هذيَآن . . !

كـ خزانة أرتب بها ثيابي, , ,أخبئ بها أسراري, , ,

ملاك انت ارسله لي
رب العباد
ملكا كنت شامخا يمتطي الجواد
مالك لكل انواع الذخائر والعتاد
لك سلمت امري ومفاتيح البلاد
في مملكتي انت
العاشق وشوقك الجلاد
اغفو علي صدرك بجدائل الاحلام
استوطن احضانك بشغف الهيام
اقتبس من انفاسك اسراربقائي
استخلص من نبضك لون دمائي
ومن بريق عينيك
عزتي وكبريائي
فانت جميع محاور بستان مدائني
بارضك سازرع اغصان جنوني
سنابل متلالئه علي دفء هضابك
ترتل لك قصة عشقي الغجريه بمحرابك
فلا استطيع الصمود امام قوة ثوراتك
لاجد كل تفاصيلي وقد عبرت كل جهاتك
يانبيذ الشوق فانا اسيرة خلف اسوارك
وهبت لك العمر واقمت ممالك الروح امامك
ياسيد النبض
الازلي حدودي هي كيانك
احبك انتي

وان زعـلـوا عـلـيّ خـيـر يـاطـيـر ؟
لا فـاقـده الجـنـهہ ولا داخـله النـار ;#

                                      
                                       
                                       
                                       
                                       
                           
فُي الدِرك الأسفلِ مِنْ النسّيان ؛
اكوُام بشرُ لا يعنِوُن ليّ شيئًا .̲.̲

لا تذهب فهناك روح تنتظرك

*_ ساامحوني جميعآ فَ ربمآ يوميّ قرريبَ ♡̷̷̷̷̷̷̷

آما آن تقترب آكثر آو تبتعد - آكثر ،
وجودك .. في آلمنتصف مُتعِب جداا♡̷̷̷̷̷̷̷`

حَكاياتنا لا تنتهيّ .. والذكريَات المُعطرَّة بالدُعاء الصَادق على وعدٍ بالبقَاء

لأنَّ القُلوبّ على اتصالٍ بالدُعاء

والربُّ كَريمٌ و هو وَحده من يتكفلُ بنَا وبأرواحنَا المُندسة تحت الذكرى

وَالذكريات التي تأتينا في أوقَات نكونُ في وقتٍ يتطلبُ مننا الإنصَات له

وتأتينا على هيئة طفلٍ بريء مُتوجٌ ببياضٍ كبياضِ الأجنّة عند موعدِ الولادة

تُحادثنا نُنصت بكلٍ قوانا العقليّة .. ساعةٌ واحدة تمضي ويتلاشى الطِفل
ويتلاشى الألم .. الوَجع

ولا تنسيّ يا صديقتي أنَّ الغنى بالله عن العالميّن جَنّة نَسجدُ للهِ شُكرًا بهذه النِعمة

قَد لا يَشعرُ أحدًا بوجودِ جنّة في هذه الدُنيا
وَ أنا أقول أنَّ هناكَ غِنى مابعده غِنى
الغِنى بربي

فالربُّ كَريم .. يُعطيّ وَ يردُ من يسأله
،
مَاخابَ من سألك ياربيّ مَاخابّ الضَعيف عندمَا يسألك

أن تحاولَ إرضاءَ جميع من حولك

هذا أشبهُ بّ تقطيع جسدك الى أجزآء ، ثم توزيعها عليهم

فا يكَون جزاؤك آلسخط ورمي ما آعطيتهم على ما تبقّى من وجهِك

آبتغِ رضا آلله ودع الناس جانبًآ ,
فَارضاهم غاية لا تدرك *