ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


كيف نعرف أن الله تعالى يحبنا؟..

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-09-2019, 08:35 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2183 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:12 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 100,230 [ + ]
 التقييم : 35940
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كيف نعرف أن الله تعالى يحبنا؟..





﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾

[الفاتحة: 2 - 4]
نحمده حمد الشاكرين، ونستغفره استغفار التائبين،

ونسأله من فضله العظيم، وأشهد أن
لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ يحب سبحانه من يحبه، ويتبع رسله،

ويلتزم دينه، ويأخذ بكتابه
ويعتصم بحبله، ويجزيهم أفضل الجزاء يوم القيامة، ويمقت الكفر وأهله، والنفاق وأربابه، ويملي
لهم في دنياهم، ويجزيهم بأسوأ ما عملوا في أخراهم، ولا يظلم ربك أحداً، وأشهد أن محمداً عبده
ورسوله؛ لا خير إلا دلنا عليه، ولا شر إلا حذرنا منه، تركنا على بيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها
إلا هالك، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، وأقيموا له دينكم، وأسلموا له وجوهكم، وأخلصوا له
في أعمالكم، فإن المعول عليه القبول لا كثرة العمل، ولا قبول إلا بإخلاص
﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴾ [البينة: 5].
أيها الناس: ما من مؤمن إلا وهو يسعى جهده لنيل محبة الله تعالى، ولو علم مؤمن أن الله تعالى يحبه
لما وسعته الدنيا من فرحه وحبوره، ولهان عليه كل شيء في سبيل هذه المحبة؛ لأنها محبة من ملك
الملوك لعبد مخلوق، وممن بيده سبحانه دنيا العبد وآخرته، ويملك رزقه وأجله وقلبه
فلا عجب أن يسعى المؤمنون لنيلها سعيا شديداً.
وثمة علامات يُستدل بها على محبة الله تعالى للعبد، وأعمال تستجلبها ينبغي للمؤمن أن يحرص عليها:
فأصل ذلك الإيمان والعمل الصالح؛ فإن الله تعالى يحب الإيمان، ويحب العمل الصالح لأنه من الإيمان.

وكلما كان العبد أقوى إيماناً وأكثر عملاً ازداد محبة عند الله تعالى.

وكل ما يذكر من أسباب محبة الله تعالى
للعبد وعلاماتها فهو راجع إلى هذا الأصل العظيم. والناس متفاوتون في إيمانهم:
فمنهم من يحقق أصل الإيمان لكن لا يبلغ كماله بسبب تفريطه في بعض المأمورات
وارتكابه لبعض المنهيات التي لا تزيل أصل الإيمان، ولكنها تنقصه.
ومنهم من يحقق الإيمان الكامل بفعل كل الواجبات، واجتناب المحرمات،

وقد يترقى في إيمانه
إلى درجة الإحسان بخشية الله تعالى بالغيب، ومراقبته في السر والعلن.

كما أنهم متفاوتون في العمل
الصالح فمنهم السابقون، ومنهم المقتصدون، ومنهم الباخسون الظالمون لأنفسهم. فمن أراد أن يحبه
الله تعالى فليزدد إيمانا إلى إيمانه بكثرة العمل الصالح، واجتناب ما نهاه الله تعالى عنه.
ومن علامات حب الله تعالى للعبد: اتباعه للنبي صلى الله عليه وسلم،

وعمله بسنته، فكلما كان العبد
أحرص على اتباع السنة والعمل بها؛ كان ذلك دليلاً على أن الله تعالى يحبه؛ لقوله تعالى
﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمَ ﴾

[آل عمران: 31]
والإمام أحمد ابن حنبل قد أطبقت الأمة على محبته منذ زمنه إلى يومنا هذا؛ لنصره للسنة
ودحضه للبدعة، وابتلائه في هذا السبيل ابتلاء شديداً عجز عن تحمله غيره، والمؤمنون شهداء الله
تعالى في أرضه، فمحبتهم له علامة على محبة الله تعالى له. وقد جاء عنه رحمه الله تعالى أنه
قال«مَا كَتَبْتُ حَدِيثًا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا وَقَدْ عَمِلْتُ بِهِ».
ومن علامات حب الله تعالى للعبد: تسديده وتوفيقه للطاعات، وحجبه عن المحرمات، وحجة ذلك
ما جاء في الحديث القدسي قال الله تعالى: «مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي
بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ

حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ: كُنْتُ سَمْعَهُ
الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي

يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي
لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ... الحديث» رواه البخاري.
ومن علامات حب الله تعالى للعبد: أن يكون متجرداً في حبه وبغضه وولائه وبرائه لله تعالى
لا لأجل دنيا يريدها، أو بشر يرضيهم، فيوالي أولياء الله تعالى، ويعادي أعداءه، وحجة ذلك قول الله تعالى
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ
يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [المائدة: 54].
ويبني علاقاته مع المؤمنين على هذه المحبة الخالصة لله تعالى؛ فإن جالسهم جالسهم لله تعالى
وإن زارهم زارهم لله تعالى، ولا يحبهم أو يجالسهم أو يزورهم لما يرجوه من دنياهم، وقد جاء في الحديث القدسي
«قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ، وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ، وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ، وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ» رواه مالك.
ومن علامات حب الله تعالى للعبد: حب المؤمنين له، وبسط القبول له في الأرض، وبرهان ذلك قول الله تعالى
﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ﴾

[مريم: 96] أي: «محبة في قلوب المؤمنين».
وروى أَبو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

«إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا نَادَى جِبْرِيلَ:
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلاَنًا فَأَحِبَّهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، فَيُنَادِي جِبْرِيلُ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ:

إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلاَنًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ
ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ القَبُولُ فِي أَهْلِ الأَرْضِ» رواه الشيخان.

وفي رواية لمسلم عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ قَالَ:
«كُنَّا بِعَرَفَةَ، فَمَرَّ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَهُوَ عَلَى الْمَوْسِمِ، فَقَامَ النَّاسُ يَنْظُرُونَ

إِلَيْهِ، فَقُلْتُ لِأَبِي: يَا أَبَتِ إِنِّي
أَرَى اللهَ يُحِبُّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: وَمَا ذَاكَ؟ قُلْتُ: لِمَا لَهُ مِنَ الْحُبِّ

فِي قُلُوبِ النَّاسِ».
ومن علامات حب الله تعالى للعبد: حلول البلاء به، وصبره عليه.

والأصل أن المؤمن لا يتمنى البلاء، ولا يتعرض له
ولا يدعو به. بل يسأل الله تعالى العافية كما هو توجيه النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا وقع البلاء عليه في نفسه
أو أهله أو ولده أو ماله صبر واحتسب، ولم يترك شيئًا من دينه ليُرفع بلاؤه؛ فذلك الذي يحبه الله تعالى
ففي حديث مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا أَحَبَّ اللهُ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ
فَمَنْ صَبَرَ فَلَهُ الصَّبْرُ، وَمَنْ جَزِعَ فَلَهُ الْجَزَعُ» رواه أحمد.
فأحباب الله تعالى من أهل الإيمان يبتلون بالسراء وبالضراء،

فإذا ابتلوا بالسراء صبروا عن الدنيا
وفتنتها وشكروا الله تعالى، وإن ابتلوا بالضراء صبروا على ضرائهم

وحمدوا الله تعالى إذ ابتلاهم.
نسأل الله تعالى أن يجعلنا ووالدينا من أحبابه وأوليائه

وأن يوفقنا لما يرضيه، وأن يجنبنا ما يسخطه، إنه سميع مجيب.
وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم...


الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لطف الله تعالى بالمؤمنين جميله ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 8 02-14-2020 03:58 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى.. عطر الزنبق ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ 6 03-17-2019 02:48 PM
البخاري رحمه الله تعالى نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ 6 06-05-2013 08:23 PM
حب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ 8 12-31-2012 02:30 PM
الاقتصاد فى الطاعه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يقول الله تعالى : (( طه ما ان فادي ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 14 11-11-2012 03:50 PM


الساعة الآن 08:58 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا