا الأُمورَ تَكَشَّفَت لَنا وَأَميرُ القَومِ لِلقَومِ خادِمُ أَقَلُّ بَني الدُنِيا هُموماً وَحَسرَةً فَقيدُ غِنىً لِلمالِ وَالرُشدِ عادِمُ وَما هِيَ إِلّا مَنزِلٌ غَيرُ طائِلٍ فَمُرتَحِلٌ عَنهُ وَآخَرُ قادِمُ تُبَكّي عَلى المَيتِ الجَديدِ لِأَنَّهُ حَديثٌ وَيُنسى مَيتُكَ المُتَقادِمُ وَلَو أَنَّني وافَيتُها بِتَخَيُّرٍ لَأَدمى البَنانَ العَشرَ بِالأَزمِ نادِمُ سَيُسليكَ أَنَّ القابِضَ باسِطٌ وَأَنَّ الَّذي شادَ البَنِيَّةَ هادِمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#366 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَيا ديكُ عُدَّت مِن أَياديكَ صَيحَةٌ بَعَثتَ بِها مَيتَ الكَرى وَهُوَ نائِمُ هَتَفتَ فَقالَ الناسُ أَوسُ بنُ مُعيرٍ أَو اِبنُ رَباحٍ بِالمَحَلَّةِ قائِمُ لَعَلَّ بِلالاً هَبَّ مِن طولِ رَقدَةٍ وَقَد بَلِيَت في الأَرضِ تِلكَ الرَمائِمُ وَنِعمَ أُذينُ المَعشَرِ اِبنُ حَمامَةٍ إِذا سَجَعَت لِلذاكِرينَ الحَمائِمُ وَفيكَ إِذا ما ضَيَّعَ النِكسُ غَيرَةٌ تُصانُ بِها المُستَصحَباتُ الكَرائِمُ وَجودٌ بِمَوجودِ النَوالِ عَلى الَّتي حَمَيتَ وَإِن لَم تَستَهِلَّ الغَمائِمُ يُزانُ لَدَيكَ الطَعنُ في حَومَةِ الوَغى إِذا زُيِّنَت لِلعاجِزينَ الهَزائِمُ فَلَو كُنتَ بِالدُرِّ الثَمينِ مُعَوَّضاً مِنَ البُرِّ ما لامَت عَلَيهِ اللَوائِمُ وَتُلقى لَدَيكَ المُنقِضاتُ نَواصِعاً يُقالُ غَريباتُ البِحارِ التَوائِمُ رَآها كِباراً مَن بَراها كَأَنَّها تَريكُ نَعامٍ أَودَعَتهُ الصَرائِمُ وَتُؤثِرُ بِالقوتِ الحَليلَةَ شيمَةً كَريمِيَّةً ما اِستَعمَلَتها الأَلائِمُ كَأَنَّكَ فَحلُ الشَولِ حَولَكَ أَينَقٌ عَلَيها بُرىً مِن طاعَةٍ وَخَزائِمُ فَتُلمَحُ تاراتٍ وَتُغضي كَأَنَّها ضَرائِرُ سَفَّتها لَدَيكَ الخَصائِمُ فَحُمرٌ وَسودٌ حالِكاتٌ كَأَنَّها سَوامُ بَني السَيّدِ اِزدَهَتهُ القَوائِمُ عَلَيكَ ثِيابٌ خاطَها اللَهُ قادِراً بِها رَئِمَتكَ العاطِفاتُ الرَوائِمُ وَتاجُكَ مَعقودٌ كَأَنَّكَ هُرمُزٌ يُباهي بِهِ أَملاكَهُ وَيُوائِمُ وَعَينُكَ سِقطٌ ما خَبا عِندَ قِرَّةٍ كَلَمعَةِ بَرقٍ ما لَها الدَهرَ شائِمُ وَما إِفَتَقَرت يَوماً إِلى موقِدٍ لَها إِذا قُرِّبَت لِلموقِدينَ الهَشائِمُ وَرِثتَ هُدى التَذكارِ مِن قَبلَ جُرهُمٍ أَوانَ تَرَقَّت في السَماءِ النَعائِمُ وَما زِلتَ لِلدَينِ القَديمِ دِعامَةً إِذا قَلِقَت مِن حامِليهِ الدَعائِمُ وَلَو كُنتَ لي ما أُرهِفَت لَكَ مُديَةٌ وَلا رامَ إِفطاراً بِأَكلِكَ صائِمُ وَلَم يُغلَ ماءٌ كَي تُمَزَّقَ حُلَّةٌ حَبَتكَ بِأَسناها العُصورُ القَدائِمُ وَلا عُمتَ في الخَمرِ الَّتي حالَ طَعمُها كَأَنَّكَ في غَمرٍ مِنَ السَيلِ عائِمُ وَلاقَيتَ عِندي الخَيرَ تَحسَبُ عَيِّلاً يُنافيكَ قَولٌ سَيِّئٌ وَشَتائِمُ فَإِن كَتَبَ اللَهُ الجَرائِمَ ساخِطاً عَلى الخَلقِ لَم تُكتَب عَلَيكَ الجَرائِمُ فَهَل تُرِدنَ حَوضَ الحَياةِ مُبادِراً إِذا حُلِّئَت عَنهُ النُفوسُ الحَوائِمُ وَتَرتَعُ ما بَينَ النَبيئَينِ ناعِماً بِعَيشَةِ خُلدٍ لَم تَنَلها السَمائِمُ وَأَقوالُ سُكّانِ البِلادِ ثَلاثَةٌ تَوالى عَلَيها عانِدٌ وَمُلائِمُ فَقَولٌ جَزاءٌ ما وَقَولٌ تَهاوُنٌ وَآخَرُ يُجزى إِنسُهُ لا البَهائِمُ يُضارِعُنا مَن بَعدَنا في أُمورِنا وَنَمضي عَلى العِلّاتِ وَالفِعلُ دائِمُ وَكُلٌّ يُوَصّي النَفسَ عِندَ خُلُوِّهِ بِزُهدٍ وَلَكِن لا تَصِحُّ العَزائِمُ وَأَينَ فِراري مِن زَماني وَأَهلِهِ وَقَد غَصَّ شَرّاً نَجِدهُ وَالتَهائِمُ وَفي كُلِّ شَهرٍ تَصرَعُ الدَهرَ جِنَّةٌ فَنُعقَدُ فيهِ بِالهِلالِ التَمائِمُ لَهُ عُوَذٌ في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ رَعاها اليَمانِيَ الدارِ وَالمُتَشائِمُ أَبى القَلبُ إِلّا أُمَّ دَفرٍ كَما أَبى سِوى أُمَّ عَمرٍو موجَعُ القَلبِ هائِمُ هِيَ المُنتَهى وَالمُشتَهى وَمَعَ السُهى أَمانِيُّ مِنها دونَهُنَّ العَظائِمُ وَلَم تَلقَنا إِلّا وَفينا تَحاسُدٌ عَلَيها وَإِلّا في الصُدورِ سَخائِمُ نَزَت في الحَشا ثُمَّ اِستَقَلَّت فَغادَرَت جَماجِمَ تَنزو فَوقَهُنَّ الغَمائِمُ وَأَيّا مُنا عيسٌ وَلَيسَ أَزِمَّةٌ عَلَيها وَخَيلٌ أَغفَلَتها الشَكائِمُ وَقَد نَسِيَت حُسنَ العُهودِ وَما لَها بَنانُ يَدٍ فيهِ تُشَدُّ الرَتائِمُ فَإِن سَكِرَت فَالراحُ فيها كَثيرَةٌ ذَوارِعُها وَالمُخرَزاتُ الحَتائِمُ قَسيماتُ أَلوانٍ سَميحاتُ شيمَةٍ لَها ضائِعٌ ما طَيَّبَتهُ القَسائِمُ وَما خِلَقُ البيضِ الحِسانِ حَميدَةً إِذا اِشتَهَرَت أَخلاقُهُنَّ الدَمائِمُ وَتَمضي بِنا الساعاتُ مُضمِرَةً لَنا قَبيحاً عَلى أَنَّ الوُجوهَ وَسائِمُ نَمَمنَ بِما يَخفيهِ حَيٌّ وَمَيِّتٌ وَمِن شَرِّ أَفعالِ الرِجالِ النَمائِمُ يَعيشُ الفَتى في عُدمِهِ عَيشَ راغِبٍ وَيُثري مُسِنٌّ لِلمَعيشَةِ سائِمُ وَأَنوارُ أَعوامٍ مَضَينَ شَواهِدٌ بِما ضَمِنَتهُ بَعدَهُنَّ الكَمائِمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#367 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() سَأَرحَلُ عَن وَشكٍ وَلَستُ بِعالِمٍ عَلى أَيِّ أَمرٍ لا أَبا لَكَ أَقدُمُ وَهَوَّنَ إِعدامي عَلَيَّ تَحَقُّقي بأَنّي وَإِن طالَ التَمَكُّثُ أُعدَمُ فَإِن لَم تَكُن إِلّا الحَياةُ وَبَينُها فَلَستُ عَلى أَيّامِها أَتَنَدَّمُ وَدُنياكَ يَهواها عَلى الهَرَمِ الفَتى وَيَخدُمُها فيما يَنوبُ المُخَدَّمُ أَرى الشَخصَ يَطوي المَمالِكَ تَحتَوي وَمَن صَحَّ يَذوي وَالمُجادِلُ تُهدَمُ مَنَعتَ الهَوى مِنّي وَسُمتَنِيَ الهَوى وَقَد يَبلُغُ الحاجَ الفَنيقُ المُسَدَّمُ إِذا رُؤَساءُ الناسِ أَمّوا تَنازَعوا كُؤوسَ الأَذى هَل في الزُجاجَةِ عِندَمُ وَلَم يُرضِهِم شُربُ المُدامَةِ أَذهَبَت حِجى النَفسِ إِلّا أَن يُمازِجَها الدَمُ فَنَحنُ كَأَيمِ الضالِ أَولى مِراسَهُ بِما كانَ يَغوي الآخَرَ المُتَقَدِّمُ وَحَوّاءُ أَعطَت بِنتَها البُؤسَ وَاِبنَها لِآدَمَ يُغذى بِالشَقاءِ وَيُؤدَمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#368 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() مُريدي بَقائي طالَما لَقِيَ الفَتى عَناءً بِطولِ العَيشِ وَاللَهُ يَعلَمُ إِذا كانَ بَسطُ العُمرِ لَيسَ بِكاسِبٍ سِوى شِقوَةٍ فَالمَوتُ خَيرٌ وَأَسلَمُ أَفادَ غَوِيٌّ غَيَّهُ عَن شُيوخِهِ فَهُم دَرَجاتٌ لِلضَلالِ وَسُلَّمُ وَأَهلَكَهُ جَهلانِ بادٍ مُرَكَّبٌ قَديماً وَتالٍ بَعدَهُ يُتَعَلَّمُ تَفَكَّرتُ وَاِستَثبَتُّ أَنَّ سُكوتَهُ هُدىً وَتُقىً فَليَغدُ لا يَتكَلَّمُ أَرى النَبتَ أَولى أَن يُحِسَّ بِحَطمِهِ إِذا زَعَموا أَنَّ الصُخورَ تَأَلَّمُ وَأَشهَدُ أَنَّ الدَهرَ كَالحُلمِ زائِلٌ وَأَنَّ أَديمَ البَدرِ يَبلى وَيَحلَمُ وَجَدتُ يَدَ الوَهّابِ تُطوى وَعَينَهُ تُكَفُ وَأَظفارَ اللُيوثِ تُقَلَّمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#369 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() تَوَهَّمتُ خَيراً في الزَمانِ وَأَهلِهِ وَكانَ خَيالاً لا يَصِحُّ التَوَهُّمُ فَما النورُ نَوّارٌ وَلا الفَجرُ جَدوَلٌ وَلا الشَمسُ دينارٌ وَلا البَدرُ دِرهِمُ رَأَيتُكَ لَم تَحمَد مِنَ التُركِ مَعشَراً لَهُم عارِضٌ بِالتَركِ يَهمي وَيُرهِمُ وَلا الكاسِكِ المُرجَينَ في كُلِّ مُظلِمٍ رَجا كاسَكَ الحَمراءَ وَالخَيلُ تُدهَمُ وَقَد يَأمُرُ اللَهُ الكَهامَ إِذا نَبا فَيَفري وَقَد يَنهى الحُسامَ فَيَكهُمُ وَإِنَّكَ لا باكٍ عَلَيكَ مُهَنَّدٌ وَلا مُظهِرٌ حُزناً جَوادٌ مُطَهَّمُ يُساوي مَليكَ الحَيِّ صُعلوكُ قَومِهِ وَتُسحى لَهُ الأَرضُ الزَرودُ فَتَلهَمُ وَما يَشعُرُ المَدفونُ يَسري حَديثُهُ فَيُنجِدُ في أَقصى البِلادِ وَيُتهَمُ جَرَت عِندَ شَقراءِ الكُمَيتِ بِكَفِّهِ إِلى فيهِ حَتّى صارَ في الرِجلِ أَدهَمُ أَتَذكُرُ يا طِرفُ الوَغى وَرُكومَها وَقَد صِرتَ مِن نَبلٍ كَأَنَّكَ شَيهَمُ إِذا أُشرِعَت فيكَ الأَسِنَّةُ رَدَّها لِصَونِكَ تَجفافٌ عَنِ الطَعنِ مُبهَمُ لِشَهباءَ يُخفي القِرنُ فيها كَلامَهُ وَيُفهِمُ إِلّا أَنَّهُ لَيسَ يَفهَمُ إِذا ما تَدانوا فَالضِرابُ صِفاحُهُم وَإِن يَتَناءَوا فَالرَسائِلُ أَسهُمُ لَهُم حِيَلٌ في حَربِهِم ما اِهتَدَت لَها جَديسٌ وَلا ساسَت بِها المُلكَ جُرهُمُ |
![]() ![]() |
![]() |
#370 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَراكَ حَسِبتَ النِجمَ لَيسَ بِواعِظٍ لَبيباً وَخِلتَ البَدرَ لا يَتَكَلَّمُ بَلى قَد أَتانا أَنَّ ماكانَ زائِلٌ وَلَكِنَّنا في عالَمٍ لَيسَ يَعلَمُ وَإِنَّ أَخا دُنياكَ أَعمى يَرى السُهى عَليلٌ مُعافىً ظالِمٌ يَتَظَلَّمُ فَهَل تَألَمُ الشَمسُ الحَوادِثَ مِثلَنا أَمِ اِتَّسَقَت كَالهَضبِ لايَتَأَلَّمُ وَهَل فيكُم مِن باخِلٍ يُظهِرُ النَدى رِياءً بِهِ أَو جاهِلٍ يَتَحَلَّمُ وَما سالَمَ الحَيَّ القَضاءُ وَإِنَّما إِلى الحَتفِ يَرقى وَالسَلامَةُ سُلَّمُ فَيا مُطلَقاً لِلنَفعِ يَفصِدُ كَفَّهُ أَبِالكَلمِ يَستَشفي الأَسيرُ المُكَلَّمُ لَعَمري لَقَد أَعيا المَقايِيسَ أَمرُنا فَحِندِسُنا عِندَ الظَهيرَةِ مُظلِمُ فَمِن مُحرِمٍ لا يَحرِمُ العَلَقَ الظُبى وَمِن مُحرِمٍ أَظفارُهُ لا تُقَلَّمُ ضَعفُنا عَنِ الأَشياءِ إِلّا عَنِ الأَذى وَقَد يَسِمُ الوَجهَ الكهامُ المُثَلَّمُ وَإِنَّ ظَليمَ القَفرِ يُرضيهِ زِفُّهُ وَيَفهَمُ عَن أَخدانِهِ وَهوَ أَصلَمُ |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة قصائد واشعار الاديبة الخنساء.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 134 | 04-25-2024 09:11 PM |
موسوعة قصائد واشعار النابغة الذبياني.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 72 | 06-09-2022 12:04 PM |
موسوعة قصائد واشعار ابن الفارض.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 25 | 06-15-2021 01:21 PM |
موسوعة قصائد واشعار الاديب حافظ ابراهيم.... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 182 | 07-21-2020 12:30 AM |
موسوعة قصائد واشعار الشاعر عمرو بن كلثوم... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 35 | 07-18-2020 05:18 PM |