|
![]() |
![]() |
#51 |
![]() ![]() |
![]()
خربشة ومحاولة العودة
باتت الحروف تعاند ولا مفر من هذا الكم من الكبت اهلا بمن. وطأت حروفهم المكان وعذرا. لهذا الانقطاع الطويل.. |
![]() |
![]() |
#53 |
![]() ![]() |
![]() مدخل.، لَنْ ينطَوِي دفتَرُ القصَة يَا حبِيبَ الأنَا ولَن تغدُو تلكَ الأحاسِيسُ سطوراً بكتابِ الذِكرَى فَوقَ أهدابِ الليلِ نثرتُ نبضَاتِ الفؤادِ تسلقْتُ حلمِي درجاً درجاً وكأنَّه بعلوِّ السماظ“ءِ لأبلغَ موعداً زخمًا بالشوقِ يَا فاتِني إني أدمنتكَ أمنيةً مغلفةٌ بالوجعِ كتبتُكَ حدَّ امتدادِ فكرِي واحساسِي حرفاً يعانقكَ ليبقينِي على قيدِ الحياةِ ومنْ قِنيناتِ عشقكَ أحتاجُ قطرةً امزجهَا بحبرِي لأنصفكَ بالبوحِ واكتبنِي بدماءِ قلبكَ فوقَ سحبِ العشقِ وامطرْ بصحرائِي وارْوي عطشَ انتظارِي وارأفْ بحالِ فؤادٍ لنْ يعرفَ بالحبِ سواكَ مخرج .، لابدَ بعدَ الشتَاءِ يأتِي الربيعْ فابتكِر لنَا كوخًا بغاباتِ العشاقِ فالرُوح تعبتْ ولا مفرَ منَ الشَوقِ.، نبض السندس.، |
![]() |
![]() |
#54 |
![]() ![]() |
![]()
إنِّي أُحبُّكَ والأشعارُ شاهدةٌ
وتَشهَدُ الأرضُ، إنسيَّاً وجنيَّـا ومن تناقُضِ هذا الحُبّ في خَلَدي أنّي أُحبُكَ شرقيَّاً وغربيّـا كن لأفراحيَ الحلواتِ ذاكرةً تكوي ببسمَتِه وجهَ الأسى كيَّـا لك الصَبَاحاتُ باباً، فادخل مُدني وأوصد البابَ حُبَّاً كانَ مَقضيَّـا |
![]() |
![]() |
#56 |
![]() ![]() |
![]()
حِبري أنتَ دُون رَاء...
تسكُن قلمِي والمِيمُ بَاء فهَلْ لِي مِنك يا رفِيق عنَاء قُلبت همزتهُ لقاف؟ بعض الحروف تعانق الذوق اعجاب، |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|