|
كلمة الإدارة |
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
س: كنت في جامع لأداء صلاة الجمعة والإمام في الخطبة الثانية وجاء رجل وجلس على ميسرتي وقال لي السلام عليكم ومد لي يده ورديت عليه السلام قائلاً ومصافحاً وفجأة تذكرت أن هنالك حديث ما معناه من تكلم فقد لغى ومن لغى فلا جمعة له وأيضاً تذكرت التحذير الذي يشنف المؤذن أذاننا دائماً به عقب الأذان اعلموا أن الكلام محرم حال الخطبتين أثابكم الله فكنت تارة أفكر وأخرى أقدر وأخيراً حكمت على صلاتي بالبطلان وأعدتها فما رأيكم ؟ وهل تصح صلاة الجمعة والجماعة على صوت الراديو أو التلفزيون؟ جـ: اعلم بأن حديث النهي عن الكلام حال الخطبتين حرام وهو حديث صحيح، وقد جاء في بعض الأحاديث: «ومن لغى فلا جمعة له»، وقيل في معنى «لا جمعة له»: ليس له ثواب الجمعة، أما أن صلاة الجمعة باطلة فليست باطلة، وقيل معنى: فلا جمعة له صحيحة، وأنت قد عملت بالأحوط زادك الله حرصاً ولا تعد إلى مثل هذا، وأعلم بأن صلاة الجماعة والجمعة لا بد فيها من الاجتماع، ولا تصح الجماعة أو الجمعة بواسطة الراديو أو التلفزيون لعدم الاجتماع الذي هو السبب في مشروعية الجمعة، والجماعة، وهذا هو ما أفتى به علماء العصر لمن كان يسألهم بهذا السؤال. نتابع |
01-08-2022, 01:24 AM | #2 |
|
نتابع فتاوى خطبة الجمعة
المجيب: الشيخ/ علي بن سالم باوزير السؤال: من تكلم أثناء الخطبة يوم الجمعة لغير حاجة فهل تبطل صلاته للجمعة، أم المراد نقـص الثواب؟ الجواب: أما صلاته الجمعة فتجزئه ولا تبطل، وأما نقصان ثوابه فنعم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا قلت لصاحبك والإمام يخطب يوم الجمعة: أنصت، فقد لغوت» [متفق عليه]. وقد نص بعض العلماء على أنه يُحرَم فضيلة الجمعة. والله تعالى أعلم. المجيب: القاضي/ محمد بن إسماعيل العمراني س: هل من لغى في خطبة الجمعة يعيدها ظهراً؟ جـ: لا يعيدها ظهراً، ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: «لا جمعة له» أنه ليس له ثواب صلاة الجمعة. روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''إذا قُلْتَ لصاحبك والإمام يخطب يوم الجمعة أنْصِتْ فَقَدْ لَغَوْتَ''. على الرغم من هذا الحديث الصحيح، إلاّ أنّ العديد من النّاس تجهله وتجهل حكم التّكلّم والإمام يخطب خطبة الجمعة، لهذا نود من خلال هذا الركن ''تصحيح مفاهيم'' تنوير النّاس وإزالة ما التُبِس عليهم من أحكام شريعة الله عزّ وجلّ. يقول الفقهاء في شرح هذا الحديث إنّه يجب على مَن حضر الجمعة أن يَنْصِت للإمام وهو يخطب، ولا يجوز له الكلام مع غيره، حتّى لو كان الكلام لإسكاته، ومَن فعل فقد لَغَا، ومَن لَغَا فَلاَ جُمُعَةَ له. عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: ''إذا قُلْتَ لصاحبك والإمام يخْطُب يوم الجمعة أنْصِتْ فَقَد لَغَوْتَ'' رواه البخاري ومسلم. ويشمل المنع ـ كذلك ـ الإجابة عن سؤال شرعي، فضلاً عن غيره ممّا يتعلّق بأمور الدنيا. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: جلس النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم على المنبر وخطب النّاس وتلا آية وإلى جنبي أُبَيّ بن كعب فقلتُ له: يا أُبَيّ مَتَى أنزلت هذه الآية؟ فأبَى أن يكلّمني، ثمّ سألتُه فأبَى أن يكلّمني حتّى نزل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال لي أبَيٌّ: مالك من جمعتك إلاّ ما لغوت، فلمّا انصرف رسول الله صلّى الله عليه وسلّم جئته فأخبرته فقال: ''صدق أُبَيّ، إذا سمعت إمامك يتكلّم فأنصت حتّى يفرغ'' رواه أحمد وابن ماجه. وهذا يدل على وجوب الإنصات وتحريم الكلام والإمام يخطب يوم الجمعة. قال ابن عبد البر المالكي في ''الاستذكار'' ج5 ص43: ''لا خلاف بين فقهاء الأمصار في وجوب الإنصات للخطبة على مَن سمعها''. فلا تُكَلِّم أحدًا والإمام يخطب، لا بسلام ولا بِرَدِّ سلام ولا بتشميت عاطس ولا غير ذلك. وقد نرى أينما وجد الجهل عمت المخالفات فقد رأينا من يقوم بالرد على التليفون داخل المسجد والإمام يخطب ولا من مُنكر .. ولا حول ولا قوة إلا بالله وعلى كل حال فإن أسلوب الخطيب له دور كبير في جلب الناس وشد انتباههم وطرد الملل منهم هذا شيء لابد منه . نتابع |
|
01-08-2022, 01:28 AM | #3 |
|
8. الحذر من تخطي الرقاب وإيذاء المصلين: فقد قال النبي لرجل تخطى رقاب الناس يوم الجمعة وهو يخطب: { اجلس فقدآذيت وآنيت } وهذا لا يفعله غالباً إلا المتأخرون. لا يجوز للداخل إلى المسجد أن يتخطَّى الرقاب، ويُفرِّق بين الجالسين، أو يقيم أحداً من مكانه؛ ليجلس هو، ولكن له –إن لم يجد مكاناً- أن يقول: افسحوا، ففي " صحيح مسلم" أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-قال لا يقيمن أحدكم أخاه يوم الجمعة، ثم يخالف إلى مقعده، فيقعد فيه، ولكن يقول: افسحوا). وفي صحيح البخاري أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم-قال لا يغتسل رجل يوم الجمعة،ويتطهر ما استطاع من طهر، ويدهن من دهنه،أو يمس من طيب بيته،ثم يخرج؛ لا يفرق بين اثنين، ثم يصلي ما كتب له، ثم ينصت إذا تكلم الإمام؛ إلا غفر الله ما بينه وبين ا لجمعة الأخرى). وعن أبي سعيد وأبي هريرة -رضي الله عنهما- قالا: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من اغتسل يوم الجمعة، ولبس من أحسن ثيابه، ومس من طيب إن كان عنده، ثم أتى الجمعة، فلم يتخطَّ أعناق الناس، ثم صلى ما كتب الله له، ثم أنصت إذا خرج إمامه حتى يفرغ من صلاته؛ كانت كفارة لما بينها وبين جمعته التي قبلها) رواه أحمد وأبو داود والحاكم وصححه ووافقه الذهبي، وصححه الألباني، انظر صحيح أبي داود رقم (331). وعندما رأى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجلاً يتخطى رقاب الناس يوم الجمعة وهو يخطب قال له -صلى الله عليه وسلم-: (اجلس فقد آذيت) رواه أبو داود والنسائي وأحمد وصححه الألباني في صحيح أبي داود رقم (989). و" قَدْ فَرَّقَ النَّوَوِيّ بَيْن التَّخَطِّي وَالتَّفْرِيق بَيْن الِاثْنَيْنِ وَجَعَلَ اِبْن قُدَامَةَ فِي الْمُغْنِي التَّخَطِّي هُوَ التَّفْرِيق . قَالَ الْعِرَاقِيّ : وَالظَّاهِر الْأَوَّل , لِأَنَّ التَّفْرِيق يَحْصُل بِالْجُلُوسِ بَيْنَهُمَا وَإِنْ لَمْ يَتَخَطَّ . وَقَدْ اِخْتَلَفَ أَهْل الْعِلْم فِي حُكْم التَّخَطِّي يَوْم الْجُمُعَة فَقَالَ التِّرْمِذِيّ : حَاكِيًا عَنْ أَهْل الْعِلْم إِنَّهُمْ كَرِهُوا تَخَطِّي الرِّقَاب يَوْم الْجُمُعَة وَشَدَّدُوا فِي ذَلِكَ . وَحَكَى أَبُو حَامِد فِي تَعْلِيقه عَنْ الشَّافِعِيّ التَّصْرِيح بِالتَّحْرِيمِ , وَقَالَ النَّوَوِيّ فِي زَوَائِد الرَّوْضَة : إِنَّ الْمُخْتَار تَحْرِيمه لِلْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَة وَاقْتَصَرَ أَصْحَاب أَحْمَد عَلَى الْكَرَاهَة فَقَطْ . وَرَوَى الْعِرَاقِيّ عَنْ كَعْب الْأَحْبَار أَنَّهُ قَالَ : لَأَنْ أَدَع الْجُمُعَة أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَخَطَّى الرِّقَاب . وَقَالَ اِبْن الْمُسَيِّب لأَنْ أُصَلِّي الْجُمُعَة بِالْحَرَّةِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ التَّخَطِّي . قَالَ الْعِرَاقِيّ : وَقَدْ اسْتُثْنِيَ مِنْ التَّحْرِيم أَوْ الْكَرَاهَة الْإِمَام أَوْ مَنْ كَانَ بَيْن يَدَيْهِ فُرْجَة لَا يَصِل إِلَيْهَا إِلَّا بِالتَّخَطِّي , وَهَكَذَا أَطْلَقَ النَّوَوِيّ فِي الرَّوْضَة وَقَيَّدَ ذَلِكَ فِي شَرْح الْمُهَذَّب فَقَالَ : إِذَا لَمْ يَجِد طَرِيقًا إِلَى الْمِنْبَر أَوْ الْمِحْرَاب إِلَّا بِالتَّخَطِّي لَمْ يُكْرَه لِأَنَّهُ ضَرُورَة , وَرُوِيَ نَحْو ذَلِكَ عَنْ الشَّافِعِيّ , وَحَدِيث عُقْبَة بْن الْحَارِث الْمَرْوِيّ فِي صَحِيح الْبُخَارِيّ , قَالَ " صَلَّيْت وَرَاء رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْمَدِينَةِ الْعَصْر ثُمَّ قَامَ مُسْرِعًا فَتَخَطَّى رِقَاب النَّاس إِلَى بَعْض حُجَر نِسَائِهِ فَفَزِعَ النَّاس مِنْ سُرْعَته فَخَرَجَ عَلَيْهِمْ " الْحَدِيث يَدُلّ عَلَى جَوَاز التَّخَطِّي لِلْحَاجَةِ والحاصل أن على الراغب في الصلاة في الصفوف الأولى أن يبكر بالحضور إلى المسجد، حتى يتمكن من الجلوس فيها، ولا يأتي متأخراً ويتخطى رقاب الجالسين، فيسبب لهم الأذية، ويوقع نفسه في هذه المعصية، فإذا كان حريصاً على الصفوف الأولى بكَّرَ بالحضور، وإلا جلس حيث انتهى به المجلس. وقد تكون غاية هؤلاء الذين يتخطون الرقاب الوصول إلى أما كن خاصة في المسجد، يلازمون الصلاة فيها؛ كالصف الأول، أو خلف الإمام، أو قرب المنبر، ولا يلذ لهم التعبد أو الإقامة إلا بها، وإذا أبصر من سبقه إليها، فربما اضطره إلى التنحي له عنها؛ لأنها محتكرة، أو يذهب عنها مغضباً، وهو يحوقل ويسترجع. قال الشيخ القاسمي: (ولا يخفى أن محبة مكان من المسجد على حدة ناشئ من الجهل، أو الرياء والسمعة، وأن يقال: إنه لا يصلي إلا في المكان الفلاني، أو إنه من أهل الصف الأول، مما يحبط العمل ملاحظته ومحبته، فنعوذ بالله) فعلى المسلم أن يحرص على أن يتزود من فعل الخير، ولا يكون حضوره إلى المسجد إلا لاكتساب الحسنات، والتعرض لنفحات الرحمن، لا يأتي فيكسب السيئات بسبب أفعاله من تخطيه رقاب الآخرين، وإيذاء المصلين، والتشويش عليهم. نتابع |
|
01-08-2022, 01:30 AM | #4 |
|
9- التنفل يوم الجمعة الصلاة قبل الجمعة إذا أنعم الله تعالى على المسلم بالتبكير إلى المسجد يوم الجمعة فعليه أولاً صلاة ركعتين تحية للمسجد، وإذا أنسَ من نفسه البكور ومزيد الإقبال على التنفل فليصل ما يقدر عليه فإن ذلك فيه زيادةٌ له في الأجر، فقد كان هذا من فعل السلف أنهم كانوا يصلون حتى يصعد الإمام المنبر، وقد استنوا في ذلك بلا ريب بهدي الصحابة رضوان الله تعالى عليهم [ الذين إذا أتوا المسجد يوم الجمعة يصلون من حيث يدخلون ما تيسر، فمنهم من يصلي عشر ركعات ومنهم من يصلي اثنتي عشرة ركعة ومنهم من يصلي ثماني ركعات ومنهم من يصلي أقل من ذلك، ولهذا.. كان جماهير الأئمة متفقين أنه ليس قبل الجمعة سنةٌ مؤقتةٌ بوقتٍ مقدرةٌ بعددٍ. والصلاة قبل الجمعة حسنة وليست بسنةٍ راتبةٍ وإن فعل أو ترك لم ينكر عليه وهذا أعدل الأقوال وحينئذٍ يكون الترك أفضل إذا اعتقد الجهال أنها سنةٌ راتبةٌ] فالنافلة قبل الجمعة ليست مؤكدة أو مؤقتة على اختيار شيخ الإسلام رحمه الله تعالى ومما نَقَلَ [أن السلف رضوان الله تعالى عليهم كانوا يصلون حسب الهمة والنشاط، وقد اختار بعض أصحاب الشافعي وأحمد أن يصلي المسلم ركعتين وجعلها بعض أصحاب أبي حنيفة أربعاً، على أنه يجب التذكر وعدم النسيان بأن سنة الجمعة القبلية ليست راتبة ولا يجوز إنزالها منزلة الرواتب فإنه لم يثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد داوم عليها. |
|
01-08-2022, 01:34 AM | #5 |
|
سؤال هل تجوز الصلاة بين الآذان الأول و الثاني في صلاة الجمعة ؟ علما بأنه يقال لا صلاة بين الأذانين ؟ الإجابة تجوز صلاة النوافل قبل الجمعة، سواء كانت من ذوات الأسباب كتحية المسجد، أو كانت من التنفل المطلق. أما أن يصلي الشخص قبل الجمعة صلاة يعتبرها سنة قبلية للجمعة مقيدة بها ومحددة بعدد، فلم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك شيء، ومع ذلك فقد ذهب إلى القول به الحنفية وطائفة من أصحاب الشافعي وأحمد مستدلين على ذلك بما في سنن ابن ماجه من حديث ابن عباس أنه ذكر: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي قبل الجمعة أربعاً لا يفصل في شيء منهن، ولكن هذا حديث ضعيف جداً. قال النووي في المجموع: (فلا يصح الاحتجاج به، لأنه ضعيف جداً ليس بشيء). انتهى. سؤال ماحكم التنفل قبل صلاة الجمعة ؟ الإجابة فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمر بالصلاة قبل الجمعة وبيان ما في ذلك من الأجر والثواب، كما في حديث سلمان الفارسي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع من طهر، ويدهن من دهنه أو يمس من طيب بيته، ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يصلي ما كتب له ثم ينصت إذا تكلم الإمام، إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى" (رواه البخاري). وليس لهذه النافلة حد لا يُتعدى لكنها مقيدة بأن تكون قبل صعود الإمام المنبر، والمصلي مأمور بعد صعود الإمام المنبر بالجلوس والإنصات للموعظة، والله تعالى أعلم. الصلاة بعد الجمعة صلاة السنة بعد صلاة الجمعة تأخذ حكم الراتبة لحرص النبي الكريم صلى الله عليه وسلم على فعلها، فعن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما ((أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان يصلي بعد الجمعة ركعتين)) صحيح مسلم 882 بسندٍ صحيحٍ. وعن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا صلى أحدكم الجمعة فليصلِّ بعدها أربعاً)) صحيح مسلم 407 بسندٍ صحيحٍ. وقد جمع العلماء بين الحديثين بأن أداء الركعتين في بيته وأداء الأربع في المسجد. والأفضل أداء السنة بعد الجمعة مثنى مثنى إذا صلى أربعاً مع أن صلاتها موصولة جائزة، وعلى المسلم ألا يحرم بيته من راتبة الجمعة وإذا صلاها في المسجد فليتحول عن مكان أداء الفريضة. نتابع |
|
01-09-2022, 04:16 AM | #7 |
|
جزاك الله عنا بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك اضعاف مضاعفه لاتعد ولاتحصى |
|
02-04-2022, 11:04 PM | #8 |
|
اقتباس:
جزاك الله خيراً على المرور والدعاء تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال نسأل الله ان يرزقك الفردوس الاعــلى من الجنــــــــــان لطيب حضورك وشكرا جزيل الشكر ممتنة .... |
|
01-21-2022, 10:55 AM | #9 |
|
"اللهّم إنا نسألك شعورًا طيبًا يملأُه الخَير، وتحفّه الطمأنينة،ويُرافقه يقينًا صادقًا بك
بأن كل ما هو لنَا، ومُقدر علينَا، سيجدنا ونجده، ويُحبنا ونُحبه". صباح الخير جمعة طيبة |
|
02-04-2022, 11:16 PM | #10 |
|
اقتباس:
جزاكِ الله خيراً على المرور والدعاء تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال نسأل الله ان يرزقكِ الفردوس الاعــلى من الجنــــــــــان لطيبِ حضوركِ غاليتي وشكرا جزيل الشكر على التثبيت حبيبتي ممتنة .... |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|