:: كل عام وانتم بخير :: | |||||||||
|
كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
متى يكون العمل صالحا مقبول...
متى يكون العمل صالحاً مقبولاً.
العبادات... يكلّف الله سبحانه وتعالى عباده المؤمنين بعددٍِ من العبادات التي يؤديّها في حياته، ويرتّب الله سبحانه لعباده الأجر والثّواب على عملها وتأديتها وفق المنهج المطلوب والسنّة الصّحيحة، وإلى جانب تلك العبادات التي تشكّل جزءاً مهمّاً من عقيدة المسلم وإيمانه تكون المعاملات والأعمال الصّالحة، وإنّ هذه الأعمال الصّالحة قد يتحصّل المسلم على ثوابها كاملاً غير منقوصًا، وقد يذهب أجر تلك الأعمال الصّالحة هباءً منثوراً لأسباب عدّة، فما هو تعريف العمل الصّالح؟ وكيف يكون العمل صالحًا مقبولاً عند الله تعالى؟ تعريف الأعمال الصالحة تعرّف الأعمال الصّالحة بأنّها كلّ الأعمال التي يكون ظاهرها الصّلاح والحسن والتي يتحصّل الإنسان من خلالها على رضا الله تعالى والقبول عند الناّس، وفي المقابل تأتي الأعمال السّيئة أو السّيئات لتعاكس الأعمال الصّالحة في المعنى؛ فكلّ سيّئةٍ هي عملٌ غير صالح لا يرضاه الله تعالى لعباده، وترى النّاس ينفرون من صاحبه ولا يتقبّلونه. شروط العمل الصّالح المقبول عند الله تعالى لا شكّ بأنّ الأعمال وحتّى تكون صالحة متقبّلة يجب أن تتوافر فيها عددٌ من الشّروط نذكر منها:
|
07-17-2021, 03:12 AM | #5 |
|
|
|
07-17-2021, 03:13 AM | #7 |
|
|
|
07-17-2021, 03:28 PM | #9 |
|
|
|
07-18-2021, 10:12 PM | #10 |
|
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك والله لايحرمك الأجر يعطيك العافية على جمال الطرح وقيمته |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|