|
![]() |
![]() |
#911 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() عُنصُرٌ واحِدٌ وَما القارَ في هي تَ لَعَمري كَالمِسكِ في خِرخازِ كُن مِن الرومِ أَو مِنَ التُركِ أَو سابِحٍ أَو فارِسٍ أَو الإيخاز صورَةٌ خَبَّرَت بِأَنَّكَ مَجبو لٌ عَلى الشَرِّ وَالمُهَيمَنِ خازِ وَاِختِلافٌ مِن مَنصِبٍ وَبِلادٍ وَاِتِّفاقٌ عَلى رِضا بِالمَخازي |
![]() ![]() |
![]() |
#912 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَوعَزَ الدَهرُ بِالفَناءِ إِلى النا سِ فَواهاً لِذَلِكَ الإيعازِ وَتَداعَوا في آلِ زَيدٍ وَعَمرٍ وَعَزاهُم لِتُربَةِ الأَرضِ عازِ أَعرِضوا عَن مَدائِحٍ وَتَهانٍ فَالمَراثي أَولى بِكُم وَالتَعازي |
![]() ![]() |
![]() |
#913 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أوجَزَ الدَهرُ في المَقالِ إِلى أَن جَعَلَ الصَمتَ غايَةَ الإيجازِ مَنطِقاً لَيسَ بِالنَثيرِ وَلا الشِع ري وَلا في طَرائِقِ الرُجّازِ وَعَدَتنا الأَيّامُ كُلَّ عَجيبٍ وَتَلَونَ الوعودَ بِالإِنجازِ هِيَ مِثلُ الغَواني إِن تَحسُنِ الأَو جُهُ مِنها فَالثِقلُ في الأَعجازِ مَن يُرِد صَفوَ عَيشَةٍ يَبغِ مِن دُن ياهُ أَمراً مُبَيَّنَ الإِعجازِ فَاِفعَلِ الخَيرَ إِن جَزاكَ الفَتى عَن هُ وَإِلّا فَاللَهُ بِالخَيرِ جازِ لا تُقَيِّد عَلَيَّ لَفظي فَإِنّي مِثلُ غَيري تَكَلُّمي بِالمَجازِ تُنسَبُ الشُهُبُ مِن يَمانٍ وَشا ميٍّ وَيُلغى اِنتِسابُها في الحِجازِ إِنَّما عِشَرَةُ الأَنامِ نِفاقٌ وَتَباهٍ في باطِلٍ وَتَجازِ |
![]() ![]() |
![]() |
#914 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() صَنعَةٌ عَزَّتِ الأَنامَ بِلُطفٍ وَعَزَّتها إِلى القَديرِ العَوازي مَلِكٌ أَنشَأَ السَمَواتِ فَالبَدرُ لَدَيهِ في صورَةِ الجِلوازِ كَم لَهُ كَوكَبٌ أَبَرَّ وَأَزَّ النا سَ حَتّى سَطى عَلى أَبَروازِ أَغوى زيجُ ناظِرٍ في مَعاني ال شُهبِ أَم حَلَّ بِالمَنايا الغَوازي نَصَّتِ البَينَ في حَوّاءِ زِيادٍ بارِحاتٌ كَأَنَّهُنَّ الحَوازي وَنَوى زَينَبٍ تُهونُ عَلى القَلبِ وَفيهِ مِثلُ الشَرارِ النَوازي لِنُفوسٍ جَوازِئٍ بِاِصطِبارٍ يَتَوَقَّعنَ خِلسَةً لِلجَوازِ لَيسَ مُعطٍ في دَولَةِ اليُسرِ مِنهُ مِثلَ مُعطٍ في دَولَةِ الإِعوازِ وَوَجَدنا خَوازِنَ المالِ ضَيَّعنَ وَأَبقَينَ مَنفَساً لِلخَوازي وَالرَزايا زَوائِري بِاِختِياري وَسِواهُنَّ بَعدَ ذاكَ الرَوازي وَاللَيالي هَوازِئٌ راجِعاتٌ في أَبي جادِها وَفي هَوّازِ لا أُواريكَ في طِلابِ المَعالي وَهِيَ في الغَدرِ كَالظِلالِ الأَوازي لَو مَلَكتِ الأَراكَ أَجمَعَ وَالأَ سحِلَ لَم تَحصَلي عَلى مِضوازِ جَوَزينا وَنَحنُ سَفرٌ بِأَرضٍ أَظمَأَتنا وَما لَنا مِن جَوازِ نَخبِطُ اللَيلَ وَالبَوازِلُ كا لخُمَّسِ ريعَت مِنَ البُزاةُ البَوازي فَوَزَّ الرَكبُ يَبتَغونَ صَلاحاً مِن حِمامٍ وَالفَوزُ لِلفَوّازِ وَإِذا حازَتِ الأَنامِلُ مِلكاً صارَ هُلكاً في قَبضَةِ الحَوّازِ |
![]() ![]() |
![]() |
#915 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَعاذِلَتي اِرتَجَزتُ عَلى المَنايا أُؤَمِّلُ أَن يُشَجِّعُني اِرتِجازي تَمُرُّ حَوادِثٌ وَيَطولُ دَهرٌ وَيَفتَقِرُ المُجيزُ إِلى المُجازِ وَكَيفَ أَرومُ مِنكَ جَميلَ فِعلٍ إِذا أَيقَنتُ أَنّي غَيرُ جازِ وَلَيسَ عَلى الحَقائِقِ كُلُّ قَولي وَلَكِن فيهِ أَصنافُ المَجازِ لَعَلَّ الرافِدَينِ وَنيلِ مِصرٍ يَحُرنَ فَيَنتَقِلنَ إِلى الحِجازِ |
![]() ![]() |
![]() |
#916 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() إِذا ما عانَقَ الخَمسينَ حَيٌّ ثَنَتهُ السِنُّ عَن عَنقٍ وَجَمزِ وَتَهزَأُ مِنهُ رَبّاتُ المَغاني كَما هَزِئَت بِرُؤبَةَ أُمُّ حَمزِ فَلا أَعرِفكَ بَينَ القَومِ توحي بِطَعنٍ في مُحَدِّثِهِم وَغَمزِ وَلا تَهمِز جَليسَكَ مِن قَريبٍ تُنَبِّهُهُ عَلى سَقطٍ بِهَمزِ فَشَرُّ الناسِ مَعروفٌ لَدَيهِم بِقَولٍ في مَثالِبِهِم وَلَمزِ لَقَد كَذَبَ الَّذينَ طَغوا فَقالوا أَتى مِن رَبِّنا أَمرٌ بِرَمزِ أَلَم تَرَني عَرَفتُ وَعيدَ رَبٍّ رَقَلَّ تَكَلُّمي وَأَطالَ ضَمزي وَمَن لي أَن أَفَرَّ عَلى طِمِرٍّ مِنَ الدُنِّيا الخَبيثَةِ أَو دِلَمزِ |
![]() ![]() |
![]() |
#917 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() كادَت تَساوى نُفوسُ الناسِ كُلِّهِمُ في الشَرِّ ما بَينَ مَنبوزٍ وَنَبّازِ ظُلمُ الحَمامَةِفي الدُنيا وَإِن حُسِبَت في الصالِحاتِ كَظُلمِ الصَقرِ وَالبازِ |
![]() ![]() |
![]() |
#918 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() تُماطِلُ أَمراً دونَهُ أَبَعدُ النَوى فَبادِر إِذا رُعتَ البَعيدَ وَناجِزِ أَرَدتَ إِلى أَرضِ الحِجازِ تَحَمُّلاً فَعاقَتكَ عَنهُ عائِقاتُ الحَواجِزِ عَجَزتَ عَنِ الكَسبِ الَّذي يَجلُبُ الغِنى وَما أَنتَ عَن كَسبِ الدَنايا بِعاجِزِ وَمَن لَم يَنَل في القولِ رُتبَةَ شاعِرٍ تَقَنَّعَ في نَظمٍ بِرُتبَةِ راجِزِ |
![]() ![]() |
![]() |
#919 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() تَوَخَّي جَميلاً وَاِفعَليهِ لِحُسنِهِ وَلا تَحكُمي أَنَّ المَليكَ بِهِ يُجزي فَذاكَ إِلَيهِ إِن أَرادَ فَمُلكُهُ عَظيمٌ وَإِلّا فَالحِمامُ لَنا مُجزِ وَكُنتِ كَنارٍ في الشَبابِ شَبيبَةٍ فَصِرتِ عَجوزاً تُنسَبينَ إِلى العَجزِ فَإِنَّ الَّذي تَهوَينَ مِن رُتبَةِ الرِضا يَسيرٌ لَدى ما تَتَّقينَ مِنَ الرُجزِ |
![]() ![]() |
![]() |
#920 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() غَدا اِبنُ عَجوزٍ لَها مائِراً فَقَد صادَفَ اِبنَةَ ظِلٍّ عَجوزا أَجازَت عَلَيهِ بَناتٍ لَها عاقَت رَكائِبُهُ أَن تَجوزا |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة قصائد واشعار الاديبة الخنساء.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 134 | 04-25-2024 09:11 PM |
موسوعة قصائد واشعار النابغة الذبياني.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 72 | 06-09-2022 12:04 PM |
موسوعة قصائد واشعار ابن الفارض.. | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 25 | 06-15-2021 01:21 PM |
موسوعة قصائد واشعار الاديب حافظ ابراهيم.... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 182 | 07-21-2020 12:30 AM |
موسوعة قصائد واشعار الشاعر عمرو بن كلثوم... | عطر الزنبق | ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ | 35 | 07-18-2020 05:18 PM |