ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ تراتيل نبض قلب عطر الزنبق ღ๑ஐ۩۞۩ஐ๑ღ

آسفة جدا...
أنني لا أستطبع مجاملة من لا تطيقهم نفسي..

عندما نبكي ...
لا يعني اننا بؤساء ولكن يعني اننا نتألم ونشعر ..

قال علي بن مقرب:
وما كُلُّ من يبدي المودة ناصحٌ .... كما ليس كُلُّ البرقِ يصدقُ خائلهْ
وقد يظهرُ المقهورُ أقصى مودةٍ .... وأوهاقه مبثوثة ومناجلهْ

وقال عبد اللَّه السابوري:
من كانَ ذا نصيحةٍ نَهاكا.... ومن يكنْ ذا بُغْضةٍ أغراكا

متى يولكَ المرءُ الغريبُ نصيحةً.... فلا تُقْصهِ وأجب الرفيقَ وإِنَ ذمَّا
ولا تكُ ممن قَرَّبَ العبدَ شارخًا.... وضَيَّعَه إِذا صار من كِبَرٍ هَمَّا

النصحُ أرخص ماباع الرجالُ فلا.... ترددْ على ناصحٍ نُصْحًا ولا تَلُمِ
إِنَّ النصائحَ لا تخفَى مَناهِجُها .... على الرجالِ ذوي الألبابِ والفهمِ

واصبِرْ على مُرِّ النَّصِيحَة واغْتَبطْ.... بودادِ من لا قالَ بالإِحفاظِ
إِن تنسَ ما أجرمْتَ فهو مسطرٌ.... بأكفِّ أملاكٍ له حُفاظِ

فما كُلُّ ذي نُصْحٍ بمؤتيكَ نُصْحَهُ.... ولا كلُّ مؤتٍ نُصْحَهُ بلبيبِ
ولكن إِذا ما استجمعا عند واحدٍ.... فحُقَّ له من طاعةٍ بنَصيبِ

اللهم اجعلنا من عتقاء شهر رمضان، اللهم أجرنا من النار، اللهم أجرنا من خزي النار، اللهم أجرنا من كل عمل يقربنا إلى النار، اللهم أدخلنا الجنة مع الأبرار، برحمتك يا عزيز يا غفار، اللهم اجعلنا يا مولانا في شهرنا هذا، وفي يومنا هذا، وفي ليلتنا هذه من عتقائك من النار واجعلنا من المقبولين الفائزين، اللهمَّ فإنِّي أعوذُ بكَ مِن فتنةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وفتنةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنْيايَ وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرتي وآمِنْ رَوْعاتي، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بيْنِ يَدَيَّ، ومِن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي

آمين يا رب العالمين.