شَغَبُ ثَرْثَرَهـ ,,

/،
’،
،’
’،
’،
مآ أشبهك بآلمآء فوق آلنآر
أظل أرآقبك غليآنك ومآ إن أبلغه
تتبخر من أمآمي بلآعودة
,,،

/،
’،
،’
’،
’،

بَعْضُ الحديثِ يُسْتَهَلُّ دُونَ بِدآيَةْ ~
كَمَآ الأَوْجآعُ تسكنُنآ دُونَ سَآبِقِ إنذآرْ
,،

/،
’،
،’
,’

سحقآ لغبآئي ركضت خلف آلقدر
لأرد له صفعته آلأولى حين سلب مني إستقرآري
فصفعني بأخرى بعقر دآري (فؤآدك)


تبآ فقد شردني آلقدر مرتين~
,,،

/،
’،
’،
’،
’،

ويسألوك لمآ حرفي شآمخ وأنآ مكسورة آلوجدآن
قل من عند ربي بعضه وآلبآقي تعلمته من إنسآآن
،،~

/،
/،
/،

قرعت طبول آلعزآء لموت آلفؤآد
ورقصت كثيرآ على قبر قلبي~

/،
/،

معَآطِفُ الاحتِمَـآل بآتتْ رثَه
وقَرِيبآ ستصآبُ آلرُوحُ بعريٍّ محتم
,,~

’,
,’
’,
,’

ومَآزلتَ قآتِلِي
تشِقُّ غمَآئِمَ السَّمـآء بغُصْنِ الحُزْنِ العَظِيم
فَ تُدْمِي الأرْضَ بلعْنَةٍ تَدُوم~

صهْ~ صهْ
/,
/,
’,
’,
’

سأَتَمَدَّدُ آلآنَ بَيْنَ أَضْلاعِ( الخَيْبَةِ )
وأَتَكَوَّرُ كَ جَنِيْن ٍصُلَّ مِنْ نُطْفَةٍ
مُلَطّخَةٍ بـِ قَيِّ الـْ فُجُوْرِ !
يَتَوَسَّلُ عَالِقًا بـِ فَجْوَةٍ (ذآكرة)
لُبُّهآ عذآب وغيآب!

,,،

,’
’,
,’
’,
كنت أمشط جدآئل أوجآعي
حين كنت تعزف لحن آلفرح
,,،

/،
,’
,’
كن لِي عَصّا سِحرِيه تَلقَف إِفك الغِياب نَهمَاَ
وأَضرِب بِها أَطوَادَ الرُوح تَنفَلِق أَنهَارآ~