يلعنْ آبوهْـ آلشوقْ لآمن تمآدىْ تحس روحكْ تحترق وآنت مكتومَ ..!

قَهَر: لآصآرت الضحكه على ثغرك دليل الجرح !
............تحآول تستر احزآنك بِ ضحكه صدرهآ عآري . .

ألـَم: لآ صارت الدنيآ على " جرحك " تذر الملح !
................تغني لِ الأمل بآكر وهو مآ جآب لك طآري ,!

مَآهُو غَرِيب تعِيش فِي يُوم ( مَهجُـور )
وتعٍيش فِي هـمّك .. عَلى آلضِيـم أكثًـر .. !

" الأغـرًب ".. تعِيش آلعُمر دُوم ( مَقهُـور )
وتِرجًع بِك آلذِكـرًى عَلى كِل مَنظًـر ..,

تع،،،الّ وٌ اسمعّ وٌشّ تقوٌلّ الثوآنيّ
يآ ما انتظرتكّ ؟؟.. وٌ انتظرتكّ وٌشفتكّ

وٌآقفّ وٌ أنا اسأل حظيّ الليّ عصآنيّ
وٌشلوٌنّ تضوٌيّ دنيتيّ لا فقدتكّ ؟ ؟

إرجعَ وٌ رجّع فرحيّ الليّ نسآنيّ
شفّ كمّ يا ليتّ ..بمفرداتيّ كتبتكّ

انا والقلب والحلم الغريب ونقطة استفهـ؟ـام
وباقي ذكريـاتٍ مابقالـي غيـر ماضيهـا


اخلق المستحيل الصعب واقول ان الامل قدام
جروح ازيدها هـم وقهر وجـروح اداويهـا


واذاصارت حياتي نصفها واقع ونصف احلام
اقول الصفحه اللي ماتناسب ذوقي اطويهـا

وآإحد[ن] يبي همڪ يشيله بآلـآإمتــــآن
. . . . . . . . . . . . وآإحد[ن] همومڪ ماتجي غير منه !!
وآإحد[ن] يبي فرقاڪ وتجيه شفقان
. . . . . . . . . . . . وآإحد[ن] يبيڪ ولـآإ دريت انت عنه !!

..
..تجهشُ بالبكاء الذي قطّع أوصالك ..
تمرُ كلماتها وكأنها أشباحٌ تتقافز أمام ناظريك!
تحاول أن تجمع وترتب أفكارك ...
في دوائرٍ أختلفت فيها الأحجام والأشكال ..
تُغلق أسماعكَ قبل الهاتف .
تغمض عينيك ..
أخذ منك اليأسُ مأخذه
فكرٌ مشتت
قلبٌ ممزق
ولسانٌ أخرس !!
أنفاسٌ مخنوقة
صدى صوتها..!!
ما زال عالقاً في أسماعكَ
هل شعرت بضربات قلبها التي خرجت
كسياط جلاد بين شرايين قلبكَ!!
وقسمات وجهها التي أخفتها خلف..
حواجز الكونكريت

!!
تخاطبكَ في خفاء ..
._الله يحفظ أبنائك
ولا يفجعك في أحدهم !!
.....
يأخذكَ الصمت مجدداً
لحظاتٌ ودقائق...
وكأنها ساعاتٌ طِوال .. ..
تعانق ذاكرتك الطفولية
وتمتد يدكّ عبر الأثير لتُغلقَ نوافذ مسامعك
علّكَ تُهجر هذا الصوت !
تقرأ من القرأن ماتيسر
لم تستطع أن تخلدْ الى ذلك المزعوم ...
النوم في وطن النوم الأبدي !! ..
تواسي غربتها بكل ما تملكُ
من المعاني والحروف
تسرع الى مكتبك ...
علكَ تجد مايشفي غليل
هذه الام الثكلى المحملة بكل أنواع العذاب
لكنها تضيعُ من يدكَ الكلمات ..
يؤرقكَ السهر ..
ويُضنيكَ التعب
تتمنى لحظتها ان تغفوا ...
ولو كذباً
على صوت القديسة ....
: وهي تقول بصوتٍ جنوبي أبح:

عندما آسمع قوله تعآلى :
( وِلسّوفُ يعٌطيكِّ ربكً فتَرٌضِىّ )

آشعِر بـ رآحه
و آرتبَ قآئمة آمُنيآتي
و آحلآمي من جدٌيدِ

يارياض دخيلك انتبهي له وقولي له نور عينك تنتظرك وحبت الرياض من حبهالك

وشْ أسُولفْ عَنْگ . . !
. . , أقُولْ إنْگ !
. . . . وً أقُولْ إنْگ !
. . . . . . وً أقُولْ إنْگ !

تَدْ رِ رِ رِ رِ يّ گگگيِيِيِفْ ( عَسسسسآنْيٍ )
............................... [ مَ أنْحِرمْ مِنْگ ،

أإفرح لك ،
و [ ميّتهِ ] من آلقـّـهرّ
...
حنونَهه عليكك ،
و آعلــّنْ ” قسوتيٍ “ !

أرضضآ عليكك . . .
(( وأنآآ كـّليّ زعل)) ..

تجرحح ، و أداوي هالجروحّ . .

تقطعع / و أوصل ثم » أرووح .. !


[ اكككٍتمً عنكك ] و أكأإآبر
~ ثـم أبوووحّ لك..


هـأإذيً » أإنـَـَآأ لككّ