ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ تراتيل نبض قلب عطر الزنبق ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ

بين أنفاسي أحمل أماني جميلة...
وحنين لغد أروع..
وقلب ينبض بالامل..
كل ما أحلم به..
سأغلقه بصدق نيتي..
وأبعثه بتراتيل دعاء خفية..
ربي قد فوضت أمري اليك..

من أقوال صدام حسين الشهيرة...
إذا خانتك قيم المبادئ ..
فحاول ألا تخونك قيم الرجولة..
ولا تستهن بالبسيط الذي يصيب سمعتك..
إذ كم من حصاة صغيرة حطمت زجاجاً كبيراً..

لحظاتنا الحلوة ..
رغم تشبثنا بها و إحكام قبضتنا عليها
تنسل من بين أيدنا و ترحل بعيدا ..
و لا يبقى منها غير ذكرى نلوكها وقت الحنين ..

الحقيقة في أغلبها مُرّة المذاق
لا يستحليها إلا الباحث عنها
رغم مرارتها يتجرعها بعذوبة بالغة ...
فلا أمرّ من الوهم و إن كان عذبًا!

لا أحد يضمن بقاء الحب للأبد في قلبه أو في قلوب من يحب ..
الحب قد يموت بعد ازدهار
و قد يزهر بعد نحول و ذبول
الحب علاقة إنسانية تحتاج بين الفينة و الأخرى
ضخ الحياة فيها كي لا تموت..
نضخ الحياة فيها بالإهتمام بمن نحب ,
بتجديد العلاقة و إبعادها عن الرتابة القاتلة
إبعادها عن أي ماديات فلا شيء يفسد نقاء الحب
و ديمومته كالمادة ..

لا تتركوا ينابيع الحب في قلوبكم تنضب
و لا تتركوها في قلوبهم تجف ...

استمطروا لها من ديم قلوبكم صيبا مدرارا
فالقليل من الحب يعشوشب و يصير جنائنا..

مفلس حد الاملاق..
ذاك الذي في كل مرة تُخْسِرُهُ ذروة غضبه أناسا
لو يطوف الدنيا عمرا
لن يحظى بهم..

وأحمق هو من كان في كل مرة يندم ولا يتعظ..
فاللبيب من تعلم من خطأه وقوم اعوجاجه..

كن كَيِّسًا ... لبيبا
تكسب عقولا ..وقلوبا
وتطاع دون أن تَأمُر ..

أحب اللحظات الى قلبي
منظر الغروب وأنا على الشاطيء
شيء رووووعة

وتبزغ الشمس حانية..حالمة
تداعب أشعتها الناعمة أحلامنا الغافية
تبذرها على المدى ..
فيها من يزهر بعد حين
و فيها من ينفق و يتساقط أرضا
و فيها من تذروه الرياح بعيد عنا
لا نملك غير رفع أكفنا الى السماء
ندعو رب الأكوان أن يحقق أمانينا و أحلامنا..

لا تكن عاديا لكن كن متواضعا ..

هناك فرق بين أن تكون متواضعا و واثقا في قدراتك
و بين أن تكون فارغا متكبرا و مغرورا
لا ضرر في أن يشعر المرء أنه مميز و أن الله حباه بنعم حرم غيره منها
لكن الضرر أن هذا الشعور بالتميز يوصله الى الغرور
فيرى نفسه فوق الجميع و يزدري غيره..

و هناك فرق بين متميز متواضع و مدعي مغرور
الأول ..ثقته في نفسه تجعل أفعاله تتحدث عنه و مسيرته تخبر عنه
والثاني شعوره بالنقص يجعله يغطي ضعفه بأن ينسب الى نفسه ما ليس فيه
هؤلاء نجدهم الأكثر ثرثرة عن أنفسهم
و أقلهم معرفة و نفعا لمن حولهم
و الطامة الكبرى ...
أنهم أول من يصدقون كذبة تفردهم عن البقية !!

يقول الله تعالى :
( و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم )
عندما تتصالح مع نفسك و تقتنع أنه أمر الله
و أن الله أحن على العبد من والديه
و هو اختبار لمدى ايمانك و رضاك بقدر الله
من دون شك تطيب نفسك و يسعد قلبك
فكن مؤمنا وكن فوق جراحاتك ..