آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً

] أنا لا أُشْبِهُ عشَّاقك يا سيدتي فإذا أهداك غيري غَيْمَةً أنا أهديك المطرْ وإذا أهداك قنديلاً .. فإنيِّ سوف أهديك غصناً وإذا أهداك غيري مَرْكَبَاً فسأهديك السَفَرْ

صباحي أنَتي وَ تعرفين كَيفَ أصبح بك ! بَ كلمَة حُب بَـ فتنة بُوحَ بَـ دقَة قَلب تنبَض لكِ ..

مثل المطر طاريّك ينعش الروح

“‏كيف لم تجهش فيروز بالبكاء وهي تقول : “ بشتاقلك لا بقدر شوفك ، ولا بقدر احكيك ، حاكيني .. الله يخليك”

القهوة وصوت فيروز وأنتي .. أجمل تفاصيل الصباح ��

عَلى ذالگ الرصِيف البائس هُناگ عَجوزٌ تهمِسُ لِلعابرينْ حَذاري أنْ تُصدقوا الوَعود فَ تموتُوا منّ ألمِ الحنينّ بعَد الرَحيل . .

بقايـــا بــروآز وعطــر ليلة تتميز بفخامة [ الصمت ] و حِدّة الهدوء [ كـ حِدةّ السيف ..! ] موسيقى تعزفها الرياح على اغصان الشجر وبرق يتراقص في صدر السمآء من شرفها تطيل النظر بيدها زجاجة عطر وبقايا من برواز انكسر ...! اين الاحرف التي كانت تتباها بها سطورها اصبحت زجاجا واحرفها حجر سقوط الحجر على الزجاج نزف دم ابجديتها بعنف ...! من سرق صوتها من سلبها قوة النطق لما كرهت القلم ..؟! ولما عشقت الصمت ..؟! ما بذاكرتها تنزف حنينا تستصرخ الما وشوقا وما بإناملها يتقن رقص [ الأنتظآر ] قصور الغياب كثيره تنتقل اينما شائت بلاد الغروب كبيرة فَ لتمكث شمسك هناك وتلازمي شرفتك ببقايا برواز وعطر ...! أعلم أن فجوة الادراك وعدمه تزعجك وانفاسك المتسارعه ودخان على زجاج شرفتك يعكس لهيبا ثارت بداخلك وانا مسيرتي نحوك ضبابية وسفينتي بلآ مرسى ومسيرة الذكرى كرماح ...! وكم تمنيت ان تكون سامة حان وقت النار والحطب واشتعال دفاتر و ورق وسنين من الشوق ...! ولم يبقى سوى || بقايا برواز وعطر وابقى لاسكن الانتظار حتى الاحتضار وفاء لزجآجة عطر �� . .

ياجعلني م افقد وجودك وانا حي وي جعل حبً ساق قلبي يسوقك مابي بعد شوفتك من دنيتي شي لبى هدب عينك .... ولبا خفوقك

أنا اللّي ما حلمت أفارقك في يوم قسّى وقتي وحقّق حلم مو حلمي !

سَ أمآرس كل جًنَوّنيَ وكل طقوَس العَشَّشَقُ ] لَحْظَة الَعَنَآق سَ أصُبْح الَجَّرِيئ الَّذيَ يهَوَىً أَلاَّختبآء فيُ أحَضَّآنكَ و الُبَّرِيئ الَّذيٌ يخَجِلَ مَنّ أَلاَّقَتَّرَآب مِنكَ سَ أقَرَّآ تعويذآتً العَشَّشَقً عَلَّيكَ / وآقَوْلْ تَمْتَمَآت الَهْوىُ في آذنيكَ حَتَّىُ بً أَلِفَعَلَّ تصصُبْحْي ثَمله وتصلين لحآلة أَللاَّوَعَيً ثَمَّ أحَمِيَكَ دآخَلّيً مِن عَنُفَوآن العَشِقَ فَ لَحَظَةَ عَنْآقكَ . . لآ آرِيّدهآ أن تُنّتهِيَ سأعَيَّدَ بُدّآيتهآ عند كل لَحْظَة نهآيةً نَصَّصَلَّ أليهآ . .❤