هذيَآن . . !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاشق الذى لم يتب

بالأمس كنا نرقص فر حا
من كثرة الأشواق
واليوم ننزف جرحا
من قرب الفراق
آه منك ياقدرى
وياويل مكتوبى وياكسرى
ظننت أن سأفرح ويكون جبرى
وقال سعدت وفرحت بصرى
وكنت أشك ولست أدرى
أن السعادة لاتدوم بصدرى
وتهيئت أن تلك هى شمسى وقمرى
ورأيتها أنيسى فى ليلى وفجرى
وجعلتها تاج على رأسى وقلادة نحرى
ذهبت بقربها أحزانى ولهاكان رقصى
وهاهى تقتلنى وتضع أشلائى فى قبرى
أتراه حلما هذا مزعجا بالباطن يجرى
مازلت أتمسك بالأمل وأناجى من يعلم سرى
أن الحبيبة ستعود وسيفتح وردى وزهرى
أن الرجاء باقيا حيث عشقها يتوغل بصدرى




$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
السلام عليكم واهلا بالنخبة الفاضلة
واناابحث عن كلماتى هذه اعلاه
والتى نشرتها بتاريخ منذ /11-08-2014, 06:47 pm
هذا هو التاريخ والساعة ولولا انه يمنع وضع روابط المنتديات لوضعته هنا
فكيف يسمح لاحد المنتسبين لكم بسرقة كلمات الآخرين
ويضعها هنا
وفى هذا العنوان الهذيان
ولااحد منكم يتاكد من ذلك
على العموم النشر الاول للكلمات موجود
ويثت احقيتى
تحياتى لكم جميعا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شايان

اختي الغالية
هنا مواضيع المقهى اغلبها منقولة
وليست بقلم العضو
الا ان كتب بقلمي
ولا اظن من اختار جمال كلماتك نسبها لنفسه
لذا لا ندقق هنا باي رد كان
ربي يسعدك

هذه شايان ترد على الاخ والصديق .. العاشق الذي لم يتب ..
تقول اختي الغاليه ..
هذا هو الهذيان الحقيقي ان اردتم معرفته ... الامور فالت زمامها يا شايان ... والله واهرمتي هههههه

احساس مخيف جدا….
ان تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام ..
وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياه ..
وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء

عطيتك عمري وكلي...وعطيتني كثير الالم

مسكين يا قلبي
من الحزن مكسور
ومشكور يا وقتي
على كل كشف الحقايق

┈┉┅━✦✿✦━┅┉┈

ليس دائماً العطاء بالمنح
بل أحياناً يكون العطاء بالمنع
فكتمان الغضب وستر أسرار الناس
وكفّ اللسان هو من أنبل أنواع العطاء
┈┉┅━✦✿✦━┅┉┈

أشكر الذي يطعنك في اول الطريق
لانه وفر عليك !
صدمة الطعنة بعد عشرة طويلة !

ما ناقصنا هذيان ... اصلا حياتنا كلها هذيان في هذيان

خيانة الصديق (صفعة)
وخيانة الحبيب ( طعنة)
وخيانة الأخ ( صدمة )
وشتان مابين الألم في الاولى ..والثانية .. والثالثة !!

_

هناك رحيل صامت يجعلك تتقيأ قهراً في كل حين ..!

لذة مطر..!

يامن هواهـ اعزهـ واذلني
كيف السبيل الى وصالك دلني