ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


حمى التنافس في دنيا الغرور

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-06-2022, 05:56 PM
انثى برائحة الورد متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1553 يوم
 أخر زيارة : 05-08-2024 (12:56 PM)
 المشاركات : 130,182 [ + ]
 التقييم : 102621
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي حمى التنافس في دنيا الغرور



الخطبة الاولى
أمَّا بعد:

فأوصيكم - أيُّها الناس - ونفسي بتقوى الله - عز وجل - ﴿ يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ * مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [غافر: 39 - 40].

أيُّها المسلمون:

جبَلَ اللهُ الإنسانَ على حُبِّ التملُّك والتغلُّب، وفطر نفسه على النُّزوع إلى المنافَسة والتَّكاثر، بالتنافس تتعلَّق النُّفوس فيما يطمح إليه، وبه تتمسك الأيدي فيما يطمع فيه، والناس بلا تنافسٍ جثثٌ هامدة، وأجسادٌ خاوية، ولولا التنافسُ لضعفت عزائمهم، وماتت هِمَمُهم، ولتراخَوْا عن العمل، وقلَّ إنتاجهم، والتنافس جبِلَّة وطبعٌ وخلُق، يوجد في الخير، ويُرى في الشَّر، ويقع بين الأخيار كما يكون بين الأشرار، ويُعرَف منه الشريف المنيف العالي، وينكر منه الوضيع المنحطُّ الدَّاني، ومنه الممدوح المرغوب فيه، ومنه المذموم الممقوت، وهو لا يُمْدَح لِذَاته ولا يُذَمُّ لذاته، وإنما يتَّجه إليه المدح والذمُّ بحسب ما يكون فيه، وترى الناس في هذا مشارِبَ شتَّى، ومَسارب مختلفةً، فمنهم التقيُّ النَّقي الرَّضي، الحيُّ القلبِ، السليمُ الفؤاد، العالِمُ بحقيقة الدنيا وسرعة فنائها وقلَّة متاعها، الموقن بِقُرب الآخرة ودوام نعيمها وعلو درجاتها، فغاية ما يُنافس فيه آخِرَته، لا تجده مشغولاً إلا بها، ولا مُسابِقًا إلا إليها، قد أهَمَّتْه نجاة نفسه وفكاك رقبته، حالُه كما قال سَلَفُه:
لِنَفْسِيَ أَبْكِي لَسْتُ أَبْكِي لِغَيْرِهَا ♦♦♦ لِنَفْسِيَ مِنْ نَفْسِي عَنِ النَّاسِ شَاغِلُ
ومِثل هذا لا يزداد بطول عُمره إلاَّ حرصًا على العبادات، وإقبالاً على الطَّاعات، واستكثارًا من القربات، وتزَوُّدًا من الحسنات، ونفعًا للآخرين، وإيثارًا لهم على نفسه، إذا نافَسُوه في الدُّنيا، وشَحُّوا بها، جعلها في نُحورهم ونافسَهم في الآخرة، وإذا زاحموه في الفانية سبقهم إلى الباقية.
وأمَّا مَن أغفل الله قلبه عن ذِكْره واتَّبَع هواه وكان أمره فرُطًا، فلا تراه ينافس إلاَّ في الحطام، يسارع إلى ما فيه تدميرٌ لغيره، ويتزيَّد بما ينقصه مِن حقِّ مَن سواه، ولا يحلو له الرُّقي إلاَّ على كتف مَن هو أضعف منه، ولا ينفعه ويسرُّه إلاَّ ما يضرُّ الآخرين ويحزنهم.
والحقُّ أن طلب المال وتمَلُّك العقار، وتكثير الأنعام والحرص على الحَرْث، والتنافس في الرُّقي إلى المعالي والتسابق في صعود القمم، لا لوم فيه بإطلاقٍ؛ إذِ الإنسان لِحُبِّ الخير شديدٌ، وهو يحبُّ المال حُبًّا جمًّا، و((نِعْمَ المالُ الصَّالح للرَّجُل الصالح))، ولكن اللَّوم والعيب أن يَطْغى حُبُّه للمال على دينه، ويعْمِيه حبُّ التملُّك عن توخي الحلال، ويَحْمله الحرص على تعدِّي حدوده، ثم يمنعه الشحُّ من إيتاء الناس حقوقهم، ويدفعه البخل إلى بَخْسِهم أشياءهم.
نعَمْ - أيُّها المسلمون - حين يؤدِّي التنافس بالإنسان إلى أن يؤْثِر الدُّنيا على الآخرة، فيُؤْذِي مَن حوله ويظلمهم، ويغاضبهم ويخاصمهم، فإنَّ هذا هو التنافس الذي غاية ما يجني صاحبه من ورائه أن يفقد المودَّات ويَكْسب العداوات، ويُحْرم بركة العبادات وحلاوة الطَّاعات ولذَّة المناجاة، وعلامة ذلكم التَّنافُسِ المذموم أن يتجاوز صاحبه قَصْدَ الاستغناء عن الآخرين، وإعفاف نفسه وكفاف مَن يعول، ثم يتَّجِه إلى التكثُّر والتكاثر، ويكون هدفه المزايدة والتفاخر، وهذا النَّوع من التنافس هو داعية الهلاك، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((فوالله ما الفَقْر أخشى عليكم، ولكنْ أخشى أن تُبْسَط الدنيا عليكم كما بُسِطَت على مَن قبلكم، فتَنافَسُوها كما تنافَسوها، فتُهْلِكَكم كما أهلكتْهم))؛ رواه البخاري ومسلمٌ.
وهو حقيقةٌ وقعَتْ بَعْده - عليه الصلاة والسلام - وما زال الناس يرَوْنها مع تغَيُّر أحوالهم غِنًى وفقرًا، ويلمسونها في تقلُّب دهرهم عُسرًا ويسرًا، فحين يسود فيهم الفقر، وتعمُّهم قلَّة ذات اليد، فإنَّك لا ترى فيهم التَّنافس على تمَلُّك الأراضي الواسعة، أو التطاول في البنيان، أو التسابق إلى بناء المساكن الفخمة وشراء المراكب الوطيئة، وإنما يشتدُّ التَّنافس ويتطاير شرره ويظهر ضرَرُه، حين تُبْسَط الدنيا عليهم ويُرزَقون الصِّحَّة والفراغ، فبدلاً من أن يَنْصبوا في عبادة ربِّهم ويَرْغبوا إليه، ويحفظوا نِعَمَه بِشُكره، ويقيِّدوها بطاعته، ويستغلُّوا ما آتاهم في التزوُّد لأُخْراهم، فإنك تراهم يتنافسون في التملُّك والتضييق على بعضهم، ويشتغل المضيَّق عليه بشكوى غيره، فتكثر الخصومات وتشتدُّ المنازعات، وتطول القضايا وتتابع المُطالَبات، فتتفرَّق القلوب بعد اجتماعٍ، وتتشَرْذَم الأجساد بعد ائتلافٍ، وتشتعل الفِتَن بعد خمودٍ، وتبرز العداوات بعد سكونٍ، وتقوم سوق الظُّنون الكاذبة، وينبت التحسُّس والتجسُّس، ويَحُلُّ التباغُض والتَّدابر محَلَّ المحبَّة والتواصل، ويفشو ظلم الآخرين واحتقارهم، ويَخْذل المسلم أخاه، ويقسو عليه، وقد كان حقيقًا بِنُصرته ورحمته، وصدق - صلى الله عليه وسلم - إذ قال: ((إيَّاكم والظنَّ؛ فإن الظن أكْذَبُ الحديث، ولا تحسَّسوا ولا تجسَّسوا، ولا تنافَسُوا ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا ولا تَدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا كما أمرَكم، المُسْلِم أخو المسلم لا يَظْلمه ولا يَخْذله ولا يَحْقره، التَّقوى ها هنا، التقوى ها هنا، التقوى ها هنا))، وأشار إلى صدره، ((بِحَسْبِ امْرئٍ من الشرِّ أن يَحْقِر أخاه المسلمَ، كلُّ المسلمِ على المسلم حرامٌ؛ دمه، وعرضه، ومالُه))؛ رواه البخاري ومسلمٌ، واللفظ له.
ألاَ فلْنتَّقِ الله - إخوة الإيمان - ولْنتذكَّرْ حين نتنافس في جَمْع الدُّنيا ونتسابق على حطامها - أنَّ أصحاب رسول الله - الذين هم خير الناس وأفضل القُرون - كانوا يتنافسون على العمل الصالح؛ فعن عُمَر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: أمَرَنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن نتصدَّق، ووافق ذلك عندي مالاً، فقلتُ: اليومَ أسبِقُ أبا بكرٍ إن سبقتُه يومًا، قال: فجئت بنِصْف مالي، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما أبقيتَ لأهلك؟)) فقلتُ: مِثْلَه، وأتى أبو بكرٍ بكلِّ ما عنده، فقال: ((يا أبا بكرٍ، ما أبقيت لأهلك؟)) فقال: أبقيتُ لهم الله ورسولَه، قلتُ: لا أسبقه إلى شيءٍ أبدًا؛ رواه التِّرمذي وأبو داود، وحسَّنَه الألباني.
أرأيتم - عباد الله - علاَمَ سابقَ عُمَر الفاروقُ أبا بكرٍ الصِّدِّيق - رضي الله عنهما؟ هل سابقَه إلى تمَلُّك قطعة أرضٍ في صحراء جرداء؟ هل تَضايَقا على شارعٍ حتى لا يَكاد يمرُّ منه أحدهما؟ هل تنافَسا على الجمع والمَنْع؟! لا والله، إنما نافس الفاروقُ الصِّديقَ في البَذْل والعطاء، نافَسَه في رضا الله ورسوله وما يقرِّبه إلى الدَّار الآخرة، فهنيئًا لقلوبٍ هذا شأنها، هنيئًا لعقول ذاك تفكيرها، وتبًّا لنفوسٍ لا تفكِّر إلاَّ في الدنيا وزخارفها، ولا تقوم وتقعد إلاَّ لِطَلَبِها، ولا تنافس إلاَّ فيها، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ * كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ * لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ * ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ * ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴾ [التكاثر: 1 - 8].

الخطبة الثانية
أمَّا بعدُ:


فاتقوا الله رَبَّكم الخبير، ولا تَخافوا إلاَّ ذنبكم والتقصير، وأعدُّوا ليومٍ يُبَعثَر فيه ما في القبور، ويُحصَّل ما في الصدور.
أيُّها المسلمون، ما أشدَّ ما يَجْلبه التنافس على الدُّنيا للنُّفوس من الهمِّ! وما أكبرَ ما يَحْمِلها من الغمِّ! الزوجة تشْغل زوجها بطلب ما يَجْعلها أجْمَلَ من جاراتها وصاحباتها، والابْن يُلِحُّ على أبيه؛ ليوفِّر له أفخم سيارةٍ، وأثمن جوَّالٍ؛ لِيُنافس بهما أصحابه وزُمَلاءه، والبنت لا تريد أن تَقِلَّ عن زميلاتها وصديقاتها في مدرستها أو كُلِّيَّتِها، وأما الأَبُ نَفْسُه فليس بِأَحسنَ مِن زوجه وأبنائه حالاً، ولا أقلَّ منهم هَمًّا ولا أبعد غمًّا، بل إنَّ ذهنه مشغولٌ بمشروعاتٍ تَفْنى دون تحقيقها الأعمار، وعقله مُرْتَهَنٌ بأفكارٍ أكبر مما تملكه يده، وقبل أن يوفِّر لزوجه أو ابنه أو ابنته ما طلَبوا، فهو يَخْشى أن يُنظَر إليه نظرةً دونيةً، ومِن ثَمَّ فهو مشغولٌ بإظهار نفسه أمام الآخرين بالمظهر الذي يراه به لائقًا، وقد يقترض أو يستدين أو ينهب ما يستطيع، أو يستجمع قُواه بِحُجَجٍ شيطانيَّةٍ، ويستنصر شهود الزُّور أو يدفع رشوةً؛ ليوفِّر لنفسه ما دعاه إليه التنافُس.
إنها نفوسٌ مَرِضَتْ بحبِّ الدنيا والتنافس عليها، نفوسٌ ربما ضيعت حقَّ ربِّها بتضييع الصَّلوات ومنع الزَّكوات والشُّح بالصدقات، ثم هي تأكل حقَّ الفقراء والضعفاء، وتبخل برواتب العُمَّال والأُجَراء، تُزَيِّن دور مرورها وغرورها، وتنسى مآلها وتغفل عن مصيرها.
ونظرةٌ إلى الناس في الدخول إلى المساجد والخروج منها في الصَّلوات، تُرِي النَّاظر العجب العُجاب، تباطؤٌ في الحضور، وتمَلْملٌ في الجلوس، ثم ما يكاد الإمام يُسلِّم وينصرف إليهم بوجهه، إلاَّ وقد تسابقوا إلى الأبواب مُزْدَحِمين، كأنَّما كانوا في حبسٍ فأُطْلِق سراحهم.
وفي مشهدٍ آخَر، تعالَ إلى الناس حين يُذْكَر لهم أنَّ جمعيةً أو فاعِلَ خيرٍ يوزِّع صدقةً أو يعطي قليلاً من زكاة، تراهم وقد بكَّروا وتزاحموا، وتضايقوا وتنافسوا، وعَلَتْ أصواتهم وفاحت روائحهم، وربما سابق غنيُّهم فقيرَهم.
ثم تعال وادْعُهم إلى إنفاق القليل في سبيل الله؛ لبِنَاء مسجدٍ، أو دعْم حلقةِ قُرآن، ترَهُم يتسلَّلون لِوَاذًا ويتفرَّقون، وينصرفون وكأنَّهم لا يسمعون، في حين أن ربَّهم لما ذَكَر لهم ما أعدَّه للأبرار من النعيم، قال لهم مُشوِّقًا ومرغِّبًا:

﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26].
ألا فاتَّقوا الله - عباد الله - وإذا رأيتم النَّاس في دنياهم يتنافسون، وعلى حُطامها يتطاحنون، فنافِسوا في عمل الآخرة، واستَبِقوا الخيرات، قال - سبحانه -: ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الحديد: 21]، وقال - عليه الصلاة والسلام -: ((لا حسد إلا في اثْنَتيْن: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناءَ اللَّيل وآناء النهار، ورجلٌ آتاه الله مالاً فهو يُنفقه آناء الليل وآناء النهار))؛ متفقٌ عليه.
وقال - عليه الصلاة والسلام - لِشَدَّاد بن أوس - رضي الله عنه -:

((يا شدَّاد بن أوس، إذا رأيتَ الناس قد اكْتَنَزوا الذَّهب والفضة فاكْنِزْ هؤلاء الكلمات: اللَّهم إنِّي أسألك الثَّبات في الأمر، والعزيمةَ على الرشد، وأسألك مُوجِبات رَحْمتك، وعزائِمَ مغفرتك، وأسألك شُكْرَ نعمتك، وحُسْن عبادتك، وأسألك قلبًا سليمًا، ولسانًا صادقًا، وأسألك مِن خير ما تَعْلم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لِمَا تعلم، إنَّك أنت علاَّم الغيوب))، وقال الحسَن: "إذا رأيت الرَّجُل يُنافِسُك في الدنيا فنافسْه في الآخرة"، وقال وُهَيب بن الوَرْد: "إن استطعْتَ ألاَّ يَسْبِقَك إلى الله أحدٌ فافْعَل".





رد مع اقتباس
قديم 03-06-2022, 06:00 PM   #2


مستريح البال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1849
 تاريخ التسجيل :  02-10-2020
 أخر زيارة : 12-02-2023 (12:00 AM)
 المشاركات : 30,556 [ + ]
 التقييم :  6475
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 Awards Showcase
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
ورفع قدرك في السماء
ورزقك الجنه ونفع بك
وبطرحك القييم بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-06-2022, 06:01 PM   #3


جيفارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1981
 تاريخ التسجيل :  03-03-2022
 أخر زيارة : 11-14-2022 (03:34 AM)
 المشاركات : 5,744 [ + ]
 التقييم :  124
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blue
افتراضي



شكرا على الطرح المميز


 

رد مع اقتباس
قديم 03-06-2022, 06:01 PM   #4


جيفارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1981
 تاريخ التسجيل :  03-03-2022
 أخر زيارة : 11-14-2022 (03:34 AM)
 المشاركات : 5,744 [ + ]
 التقييم :  124
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 03-06-2022, 08:48 PM   #5


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (01:39 AM)
 المشاركات : 172,730 [ + ]
 التقييم :  6618152
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاك الله بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2022, 07:48 AM   #6


نبراس القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1532
 تاريخ التسجيل :  23-09-2018
 أخر زيارة : 04-01-2022 (11:49 PM)
 المشاركات : 4,103 [ + ]
 التقييم :  2291
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 Awards Showcase
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي



الله يعطيك ألف عآفية على هذا الطرح الجميل والرائع
جزآك الله خير وجعله المولى في موآزين حسناتك.
كل الشكر لك على هذا الطرح الأكثر من رائع
في إنتظآر جديدك المميزوالرائع والمفيد
دُمْت بــِ طآعَة الله ..
نبراس القلم


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2022, 01:32 PM   #7


شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (11:10 AM)
 المشاركات : 160,430 [ + ]
 التقييم :  180205
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~



 Awards Showcase
لوني المفضل : Blue
افتراضي



اللهم بارك فيما قدمت
وجازي اليد التي اكتسبت الاجر
بطرح قيم .. وموضوع هادف
بارك الله في عطاءكم


 

رد مع اقتباس
قديم 03-07-2022, 08:20 PM   #8


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (12:56 PM)
 المشاركات : 130,182 [ + ]
 التقييم :  102621
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2022, 12:28 PM   #9
نجم الشهر


- مِيعآد. غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1954
 تاريخ التسجيل :  22-12-2021
 أخر زيارة : 02-14-2024 (02:35 AM)
 المشاركات : 565 [ + ]
 التقييم :  304
 Awards Showcase
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيراً
وجعله في ميزان حسناتك
ورزقك جنةً عرضها السموات والأرض


 

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2022, 06:32 PM   #10


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (12:56 PM)
 المشاركات : 130,182 [ + ]
 التقييم :  102621
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي





 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:23 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا