ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة


الإهداءات



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


بأخلاقنا. لا بأخلاقهم!...

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
#1  
قديم 05-20-2019, 04:23 AM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2153 يوم
 أخر زيارة : اليوم (01:57 PM)
 العمر : 28
 المشاركات : 98,420 [ + ]
 التقييم : 34043
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي بأخلاقنا. لا بأخلاقهم!...



بأخلاقنا. لا بأخلاقهم!
من سنن الله - عز وجل - الكونية اختلافنا في أصل خِلقتنا؛ فمِنا الطويل ومنَّا القصير، ومنا الأبيض ومنا الأسوَد، ومنا السمين ومنا النَّحيف، ومنا الغني ومنا الفقير. إلخ.
كذلك من الأمور التي يتفاوت فيها الناس "المعاملة"؛ فمِنا حسَن الخلُق، ومِنا سيِّئ الخلُق؛ يقول الغزالي: "الخلُق الحسَن أفضل أعمال الصدِّيقين، وهو على التحقيق شطر الدين، وهو ثمرة مُجاهدة المتقين، ورياضة المتعبدين، والأخلاق السيئة هي السموم القاتلة، والهلكات الدامِغة، والمخازي الفاضحة، والرذائل الواضحة"؛ فيض القدير (2 / 446).
ومن أصول مبادئ الإسلام المعاملةُ الحسنة والطيبة والكريمة مع جميع الناس مؤمِنِهم وكافرهم، طيِّبهم وخبيثِهم، فمعاملة الإنسان هي التي سيُحاسب عليها مِن ربِّه تبارك وتعالى، فإما أن تكون معاملة حسنة طيبة فيؤجر عليها، وإما أن تكون معاملةً سيِّئة فيستحقُّ عليها العقاب.
والمعاملة الحسنة مع الناس مِن حسْن الخلُق، وحسْن الخلُق من الركائز الثلاث الأساسية التي قام عليها الإسلام؛ وهي: العقائد، والعبادات، والمعاملات؛ لذلك حثَّنا المولى تبارك وتعالى على حسْن الخلق في كتابه الكريم إذ يقول: ﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 134]، وقد جمع الله مكارم الأخلاق في آيةٍ واحدةٍ فقال: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾ [الأعراف: 199]، قال مجاهد: "خذ العفو؛ يعني: العفو من أخلاق الناس وأعمالهم من غير تجسُّس؛ وذلك مثل قبول الاعتذار، والعفو، والمساهلة، وترك البحث عن الأشياء، ونحو ذلك"؛ تفسير البغوي (1 / 316).
وحثَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم ورغَّب في حسْنِ الخلُق بأقواله وأفعاله؛ فأما أقواله، فيقول:
عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة مِن خلُق حسنٍ، وإن الله ليبغض الفاحش البذيء))؛ أخرجه الترمذي، 4 / 362 برقم: 2002، قال الشيخ الألباني: صحيح؛ انظر: صحيح الترغيب والترهيب، 3 / 5، برقم: 2641.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما مِن شيء يوضع في الميزان أثقل مِن حسْن الخلُق، وإنَّ صاحب حسْن الخلُق ليبلغ به درجة صاحب الصوم والصلاة))؛ أخرجه الترمذي، 4 / 363، برقم: 2003، قال الشيخ الألباني: صحيح؛ انظر: صحيح الترغيب والترهيب، 3 / 5، برقم: 2641.
"قال الجُنَيد: أربع ترفع العبد إلى أعلى الدرجات وإن قلَّ عِلمُه: الحلم، والتواضُع، والسخاء، وحسْن الخلق"؛ فيض القدير(3 / 88).
وعن أبي ذرٍّ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا أبا ذرٍّ، اتَّقِ الله حيث كنتَ، وأتبع السيئة الحسَنة تَمحها، وخالق الناس بخلُق حسن))؛ أخرجه الحاكم في المستدرك، 1 / 121، برقم: 178، قال الشيخ الألباني: حسن؛ انظر حديث رقم: 97 في صحيح الجامع.
وقد تجسَّد حُسن الخُلُق وتمثَّل في شخص النبيِّ محمد صلى الله عليه وآله وسلم في معاملته لزوجاته وأصحابه وجيرانه، بل وأعدائه أيضًا، ولم لا، وهو الممدوح من رب العالمين في قرآنه الكريم؟ إذ يقول: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، فكان أحسن الناس خلقًا ودماثةً حتَّى مع أعدائه ومُخالفيه، وهو القائل صلى الله عليه وآله وسلم: ((بعثت لأتمِّم مكارم الأخلاق))؛ أخرجه الحاكم في المستدرك، 2 / 670، برقم: 4221، وصحَّحه الألباني؛ انظر: السلسلة الصحيحة، 1 / 112، برقم: 45.
وكان صلى الله عليه وآله وسلم يَستعيذ بالله من منكَرات الأخلاق، فعن مِسْعَرٍ عن زياد بن علاقة عن عمه: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهمَّ إني أعوذ بك من مُنكَرات الأخلاق والأعمال والأهواء))؛ سنن الترمذي، 5 / 575، برقم: 3591، قال الشيخ الألباني: صحيح؛ انظر: صحيح الترمذي، 3 / 184، برقم: 2840، قال: هذا حديث حسن غريب، وعمُّ زياد بن علاقة هو قطبة بن مالك صاحب النبي صلى الله عليه وسلم.
والإنسان منا يجب عليه أن يتعامل مع الناس بأخلاقه هو، لا بأخلاق الناس ومعاملتهم؛ لأنَّ الناس منهم الكاذب، ومنهم المنافِق، ومِنهم الغشاش، ومنهم السارق. إلخ؛ فلو أنَّك عاملت كل صنف من الناس بمعاملته وبأخلاقه، اجتمعت فيك كل مساوئ الأخلاق التي في الناس، ولتعلم أن: "كل إناء بما فيه يَنضح".
وعامِلِ الناس بأخلاقك لا بأخلاقِهم؛ فإن لم يكونوا أهلًا للجنة بأخلاقهم، فكن أنت أهلًا للجنَّة بخلُقِك!
ولكن ما يُميِّزك بين الخَلق هو انفِرادك في حسن خلقك، ومعاملتك الطيبة مع الناس.
وتعلَّم مِن النبيِّ صلى الله عليه وسلم هذا الخلُق الحميد حتى مع المخالفين له في الدِّين "كفار قريش"؛ فالنبي صلى الله عليه وسلم كان معروفًا بالصادق الأمين، وكان الناس يَأتمنونه على ودائعهم وأموالهم وتجاراتهم، فلمَّا منَّ الله عليه بالرسالة، وبدأ بدعوة الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد، بدأت عداوةُ وبغْضُ الكفار له صلى الله عليه وآله وسلم، فلمَّا اشتدَّ أذى المشركين للنبي وأصحابه، أذن الله عز وجل له بالهجرة إلى المدينة المنورة، فخلَّف النبيُّ صلى الله عليه وسلم عليَّ بن أبي طالب مكانه؛ ليردَّ الأمانات والودائع إلى أهلها، ومَن هم أصحابُ الودائعِ؟ إنَّهم المشركون الذِين آذَوه وأخرَجوه من دارِه، ولكنَّ المصطفى صلى الله عليه وآله لحسْنِ خلُقه عامَلَهم بأخلاقه هو، ولم يُعاملهم بأخلاقهم هم السيِّئة؛ قال صلى الله عليه وآله وسلَّم: ((أدِّ الأمانة لمن ائتمنك، ولا تخن مَن خانك)).
ولتُدرك أن هناك مَن يَجرحك بأخلاقه، وهناك مَن يُحرجك بأخلاقه، الفرق بينهما نقطة، ولكنَّ المعنى كبير، فعليكَ بمُداومة السير على حسنِ الخلُق والمعاملة الطيبة مع الناس وإن أساؤوا إليك؛ عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رجلًا قال: يا رسول الله، إن لي قرابةً أَصِلُهم ويَقطعوني، وأُحسن إليهم ويُسيئون إليَّ، وأحلمُ عنهم ويَجهلون عليَّ، فقال: ((لئن كنتَ كما قلتَ، فكأنَّما تُسفُّهم الملَّ، ولا يزالُ معك من الله ظهيرٌ عليهم ما دمتَ على ذلك))؛ رواه مسلم.
وكن كهذا الرجل العجوز الحكيم في حسن معاملته:
جَلس عجوز حكيم على ضفة نهر، وراح يتأمَّل في الجمال المحيط به، فلمح عقربًا وقع في الماء وأخَذ يتخبَّط مُحاولًا أن يُنقذ نفسه من الغرق، فقرَّر الرجل أن يُنقِذَه، فمدَّ له يده، فلسعه العقرب، فسحب الرجل يده صارخًا مِن شدَّة الألم، ولكن لم تمضِ سوى دقيقة واحدة حتى مدَّ يده ثانيةً؛ ليُنقذه مِن الغرق فلسعَه العقرب، فسحب الرجل يده مرة أخرى صارخًا مِن شدَّة الألم، وبعد دقيقة راح يُحاول للمرة الثالثة!
وعلى مقرُبة منه كان يجلس رجل آخر يُراقب ما يحدث، فقال للرجل العجوز: أيها الحكيم، لم تتَّعظ من المرة الأولى، ولا من المرة الثانية، وهأنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة؟!
فلم يأبه الحكيم بكلام الرجل، وظلَّ يُحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب، ثم مشى الرجل العجوز باتجاه ذلك الرجل وربَّت على كتفه قائلًا: يا بنيَّ، من طبع العقرب أن "يلسع"، ومن طبعي أن "أُحب وأعطِفَ"، فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلَّب على طبعي؟!
قال شاعر:
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعًا ♦♦♦ بالطوب يُرمى فيُلقي أحسن الثمرِ.





رد مع اقتباس
قديم 05-20-2019, 05:50 PM   #2


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (03:23 AM)
 المشاركات : 172,149 [ + ]
 التقييم :  6618102
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Azure
افتراضي



الامبراطوره
حلوة المبسم

جزاك الله بخيرالجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك
دمتي في رعاية الله وحفظه


 

رد مع اقتباس
قديم 05-21-2019, 01:49 AM   #3


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (01:57 PM)
 المشاركات : 98,420 [ + ]
 التقييم :  34043
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيان مشاهدة المشاركة
الامبراطوره
حلوة المبسم

جزاك الله بخيرالجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك
دمتي في رعاية الله وحفظه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:57 PM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009