ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ كل مايخص الآسره والطفل


إضاءات في تربية الأطفال

كل مايخص الآسره والطفل


 
#1  
قديم 07-18-2021, 05:16 AM
شغف غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1923
 تاريخ التسجيل : 04-07-2021
 فترة الأقامة : 999 يوم
 أخر زيارة : 12-08-2023 (02:48 PM)
 الإقامة : جدة
 المشاركات : 16,272 [ + ]
 التقييم : 4479
 معدل التقييم : شغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond reputeشغف has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
Icon4 إضاءات في تربية الأطفال






الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

ما أجمل سؤالك هذا -أخي الكريم- وأحلاه وأبهاه، إن حديث الهداية يُطرب النفس، ويسر الخاطر، وخصوصاً إن كان المعني بها فلذة الكبد، وقرة العين.. ذاك أن نهاية المطاف "وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ" [الطور:21]، وهي بريد السعادة في الدنيا والآخرة، جاء في إحياء علوم الدين: (فأما الهداية فلا سبيل لأحد إلى طلب السعادة إلا بها، لأن داعية الإنسان قد تكون مائلة إلى ما فيه صلاح آخرته، ولكن إذا لم يعلم ما فيه صلاح آخرته حتى يظن الفساد صلاحاً فمن أين ينفعه مجرد الإرادة؟ فلا فائدة في الإرادة والقدرة والأسباب إلا بعد الهداية). أسعدك الله في الدنيا والآخرة، ورزقك ووالديك وذريتك الهدى والتقى والعفاف والغنى.. اللهم آمين.

أخي الحبيب:

للأب دور كبير في هداية ابنه.. كيف لا!! وقد قال صلى الله عليه وسلم: "كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه" (رواه مسلم).. فهو سبب مؤثر رئيس في نقاء فطرة أبنائه، واستقامة سلوكياتهم وأفكارهم، ومنع المؤثرات السلبية من اجتياح عقولهم.. بل إن هداية الابن وتربيته خير ما تُصرف له الأوقات، وتجتمع لتحقيقه الطاقات، وتبذل في سبيله الأموال والخبرات.

وللوالدين قصب السبق في هداية وتربية أولادهما ؛ ذلك أنهما الأقرب، والأقوى تأثيراً، والأكثر ممارسة لمهمة التربية والتوجيه والتدريب والتأديب، إلا أنهما سبب من الأسباب، لهما هداية البيان والدلالة فقط، يقول شيخ الإسلام ابن القيم في كتابه (بدائع الفوائد) حين حديثه عن أنواع الهداية: (الثَّانِي‏:‏ هِدَايَةُ الْبَيَانِ وَالدَّلَالَةِ وَالتَّعْرِيفِ لِنَجْدَيْ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ، وَطَرِيقَيْ النَّجَاةِ وَالْهَلَاكِ. وَهَذِهِ الْهِدَايَةُ لَا تَسْتَلْزِمُ الْهُدَى التَّامَّ فَإِنَّهَا سَبَبٌ وَشَرْطٌ لَا مُوجِبٌ، وَلِهَذَا يَنْتَفِي الْهُدَى مَعَهَا كَقَوْلِهِ تَعَالَى "‏وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى‏" أَيْ بَيَّنَّا لَهُمْ وَأَرْشَدْنَاهُمْ وَدَلَلْنَاهُمْ فَلَمْ يَهْتَدُوا، وَمِنْهَا قوله تعالى ‏: "‏وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ". ولعل من أبرز ما يمكن أن يكون مؤثراً في هداية الولد وتربيته وصلاحه أموراً عدة منها:

1- صلاح الوالدين:

جاء في تفسير البغوي رحمه الله، عند تأويل قوله تعالى: "وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا" [الكهف:82]، قال محمد بن المنكدر رحمه الله: "إن الله يحفظ بصلاح العبد ولده، وولد ولده، وعترته، وعشيرته، وأهل دويرات حوله، فما يزالون في حفظ الله ما دام فيهم"، وقال سعيد بن المسيب رحمه الله: (إني لأصلي فأذكر ولدي فأزيد في صلاتي).

يقول ابن كثير رحمه الله في تفسيره لهذه الآية: (فيه دليل على أن الرجل الصالح يُحفظ في ذريته، وتشمل بركة عبادته لهم في الدنيا والأخرى بشفاعته فيهم، ورفع درجتهم إلى أعلى درجة في الجنة؛ لتقرّ عينه بهم).

2- الدعاء:

جاء في كتاب الظلال تعليقاً على قول الله تعالى: "وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ" [الأحقاف:15]، قال: (وهي رغبة القلب المؤمن في أن يتصل عمله الصالح في ذريته. وأن يؤنس قلبه شعوره بأن في عقبه من يعبد الله ويطلب رضاه. والذرية الصالحة أمل العبد الصالح. وهي آثر عنده من الكنوز والذخائر. وأروح لقلبه من كل زينة الحياة).

فلنتخير للدعاء الأزمنة الفاضلة، والأماكن الشريفة، والحالات التي يكون فيها الداعي متمسكناً، متقرباً إلى الله بشيء من الأعمال الصالحة، والقربات الخالصة، نًكثر فيها من الدعاء لذرياتنا، لعله يوافق باباً مفتوحاً فيستجيب الكريم الرحمن، فكم من أم، وكم من أب ، دعا لولده دعوة أسعدته في الدنيا والآخرة..
سيما وأن ذلك هدي الأنبياء والصالحين "رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ" [إبراهيم:40]، "رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ" [الفرقان:74].

3- العلاقة بالله:

المهمة الأسمى للوالدين في تربية أبنائهم، والمؤثر الأكبر في هدايتهم، فكلما كانت قلوب فلذات أكبادنا متعلقة بالله العظيم، كلما كان ذلك سياجاً حصيناً يحفظ فطرهم، ويقوي إيمانهم، ويبعدهم عن الزلل، وسوء القول والعمل، ولنتأمل كلام ابن عباس رضي الله عنهما، وهو يحدثنا عن توجيه الحبيب صلى الله عليه وسلم له: (كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال: "يا غلام احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف" رواه أحمد والترمذي.

4- القدوة الحسنة، والبيئة الإيمانية:

الإنسان بفطرته يحتاج إلى قدوة تكون مثار إعجابه واحترامه؛ حتى يرتبط بها في فعلها وقولها، والوالدان يمثلان الجانب التطبيقي للسلوكيات التي تُعرض أمام أولادهم، ومن هنا فأقوال الوالدين وأفعالهما وطرائق سلوكياتهما وتصرفاتهما في الأحداث والمواقف التي يعيشانها، هي مصدر ثري لتغذية سلوكيات الأولاد، كما أن البيئة المحيطة بالأولاد ذكوراً كانوا أو إناثاً إن كانت إيمانية صالحة محافظة، فسيكون أثرها في الغالب صلاحاً واستقامة وتميزاً عليهم بإذن الله، فصلاة الفريضة في المسجد، والنافلة في البيت، والألفاظ الحسنة ، والصدق في الأقوال، وغض البصر عن المحارم، والأمانة، وغير ذلك كلها ميدان اقتداء من الوالدين لولدهما، كما ينبغي انتهاز المواقف والأحداث المناسبة لغرس النواحي الإيمانية والتربوية فيه.

5- بناء الثقة بالنفس:

عن سهل بن سعد قال: "أتي النبي صلى الله عليه وسلم بقدح فشرب منه وعن يمينه غلام أصغر القوم والأشياخ عن يساره فقال: "يا غلام أتأذن أن أعطيه الأشياخ؟" فقال: ما كنت لأوثر بفضل منك أحدا يا رسول الله فأعطاه إياه" متفق عليه.

هنا أستأذن صلى الله عليه وسلم الغلام صاحب الحق في شرب القدح بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لكونه عن يمين المصطفى صلى الله عليه وسلم، وأسامة بن زيد ذي السبعة عشر ربيعاً يقود جيشاً فيه كبار الصحابة رضي الله عنهم، ومعاذ بن جبل يؤم القوم وهو في مقتبل عمره.. صور رائعة في مدرسة النبوة تتيح لهم التعبير عن ذواتهم بكل أريحية، وتحترم اختياراتهم، وتوليهم المسؤوليات المناسبة لقدراتهم، والحوار معهم بنفس هادئة، ومرتكزات واضحة، بعيداً عن الإملاءات والتحقير ومصادرة الرغبات، كما أنه من أسباب بناء الثقة لدى الولد خَصِّه ببعض الأسرار والاستشارات المناسبة دون غيره.

6- البيئة الجاذبة.. لا الطاردة:

وحتى تُقطع صلة أبنائنا برفاق السوء، والأفكار الهدَّامة ؛ ينبغي أن تكون بيوتنا محاضن جاذبة لا طاردة، يجدون فيها الغذاء الروحي، والعاطفي، والفكري، يُحِسُّون بمكانتهم العالية بين يدي والديهم وإخوتهم، بشاشة، وترحيباً، وتقديراً، وثناءً، وأحاسيس متبادلة، ومشاركة فاعلة بالرأي والعمل.

إن من الأهمية القصوى لدى الأبوين أن تكون قلوبهما ونفوسهما وأسماعهما مشرعة لأحاديث وأفكار ومشاعر ورغبات أبنائهما، وإلا سيبحثون في الخارج عمن يستمع إليهم ويحتويهم، وهنا مكمن الخطورة إن كان هذا المتلقي ممن لا يخاف الله والدار الآخرة، إذ أن الوِجْهَة ستكون وبالاً على الفرد، وعلى أسرته ومجتمعه، نسأل الله السلامة.

يقول الدكتور خالد الحليبي: (ومن أبرز وسائل تحقيق الأمن النفسي للولد، إشباع الحاجات النفسية والفطرية والفيسلوجية، وإشباع الحاجة إلى الأمن والاستقرار المادي، والاقتراب الجسدي بالمسح واللمس والضم والتقبيل، والدعم العاطفي باللغة والإشارة والدمعة والضحكة، والإنصات المبدع، والتوسط بين الحماية والاستقلالية، والإشباع الجنسي السليم؛ سواء بتصريف الطاقة الجنسية في أعمال جليلة، أو الرياضة الحسنة، أو بالزواج الطريق الشرعي الوحيد، ودعم التفاعل الاجتماعي، وتكريس الإحساس بالانتماء للأسرة، ثم للوطن ثم للأمة، وكل ذلك ضمن الانتماء للدين، وإشباع الحاجة للعب والمرح، والحاجة إلى تقدير الذات ذاتيا وغيريا، وتوجيه ورعاية واستثمار الحاجة إلى بلوغ الأهداف بالقدرات الذاتية).

7-الاستثمار في الولد:

نعم.. لنتعامل مع فلذات أكبادنا على أنهم رأس مال عزيز، وسبيل ربح وفير، وأمان بإذن الله من الفقر والحاجة، أليس الولد الصالح من الباقيات لنا بعد الممات "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" رواه مسلم!! فلِمَ إذا لا نستثمر جهدنا وأموالنا وأفكارنا في أولادنا، نتفرغ لتربيتهم منذ نعومة أظفارهم، أو نُخَصِّص لهم مربياً ومؤدبا، يَتَّصف برسوخ العقيدة الإسلامية، والإلمام بالمواد التي يدرُسُها الابن، ويراعِي ميول وحاجات الأطفال ومعاملتهم بالإحسان والتلطّف، نلحقهم بحلق القرآن الكريم، نُعَرِّفهم مبادئ الدين الإسلامي، واللغة العربية، وبعض العلوم الأخرى، نُقوِّم ألسنتهم بالقراءة الصحيحة، وبحفظ شيء من الأحاديث النبوية، وأشعار العرب وأمجادهم، نؤكد فيهم شخصيتهم المتميزة، نُنّمِّي فيهم بعض المهارات النافعة، ونتعاون معهم لرسم أهداف واضحة ومثمرة في حياتهم، وفي الجملة العمل على تنشئتهم النشأة الصالحة، وغرس الأخلاق الحميدة والمبادئ الفاضلة في نفوسهم.

8- الصاحب ساحب:

وكل قرين بالمقارن يقتدي، ولذا ينبغي توجيه الولد لاختيار الرفقة الصالحة النافعة، ومتابعته فيمن يلتقيهم وإن كان صغيراً، على أن تكون هذه المتابعة بشكل غير ملحوظ، ولا يدل على شك أو تخوين، ثم على الوالدين معاملة أولادهما معاملة الأخ أو الصديق، وفتح ميادين حوارية معه وإن صغرَ سِنُّه.

9- وأخيراً.. لا ننس أن تربية أبنائنا جهاد عظيم، ولا تحصل الهداية لنا ولهم إلا بالمجاهدة، والتغلب على تثبيط الشياطين، وبذل الغالي والرخيص لسلامة معتقدهم، وحُسن مسيرتهم، قال ابن القيم رحمه الله في كتابه الفوائد: قال تعالى: "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا" علق سبحانه الهداية بالجهاد، فأكمل الناس هداية أعظمهم جهادا وأفضل الجهاد جهاد، النفس وجهاد الهوى وجهاد الشيطان وجهاد الدنيا، فمن جاهد هذه الأربعة في الله هداه الله سبل رضاه الموصلة إلى جنته، ومن ترك الجهاد فإنه من الهدى بحسب ما عطل من الجهاد).

والله أعلم، وصلِّ اللهم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين







رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009