|
كلمة الإدارة |
۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ قسم يهتم بالقرآن والتفسير والقراءات ، والدراسات الحديثية ويهتم بالأحاديث والآثار وتخريجها. |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
تفسير: (ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين)
♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (17).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ ﴾ سبع سماوات كلٌّ سماءٍ طريقةٌ ﴿ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ ﴾ عمَّن خلقنا من الخلق كلِّهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرائِقَ ﴾، أَيْ: سَبْعَ سَمَاوَاتٍ، سُمِّيَتْ طَرَائِقَ لِتَطَارُقِهَا وَهُوَ أَنَّ بَعْضَهَا فَوْقَ بَعْضٍ، يُقَالُ: طَارَقْتُ النَّعْلَ إِذَا جَعَلْتُ بَعْضَهُ فَوْقَ بَعْضٍ. وَقِيلَ: سُمِّيَتْ طَرَائِقَ لِأَنَّهَا طَرَائِقُ الْمَلَائِكَةِ. وَما كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غافِلِينَ، أي لم نغفل عن حرسهم بل كُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ مِنْ أَنْ تَسْقُطَ السَّمَاءُ عَلَيْهِمْ فَتُهْلِكُهُمْ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ ﴾ [الحَجِّ: 65]. وَقِيلَ: ﴿ مَا تَرَكْنَاهُمْ سُدَىً بِغَيْرِ أَمْرٍ وَنَهْيٍ ﴾. وَقِيلَ: ﴿ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ ﴾ أَيْ بَنَيْنَا فَوْقَهُمْ سَمَاءً أَطْلَعْنَا فِيهَا الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْكَوَاكِبَ. |
05-21-2022, 11:14 PM | #3 |
|
|
|
05-22-2022, 10:39 PM | #4 |
|
جزاك الله بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك اضعاف مضاعفه لاتعدولاتحصى |
|
05-22-2022, 11:32 PM | #5 |
|
|
|
05-24-2022, 01:11 AM | #7 |
|
|
|
05-24-2022, 01:11 AM | #9 |
|
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|