ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 
بأيدينا نعلوا بمنتدانا وبمشاركاتكم وكلماتكم نرتقي فلا تقرأ وتمضي ..... الى من يواجه اي مشكلة للدخول وعدم استجابة الباسورد ان يطرح مشكلته في قسم مشاكل الزوار او التواصل مع الاخ نهيان عبر التويتر كلمة الإدارة



۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


المنة الكبرى.

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-03-2022, 05:46 PM
عطر الزنبق متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2175 يوم
 أخر زيارة : اليوم (01:44 AM)
 العمر : 28
 المشاركات : 100,020 [ + ]
 التقييم : 35940
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي المنة الكبرى.



المنة الكبرى.
الحمد لله رب العالمين...
بِعثةُ النبي صلى الله عليه وسلم منةٌ كبرى ونعمةٌ عظمى امتنَّ بها وأنعم - ليس على المؤمنين فحسب - وإنما على البشرية بأسرها؛ إذ أرسل إليهم هذا النبيَّ الكريم صلى الله عليه وسلم؛ ليخرجهم من الظلمات إلى النور، وينقلهم من الضلال إلى الهدى، ويحوِّلهم من الكفر والشرك إلى الإيمان، وينقذهم من النار، ويدخلهم إلى الجنة، فاستحقَّ هذا الفضلُ وتلك النعمةُ أن يذكرها الله في كتابه ممتنًّا على المؤمنين بها، يتلونها إلى يوم القيامة في كتابه تبارك وتعالى بقوله: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: ١٦٤]، ففي هذه الآية الكريمة تظهر المِنَّةُ الكبرى ببعثته صلى الله عليه وسلم، وهي شاهدة أيضاً على أنه رسول الله حقًّا.
أيها الإخوة الكرام.. إنَّ بعثة النبي صلى الله عليه وسلم إحسانٌ إلى كلِّ العالَمين، قال الله تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ ﴾ [سبأ: ٢٨]، إلاَّ أنه لم ينتفع بهذا الإنعام إلاَّ أهل الإسلام، لذلك خصَّ الله تعالى بهذه المنة المؤمنين، ونظيره قوله تعالى – عن القرآن: ﴿ ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 2]، مع أنه هدًى للكل، كما قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ ﴾

[البقرة: ١٨٥][1].
والآية الكريمة تضمنت عدة مِنَنٍ من الله تعالى ببعثة النبي صلى الله عليه وسلم:
فالمِنَّة الأُولى: أنَّ بِعثة النبيِّ صلى الله عليه وسلم مزيةٌ للعرب:
قال الله تعالى: ﴿ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [آل عمران: 164] (يعني: من أصلهم، ونَسَبِهم من العرب، يعرفون نَسَبَه، وقُرِئَ في الشَّاذ: ﴿ مِنْ أَنْفَسِهِمْ ﴾ [آل عمران: 164] بنصب الفاء، يعني: من أشرفِهم نسباً، ويقال: ﴿ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [آل عمران: 164] يعني: من جنسهم من بني آدم، ولم يجعلْه من الملائكة، وإنما خاطَبَ بذلك المؤمنين خاصة؛ لأنَّ المؤمنين هم الذين صدَّقوه، فكأنه منهم)[2].
وهذا شرفٌ للعرب خاصَّة لا يُقاربهم فيه جِنسٌ آخَر من البشر، ورغم هذا، فقد امتنَّ الله على البشر أنْ جعله صلى الله عليه وسلم من جنسهم، فلم يجعلْه مَلَكاً، كما أنه لم يجعلْه جِنًّا، بل بشراً رسولاً إلى الثَّقلين الإنس والجن، ممَّا يُسهِّل لهم سُبلَ التواصل والتلقِّي، ويُعلي من شأن البشر جميعاً.
(فكونه - صلى الله عليه وسلم - من أهلِ نَسَبِهم، أي: كونه عربياً يوجب أُنسهم به، والركون إليه، وعدم الاستيحاش منه، وكونه يتكلَّم بلسانهم يجعلهم سريعين إلى فهم ما يجيء به، وكونه جاراً لهم وربيباً فيهم يعجِّل لهم التصديق برسالته، إذ يكونون قد خبَروا أمرَه، وعلِموا فضلَه، وشاهدوا استقامتَه ومعجزاتِه)[3].
معشر الفضلاء .. وخلاصة المِنَّة على العرب ببعثته صلى الله عليه وسلم عدَّة أمور:
1- كونه معروفَ النَّسب فيهم.
2- كونهم قد خَبَروا أمرَه، وعلِموا صِدقَه، وأمانته، وعِفَّته، وطهارته.
3- ليسهل عليهم التَّعلُّم منه؛ لموافقة لسانه للسانهم.
4- لأنَّ شَرَفَهم يتمُّ بظهور نبيٍّ منهم[4].
5- كونه سببَ رُقيِّهم وانتقالِهم من درجةٍ وضِيعَةٍ في العالمين إلى درجة الرِّيادة والقيادة؛ ليكونوا خيرَ أُمَّة أُخرجت للناس، ويستمر هذا الوصف ملازماً لهم ولا ينفك عنهم، ولا ينتقل إلى غيرهم إلى قيام الساعة.
أمَّا المِنَّة الثانية: أنه صلى الله عليه وسلم يُعلِّمهم القرآن الكريم:
وفي ذلك يقول الله تعالى: ﴿ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ ﴾ [آل عمران: 164] أي: يعرض عليهم القرآن الكريم، ويعلمهم ألفاظه ومعانيه بعد أن كانوا أهلَ جاهليةٍ لا يعرفون شيئاً من الشرائع، ولا عهد لهم بكتابة ولا قراءة.
(وسُمِّيت جُمَلُ القرآن آياتٍ؛ لأنَّ كلَّ واحدةٍ منها دليلٌ على صِدْقِ الرسول صلى الله عليه وسلم من حيث بلاغةِ اللفظ، وكمال المعنى، فكانوا صالِحين لفَهْمِ ما يُتلى عليهم من غير حاجةٍ لترجمان)[5].
والمِنَّة الثالثة: أنه صلى الله عليه وسلم يُزكِّهم:
قال الله تعالى في هذه المِنَّة: ﴿ وَيُزَكِّيهِمْ ﴾ [آل عمران: 164] والتَّزكية: هي التطهير، أي: يدعوهم إلى ما يكونون به أزكياء، فيُطَهِّر نفوسَهم بهدي الإسلام، ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر؛ لتزكو نفوسهم، وتطهر من الدنس والخَبَث الذي كانوا مُتَلَبِّسين به في حال شركهم وجاهليتهم[6].
المِنَّة الرابعة: يُعلِّمهم الكتاب والحكمة:
قال الله تعالى: ﴿ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴾ [آل عمران: 164] أي: القرآنَ والسُّنَّة، بعدما كانوا أجهلَ الناس وأبعدَهم من دراسة العلوم[7].
وقيل: المراد بالكتاب: الكتابة، فيكون قد امتن عليهم بتعليم الكتاب، والكتابة التي بها تدرك العلوم وتحفظ، والحكمة: هي: السنة التي هي شقيقة القرآن، ووضع الأشياء مواضعها، ومعرفة أسرار الشريعة، فجَمَعَ لهم بين تعليم الأحكام، وما به تنفيذ الأحكام، وما به تُدْرَك فوائدها وثمراتها، ففاقوا بهذه الأمور العظيمة جميعَ المخلوقين، وكانوا من العلماء الربانيين[8].
وهنا نلحظ أن الله تعالى جعل الله سبحانه وتعالى لنبيِّه الكريم صلى الله عليه وسلم مزيَّة خاصة، وفضيلة لم يُشاركه فيها نبيٌّ أو رسول من قبل، وهي استقلاله بالتشريع عن الكتاب؛ من خلال السُّنة التي أجراها الله على لسانه، وأوحى إليه بها، تشريفاً وتكريماً له صلى الله عليه وسلم.
الخطبة الثانية
الحمد لله ... كانت البشرية - قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم - تعيش في مرحلة من أحطِّ مراحل التاريخ البشري، ولا سيما العرب منهم؛ ولذا خَتَم اللهُ تعالى الآية الكريمة بقوله: ﴿ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164] أي: كانوا قبل مجيء محمدٍ صلى الله عليه وسلم لفي خطأ بيِّن، لا شبهة فيه، والمقصود: أنهم كانوا في غيٍّ، وجهلٍ ظاهرٍ جلي، بيِّن لكلِّ أحد.
والمراد به: ضلال الشرك، والجهالة، والتَّقاتل، وأحكام الجاهلية؛ لأنهم كانوا لا يعرفون الطريقَ المُوصِل إلى ربهم، ولا ما يُزكِّي النفوس ويُطهِّرها، بل ما يُزَيِّن لهم جهلُهم فعلوه، ولو ناقضَ ذلك عقولَ العالَمين[9].
عباد الله .. ومن نماذج من الضَّلال المبين:
ما جاء عن جعفر بن أبي طالبٍ رضي الله عنه – وهو بين يدي النجاشي ملك الحبشة - يصف شيئاً من هذا الضلال المبين؛ فقد ذَكَرَ سبعةَ نماذج من هذا الضلال المبين، فقال: (أَيُّهَا الْمَلِكُ! كُنَّا قَوْماً أَهْلَ جَاهِلِيَّةٍ، نَعْبُدُ الأَصْنَامَ، وَنَأْكُلُ الْمَيْتَةَ، وَنَأْتِي الْفَوَاحِشَ، وَنَقْطَعُ الأَرْحَامَ، ونُسِيءُ الْجِوَارَ، يَأْكُلُ الْقَوِيُّ مِنَّا الضَّعِيفَ، فَكُنَّا على ذلك، حتى بَعَثَ اللهُ إِلَيْنَا رَسُولاً مِنَّا، نَعْرِفُ نَسَبَهُ، وَصِدْقَهُ، وَأَمَانَتَهُ، وَعَفَافَهُ، فَدَعَانَا إلى اللَّهِ؛ لِنُوَحِّدَهُ وَنَعْبُدَهُ، وَنَخْلَعَ ما كُنَّا نَحْنُ نعبدُ وَآبَاؤُنَا مِنْ دُونِهِ مِنَ الْحِجَارَةِ وَالأَوْثَانِ...)[10].
وقريباً من ذلك الوصف ما خَطَبَ به النبيُّ صلى الله عليه وسلم الأنصار، فعن عبدِ اللَّهِ بنِ زَيْدٍ رضي الله عنه قال: لَمَّا أَفَاءَ اللهُ على رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم يومَ حُنَيْنٍ، قَسَمَ في النَّاسِ في الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ، ولم يُعْطِ الأَنْصَارَ شَيئًا، فَكَأَنَّهُمْ وَجَدُوا، إِذْ لم يُصِبْهُمْ ما أَصَابَ الناسَ، فَخَطَبَهُمْ، فقال - وهو هذا الشاهد: (يا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ! أَلَمْ أَجِدْكُمْ ضُلاَّلاً، فَهَدَاكُمْ اللهُ بِي؟ وَكُنْتُمْ مُتَفَرِّقِينَ، فَأَلَّفَكُمْ اللهُ بِي؟ وكنتم عَالَةً، فَأَغْنَاكُمْ اللهُ بِي؟ كُلَّمَا قَالَ: شَيئًا، قالوا: اللهُ وَرَسُولُهُ أَمَنُّ...)[11].
فبدأ النبي صلى الله عليه وسلم بنعمةِ الإيمان التي لا يوازيها شيءٌ من أمر الدنيا (أَلَمْ أَجِدْكُمْ ضُلاَّلاً، فَهَدَاكُمْ اللهُ بِي؟)، وثنَّى بنعمةِ الأُلفة، وهي أعظم من نعمةِ المال؛ لأنَّ الأموال تُبذل في تحصيلها، وقد لا َتحصل (وَكُنْتُمْ مُتَفَرِّقِينَ، فَأَلَّفَكُمْ اللهُ بِي؟)؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ [الأنفال: 63]، وقد كانت الأنصارُ قبل الهجرة في غايةِ التَّنافر والتَّقاطع؛ لِمَا وقع بينهم من حَرْبِ بُعاثٍ وغيرها، فزال ذلك كلُّه بالإسلام، ثم ذَكَّرَهم بنعمة المال: (وكنتم عَالَةً، فَأَغْنَاكُمْ اللهُ بِي؟) والمقصود: أن الله تعالى أزال كلَّ ذلك الضلال المبين ببعثته صلى الله عليه وسلم، بأبي هو وأمي[12]، وتبقى الآية الكريمة على ظاهرها وعمومها؛ فكلُّ مَنْ لم يتبع الرسولَ صلى الله عليه وسلم – في عصرنا هذا – فهو في ضلال مبين، وربما يفوق ضلالَ أهلِ الجاهلية الأُولى.





رد مع اقتباس
قديم 01-04-2022, 03:33 AM   #2


مستريح البال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1849
 تاريخ التسجيل :  02-10-2020
 أخر زيارة : 12-02-2023 (12:00 AM)
 المشاركات : 30,556 [ + ]
 التقييم :  6475
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 Awards Showcase
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي



جزاك الله كل خير
على هذا الموضوع القييم
سلم لنا طرحكِ المفيد
وجعل ماقدمتيه
في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-04-2022, 07:02 AM   #3


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (01:44 AM)
 المشاركات : 100,020 [ + ]
 التقييم :  35940
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستريح البال
جزاك الله كل خير
على هذا الموضوع القييم
سلم لنا طرحكِ المفيد
وجعل ماقدمتيه
في ميزان حسناتك



بوركت وجزاك المولى خير الجزار
حضور وتواجد رووووعة
اطلالة عذبة وجميلة
تحيتي وجل تقديري واحترامي


 

رد مع اقتباس
قديم 01-04-2022, 02:00 PM   #4


انثى برائحة الورد متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (12:56 PM)
 المشاركات : 130,182 [ + ]
 التقييم :  102621
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Blueviolet
افتراضي



جزاك الله كل الخير
و جعل ما قدمته في موازين حسناتك



 

رد مع اقتباس
قديم 01-04-2022, 05:33 PM   #5


نهيان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  15-07-2013
 أخر زيارة : اليوم (01:39 AM)
 المشاركات : 172,730 [ + ]
 التقييم :  6618152
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : Azure
افتراضي



جزاك الله خير واثابك الجنه
وجعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك ونفع بك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-05-2022, 04:12 AM   #6


شايان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1716
 تاريخ التسجيل :  08-02-2020
 أخر زيارة : 05-08-2024 (11:10 AM)
 المشاركات : 160,430 [ + ]
 التقييم :  180205
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
 SMS ~



 Awards Showcase
لوني المفضل : Blue
افتراضي



شكرا للطرح المميز
بارك الله هذا العطاء
وكتبها في ميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2022, 09:11 PM   #7


طلال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 411
 تاريخ التسجيل :  02-05-2012
 أخر زيارة : 03-01-2024 (04:21 AM)
 المشاركات : 66,759 [ + ]
 التقييم :  818
لوني المفضل : Black
افتراضي



الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
الله لايحرمك الأجر ..
يعطيك العافية ع جمال الطرح وقيمته


 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2022, 09:43 PM   #8


عاشق القمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 435
 تاريخ التسجيل :  25-08-2013
 أخر زيارة : 10-22-2023 (09:16 PM)
 المشاركات : 30,411 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 01-07-2022, 11:35 AM   #9


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (01:44 AM)
 المشاركات : 100,020 [ + ]
 التقييم :  35940
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى برائحة الورد
جزاك الله كل الخير
و جعل ما قدمته في موازين حسناتك



شكرا على الاشراقه والكلمات الجميلة
اسعدني تواجدكم الجميل فى متصفحي
جزاكم الله خير الجزاء..
دمتم برضى الرحمن




 

رد مع اقتباس
قديم 01-07-2022, 11:35 AM   #10


عطر الزنبق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل :  27-05-2018
 العمر : 28
 أخر زيارة : اليوم (01:44 AM)
 المشاركات : 100,020 [ + ]
 التقييم :  35940
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 Awards Showcase
لوني المفضل : White
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهيان
جزاك الله خير واثابك الجنه
وجعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك ونفع بك




شكرا على الاشراقه والكلمات الجميلة
اسعدني تواجدكم الجميل فى متصفحي
جزاكم الله خير الجزاء..
دمتم برضى الرحمن


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:44 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا