قصص تحمل في طياتها دروس وعبر ....

مواطن أوروبي يقول:
منذ طفولتي وأنا أخاف لأنني أتخيل أن هناك شخص ينام يوميا تحت سريري..
ذهبت إلى الطبيب النفسي للعلاج فطلب مني ظ¢ظ*ظ* يورو على كل جلسة بواقع ثلاث جلسات أسبوعيا لمدة عام فقلت له سوف أفكر وأعود إليك، ولم أعد إليه ..
والتقيته بعد سنة بالمول حياني وسألني مستغربا : لماذا لم تعد لنبدأ العلاج ؟
قلت له : أنت طلبت مني ظ¢ظ*ظ* يورو على الجلسة وثلاث جلسات أسبوعيا ولمدة عام يعني 28800 يورو وهذا مبلغ كبير والتأمين الصحي لن يغطيه ..
لكن صديقي المصري أبو محمد أعطاني العلاج مقابل ساندويتش فلافل وعلبة كولا ومن أول جلسة
قال له مندهشا : وهل هو طبيب وكيف عالجك؟
فأجابه الألماني : لا ليس طبيبا لكنه قال لي، بيع السرير ونام على الأرض
وإنتهت مشكلتي من يومها يا دكتور ..

قصة رائعة راكان

3 شباب راحوا يشتغلوا خارج بلدهم .. اضطروا للسكن بالدور ال 75 لأن مفيش غير كدة ..
عامل المصعد قالهم ان الاسانسير بيوقف من الساعه 10 مساء الى 5 صباحا ...
* وفي ليلة من الليالي اضطروا للعودة بعد الساعة 10 مساء وجدوا الاسانسير مغلق فاضطروا يطلعوا على السلم ...
* وهما طالعين اتفقوا كل واحد منهم يحكي اى حكايات 25 دور .. فكان من نصيب الأول وهو مرح وصاحب نكته حكى لهم حكايات طريفه حتى وصلوا للدور ال 25 .. وجاء الدور ع الثاني وهو شخص جد حكى لهم حكايات جدية ملتزمة حتى وصلوا للدور ال 50 .....
* وجاء الدور ع الثالث ..
قالهم انا قصصي كلها حزينة يمكن لا تكون مسليه لكم .. قالوا له لا أحكي المهم تقطع الوقت ... واستمر يحكي يحكي حتى وصلو آخر دور وهو الدور ال 75 .. قالهم انا خلصت قصصي بس في قصة محزنة أكثر من كل القصص قالولوا اية هي ...
...قال لهم نسينا مفتاح الشقه مع البواب ...
أصدقائي ...
الاشخاص الثلاث هم نحن البشر ..
*** الادوار 75 معدل عمر الانسان من ولادته حتى 25.... ...مرح وفرح وهزل
*** ومن25 ال ...... 50حياة جدية وعمل وأمور مهمة وكفاح وادخار.......
*** ومن 75....50( بعد الشر عن الجميع) أمراض وأحزان وتعب ....
*** أما المفتاح اللى نسيوه هو مفتاح الملكوت ..

العبرة

لا تدع الفرح واللعب.... ولا الأمور الجدية وتأسيس مستقبلك.... ولا أمراضك واحزانك.... تلهيك عن الله ...
خلي الله هو الأساس وهو يساعدك ويضبط لك كل أمور حياتك...
لاتنسى المفتاح

اثنين ختايرة قاعدين قدام محل وبضحكو بصوت عالي ..
سألهم واحد: ليش بتضحكو ..؟
قالوله : يابن الحلال عنا خطة لحل أزمة البلد
قالهم : ايش هي
قالوله: نحبس الشعب كله ونحبس معاهم (حمار) ..
فاستغرب الرجل وسألهم : وليش تحبسو الحمار معهم ..؟!!
رجعوا يضحكو بصوت أعلى من الاول ..
وقال واحد من الختايرة لصاحبه :
شفت قلتلك : ما حدا رح يسأل عن الشعب

أدب_الخلاف :
أحد طلاب اﻹمام الشافعي، اسمه يونس اختلف مع أستاذه اﻹمام " الشافعي" في مسألة ، فقام الطالب غاضبا وترك الدرس وذهب إلى بيته ...
فلما أقبل الليل سمع صوت طرق على باب منزله ..
قال: فلما فتحت الباب، فوجئت بالإمام الشافعي فقال :
_ يا يونس، تجمعنا مئات المسائل وتفرقنا مسألة .. !
_ يا يونس، لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات .. فأحيانا "كسب القلوب" أولى من "كسب المواقف" !
_ يا يونس، لا تهدم الجسور التي بنيتها وعبرتها ،فربما تحتاجها للعودة يوما ما...
اكره "الخطأ" دائمًا... ولكن لا تكره "المُخطئ" !
وأبغض بكل قلبك "المعصية"... لكن سامح وارحم "العاصي"!
_ يا يونس، انتقد "القول"... لكن احترم "القائل"...
فإن مهمتنا هي أن نقضي على "المرض"لا على "المريض"...

أخذ رجل أباه العجوز إلى أحد المطاعم الفاخرة ، لتناول العشاء . وكان الأب كبيراً في السن ويرتجف ...
وعندما يأكل يتناثر الطعام على الأرض وعلى ملابسه .
لفت هذا نظر كل من كان في المطعم .
بقي الابن هادئا ..
وانتظر لحين انتهاء أبيه من الأكل ..
وبعد ذلك أخذه إلى المغسلة وغسل يديه ، وفمه ، ووجهه ، ونظف له ثيابه ،
ثم عاد ونظف المكان بكل هدوء ، ودفع الفاتورة ، وخرج وسط أنظار وانبهار كل من كانوا في المطعم !
وبينما هو وأباه يهمان بركوب السيارة لحقه رجل كان موجودا داخل المطعم وطبع قبلة على رأس أبيه وأخرى على جبينه الابن وقال له :
سيدي ألم تنتبه أنك تركت شيئا في المطعم ؟!
قال له : لا لا !!
فرد عليه الرجل : بلى ..
لقد تركت درسا بليغاً في بر الوالدين ، لكل من في المطعم .
بر الوالدين شهادة تكتبها انت ويرويها لك ابناءك فأحسن كتابتها

صاحب مكتبة في ساوثمبتون في إنجلترا طلب المساعدة لأنه سوف يغير مكان مكتبته بسبب ارتفاع الإيجار ويرغب في نقل الكتب
يتفاجئ الراجل بحضور أكتر من 250 شخص صغار السن وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة ايضا شاركوا .... مكونين سلسلة بشرية يتناولوا بيها آلاف الكتب وينقلوها يدًا بيد من المكان القديم للمكان الجديد بمسافة 500 قدم
في ساعة واحدة.
شعوب عرفت قيمة الكتاب وعرفت مكانة العلم والمعرفة.
كل شكر لمن مر وترك لنا أثرا طيبا â™،

من أخلاق التجار قديما" : كانت عادة عندما يفتحون دكاكينهم في الصباح ، يضعون كرسياً صغيراً بجانب باب الدكان ، وأول زبون يأتي للدكان يقوم ذلك التاجر بإدخال الكرسي لداخل الدكان ويبيع للزبون يعني : ( يستفتح ) . وعندما يأتي زبون آخر ويسأل عن سلعة إن كانت موجودة يخرج التاجر خارج دكانه وينظر الى السوق ويلاحظ أي دكان لا يزال الكرسي موجوداً على بابه فيقول للزبون : أنظر ذلك الدكان ، ان شاء الله تجد طلبك عنده . أنا خلاص استفتحت ؛ وجاري في السوق لم يستفتح بعد . هذه هي رسالة المحبة , هذه هو حب الانسان لاخيه الانسان , فأين نحن منها الآن ؟ فالجشع يقتلنا . والحسد يفتك بنا . والطمع يغلبنا
ولله الأمر ..

أب قبل أن يموت قال لابنه: هذه ساعة جد جد جدك عمرها أكتر من 200 سنة، لكن قبل أن أعطيك إياها اذهب لمحل الساعات في أول الشارع، وقل له أريد بيعها، وانظر كم سعرها ..ذهب ثم عاد لأبيه، وقال :الساعاتي دفع فيها 5 دولارات لأنها قديمة ، قال له اذهب إلى محل الأنتيكة... ذهب ثم عاد، وقال : دفع فيها 5 ألاف دولار .. قال الأب : اذهب إلى المتحف واعرض الساعة للبيع ، ذهب ثم عاد، وقال لأبيه : أحضروا خبيراً وقيّمها، وعرضوا عليّ مليون دولار مقابل هذه القطعة، قال الأب : أردت أن أعلمك إنّ المكان الصحيح يقدّر قيمتك بشكل صحيح، فلا تضع نفسك بالمكان الخاطئ وتغضب إذا لم يقدروك.
"من يعرف قيمتك هو من يقدّرك، فلا تبقَ بمكان لا يليق بك".

بينما كانت تعد لطفلها طعام الإفطار، وبأول لقمة وضعها بفمه سألها سؤالا: “ما هي قيمة حياتي أمي؟!”

التفتت إليه والدته في دهشة وحيرة من أمرها: “إنه سؤال كبير للغاية”، فكرت قليلا ومن ثم قالت لابنها: “احتفظ بفكرتك، قليلا وسأعود إليك”.

عادت إليه والدته وبيدها شيئا من مجوهراتها، وقالت: “خذ هذا الحجر واخرج لتعرف قيمته، وعندما تعود بعدما تعلم قيمته الفعلية سأخبرك حينها وأجيبك عن سؤالك”.

أمسك الطفل به جيدا وذهب للخارج، وبعد الكثير من الوقت عاد لوالدته متحمسا…

الأم: “وأخيرا عدت، أخبرني ماذا وجدت؟”

الابن: “عندما خرجت وجدت بائعا للفاكهة، فسألته عن قيمة هذا الحجر، فأمسك به جيدا وأمعن النظر قائلا (لا أعلم، ولكني من الممكن أن أعطيك موزة مقابله)، لم أقبل عرضه لأنني شعرت أن قيمة الحجر أعلى من ذلك؛ فاستردته منه وأكملت طريقي وبالتحديد للمتحف، وسألت مديره (كم من المال يمكنك أن تدفع لي مقابل هذا الحجر؟)، فأمسك به قائلا (لقد أعجبت كثيرا بحماسك، ولكن المتحف لا يهتم كثيرا باقتناء مثل هذه الأحجار)، فأعطاني إياه وأكملت طريقي وبهذه المرة توجهت مباشرة للجواهرجي وقد أخبرني (إن الجوهرة التي بيدك لم أرى طوال حياتي مثلها، هذه الجوهرة هي أكثر جوهرة مثالية رأيتها بحياتي ولا يمكن تقييمها، من وجهة نظري إنها جوهرة لا تقدر بثمن).

أمي ما قيمتها الفعلية، وما علاقة قيمتها بقيمة حياتي؟!”

الأم: “أريد منك أن تتعلم أن الناس سيقيمون قيمتك من وجهة نظرهم هم، سيقيمونك من حيث علمهم وإيمانهم بك، ولكن مهما كان تقييمهم بك لا ينافي إطلاقا حقيقة أنك لا تقدر بثمن على الإطلاق؛ لذلك أريد منك أن تتذكر دوما أن تحط نفسك بأناس يقدرون قيمتك مثل الجواهرجي الذي قدر قيمة الجوهرة هذه، هم من سيقدرون قيمتك بكل حب واهتمام وحنان”.