تعبْتَ أدًوٍر منْوٍ [ يحسً فينْيً <

أينما حلّت عظام الأولين كان الوطن، أينما كانت بقايا العاشقين كان الوطن، أينما دوى رصاص الثائرين كان الوطن، أينما سقطت على جثث الرجال زهور الياسمين كان الوطن.
من السهل علينا أن نتباهى بالتسامح والغفران، حتى يتوجب علينا أن نفعل ذلك. لا تسامح بسهولة، لا تغفر بسرعة، اكره، لن تشعر بداخلك يعذبك ويثير استياءك، سيخيل إليك أنك خيراً تصنع، ويجب عليك أن تسعد فيما صنعت

وجودي هنا هوا انصافي وحياتي

صباحكم انا

صباحك سعاده

صباح النور والسرور

انتي ملاك في هيئة بشر
وانتي المنى ياملاك
انتي القمر بليل السمر
طريق من شافك هلاك
ظلليني بشلال الشعر
واحظني قلب(ن)ماسلاك
اشهدان الزين بعدك انتحر
ماله وجودبعدك من حلاك
وماكل من شافك صبر
يهيم سارح يتمنى لقاك
لاتحسبي قلبي صخر
يردداسمك من غلاك
الحقيقه مامثلك بشر
اعرفك بنت بهيئة ملاك
يعجزبوصفك قول الشعر
والمعاني تعجز توصل سماك

عندما تجدني اضحك على اتفه مما يكون :
فقط خذني الى حضنك وستجدني ابكي بشده وكأنني لم أكن اضحك من قبل
سأكتفي بك حلماً فواقعك ليس لي

يكفيني انك السر المقصود من كلامي

تبقى البسمة هي التحيّة الأولى التي يبادر بها المرء إلى التخاطب مع الآخرين، وهي ما يجمّل الوجه ويكسر الجليد ما بين إثنين

لا تغيب طويلاً ثم تأتي تسأل عن حالي ، فـ الحكايا تموت مع الوقت