ننتظر تسجيلك هـنـا


{ اعلانات سكون القمر ) ~
  <
 

العودة   منتديات سكون القمر > ۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ > ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩

۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عطر الزنبق
اللقب
المشاركات 111391
النقاط 40306
بيانات نهيان
اللقب
المشاركات 181859
النقاط 6620273


أخذ الزاد الإيماني من سنة الاعتكاف الإسلامي ...

|!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",,


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-04-2019, 10:10 PM
عطر الزنبق غير متواجد حالياً
Morocco     Female
Awards Showcase
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 1482
 تاريخ التسجيل : 27-05-2018
 فترة الأقامة : 2524 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:53 AM)
 العمر : 29
 المشاركات : 111,391 [ + ]
 التقييم : 40306
 معدل التقييم : عطر الزنبق تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]

Awards Showcase

افتراضي أخذ الزاد الإيماني من سنة الاعتكاف الإسلامي ...













شرع الله تعالى لعباده الكثير من العبادات والطاعات والقربات التي يستطيعون بأدائها وممارستها -بالصورة التي وضعها الشارع سبحانه- أن يرتقوا بأرواحهم ويسموا بأنفسهم، ومن أجـــلّ هذه الطاعات وتلك القربات: سنة الاعتكاف التي يتفرغ فيها المرء للجد والاجتهاد في العبادة، منصرفًا بها عن مشاغل الدنيا وضجيجها ومفاتنها، ليخلو فيها بربه فيُناجيه ويناديه ويدعوه ويرجوه؛ فترق روحه ويصفو قلبه وتسمو نفسه، وتخشع جوارحه. إنها سُنّة الاعتكاف التي داوم عليها النبي صلى الله عليه وسلم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف كل رمضان عشرة أيام؛ فلما كان العام الذي قُبِضَ فيه اعتكف عشرين يومًا) رواه البخاري كما اعتكف أزواجه من بعده كما روى البخاري ومسلم عن عائشة رَضي الله عنها .


الاعتكاف فرصة كبرى للدعاة:


وإن كان الاعتكاف فرصة للمسلم يتفرغ فيها للعبادة وللارتقاء بإيمانه؛ فهو فرصة كبرى للدعاة والمربين للارتقاء بالمستوى الإيماني والتعبدي –وغيرهما- لدى من يدعونهم، أو يربونهم، فهو مجال خصب يمكن عند حسن استغلاله أن يأتي بنتائج طيبة، فالمسلم مهيء في زمن الاعتكاف أكثر من أي وقت آخر لقبول الخير، والعمل بالنصح، والاستجابة للتوجيهات، والتافس في الطاعات، والبعد عن الذنوب وترك المنكرات، كيف لا و الجميع يعيش أحلى الأوقات، ويحيا فيها في ظلال القرآن، فالكل مقبل على العبادة بروح عالية، و يشعر بلذة الطاعة، ويستشعر حلاوة الإيمان، ويتذوق جمال التكاتف لمجاهدة النفس ومحاربة الشيطان.

فليحاول كل منا المحافظة على سنة الاعتكاف والاستفادة منه في الارتقاء بالمستوي الروحي والتعبدي للمعتكف، ولزيادة الجرعة الإيمانية، والتي تنفعه فيما بعد وتكون كالزاد لبقية العام، مع الشعور بقوة الإرادة عند النجاح في تربية النفس وتهذيبها، وكبح شهواتها.

وللاعتكاف شروط وآداب ومبطلات ومباحات ، ومكروهات ومستحبات.
ونبدأ أولا ببيان معنى الاعتكاف:


معنى الاعتكاف:
الاعتكاف لغة:
لزوم الشيء وحبس النفس عليه ، سواء أكان خيرًا أم شَرًّا،


في الخير قال تعالى :(والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد) سورة الحج : 25

وقال أيضا وطهر بيتي للطائفين والقائمين ) سورة الحج


وفي الشر قال تعالى: (ما هذه التماثيلُ التي أنتم لها عَاكِفون )

سورة الأنبياء : 52 ، أي مُقيمون على عبادتها.

و معنى الاعتكاف شرعا لزوم المسجد والإقامة فيه بغية التقرب إلى الله عز وجل.


مشروعية الاعتكاف:


أجمع العلماء على مشروعية الاعتكاف، فقد ذكر الاعتكاف في آيات الصيام عند قوله تعالى "ولا تقربوهن وأنتم عاكفون في المساجد"سورة البقرة، وما رواه البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم e أنه كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان، وأما في العام الذي قُبض فيه عليه الصلاة والسلام اعتكف عشرين يوما" كما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه.


حكم الاعتكاف:


فالاعتكاف قربة وطاعة وسنة ويؤكد عليه في رمضان خصوصاً في العشر الأواخر لأن فيها ليلة القدر ولا يجب إلا بالنذر.

شروط الاعتكاف:




أما شروط الاعتكاف فهي ست:

الإسلام والعقل و التمييز و النية، و الطهارة من الجنابة والحيض والنفاس.



أما الإقامة أو المكث في المسجد فهو ركن الاعتكاف.




مستحبات الاعتكاف:




الإكثار من الطاعات كالصلاة و الإقبال على قراءة القرآن بتدبر وتأمل، مع توفر النية لعلاج التقصير في التمسك بكتاب الله تعالى والعمل به والتحاكم إليه والاستشفاء به، وأيضا الندم على ما فات من ذنوب أو مخالفات، والعزم على عدم العودة، وتدريب النفس على التحصن بالأدعية والأذكار والإكثار من الاستغفار.


وأيضا قراءة كتب أهل العلم أو الاستماع إلى الدروس والمواعظ. وينبغي اجتناب ما لا يعنيه من الأقوال فيجتنب الجدال والمراء والسباب ونحو ذلك والغيبة والنميمة. ويستحب أن يلزم مكانا في المسجد، ويستحب أن يكون في مسجد جامع تقام فيه صلاة الجمعة،؛ حتى لا يخرج من المسجد لغير حاجة.


ما يباح للمعتكف:

1. - الخروج لحاجته التي لا بد منها كقضاء الحاجة، وكالتداوي إن كان مريضا، وكأداء صلاة الجمعة إذا اعتكف في مسجد جماعة فقط لا تقام فيه صلاة الجمعة.

2. -له أن يأكل ويشرب في المسجد وينام فيه بشرط المحافظة على نظافته وصيانته.

3.- الكلام المباح لحاجته.

4.- ترجيل شعره وتقليم أظفاره وتنظيف بدنه ولبس أحسن الثياب والتطيب بالطيب.



ما يكره للمعتكف:

البيع والشراء، و الكلام بما فيه إثم، الصمت عن الكلام مطلقا إن اعتقده عبادة.


مبطلات الاعتكاف:




1-الخروج من المسجد عمدا لغير حاجة ولو قل . 2. الجماع. 3. ذهاب العقل بجنون أو سكر. 4. الحيض والنفاس للمرأة لفوات شرط الطهارة.

5. الردة، أعاذنا الله وإياكم منها.

بداية الاعتكاف ونهايته:




متى دخل المعتكف المسجد ونوى التقرب إلى الله بالمكث فيه صار معتكفا حتى يخرج، فإن نوى اعتكاف العشر الأواخر من رمضان فإنه يدخل معتكفه قبل غروب شمس ليلة الحادي والعشرين أو ليلة العشرين من رمضان، ويخرج بعد غروب الشمس لآخر يوم من الشهر، أي ليلة العيد.


فوائد الاعتكاف:

فيه إحياء سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم وبعض هذه السنن قد اختفت، وبعض الناس ينصرف في العشر الأواخر للأسواق، والاستعداد للعيد، وأما المسلم الفطن فيجهز حاجياته قبل رمضان أو قبل قدوم العشر الأوخر حتى يتفرغ فيها للعبادة، لأن فيها إحياء القلب بزيادة الإيمان، والانقطاع للعبادة والتفرغ للطاعة، وإظهار محبة الرسول صلى الله عليه وسلم في اتباع سنته، والاقتداء بهديه صلى الله عليه وسلم.

ومن فوائد الاعتكاف أيضا أنه يعطي الفرصة للمسلم ليخلو مع نفسه ويحاسبها ويندم على التقصير، ويقبل على الطاعة ويعزم عليها، ويتمنى فعلها، ويجتهد في الدعاء إلى الله تعالى بأن يثبته على طريق الاستقامة، ويتضرع إلى مولاه ويسأله بصدق أن يوفقه للتقوى وحسن الخاتمة.

فالاعتكاف ضياء النفس وإشراقها، وبه تنال الخيرات وترفع الدرجات، ومن فوائده أن من اعتكف العشر الأواخر يستطيع إدراك ليلة القدر ويعمل على إحياءها، والتي هي خير من ألف شهر ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه كما في الحديث المتفق على صحته.


الزاد الإيماني من سنة الاعتكاف الرباني:


لما سن الرسول صلى الله عليه وسلم سنة الاعتكاف -أي يثاب من فعلها ولا يأثم من تركها ولكنه افتقد ثوابًا- كان الهدف منه مزيدًا من التقرب إلى الله تعالى والوصول إلى زيادة الجرعات الإيمانية عند شحن القلب بالإيمان بالله، والاجتهاد للوصول إلى التقوى، وحب الله تعالى، والعمل بشرعه وحب لرسوله صلى الله عليه وسلم، فيخرج المسلم من معتكفه وقد غفر له ما تقدم من ذنبه فيدفعه ذلك إلى بدء صفحة جديدة بيضاء يجتهد في الحفاظ عليها نظيفة بلا سيئات بل مملوءة بالخيرات، وذلك إذا اجتهد في المواظبة على الطاعات بعد شهر الصيام، فقد صام في رمضان عن الحرام، وحفظ جوارحه و اجتهد في قيامه وتحرى ليلة القدر والتي يعمل فيها أي خير وكأنه تم فعله لمدة ألف شهر.


زيادة الجرعة الإيمانية:




و بذلك يخرج من الاعتكاف وقد أدرك الشحنة القلبية المطلوبة من رمضان وأخذ الزاد المناسب الذي يكفيه بإذن الله ـ إذا أحسن العمل بقية العام ـ، وتعينه سنة الاعتكاف وتدفعه للتمسك بأخلاق الإسلام التي تفيده في حياته وآخرته، فيسعد السعادة الحقيقية ويحيا الحياة الطيبة الكريمة.




عدم التمكن من الاعتكاف الكامل:




ولا شك أن الاعتكاف بالمسجد يفرغ المسلم ويعينه على الانقطاع عن مشاغله التي قد تشغله عن تقوية إرادته وتهذيب أخلاقه وإصلاح نفسه. لكن ما لا يدرك كله لا يترك كله! فمن لم يتمكن من الاعتكاف الكامل ليلا ونهارًا في المسجد لسبب من الأسباب في كل العشر الأواخر، فليجتهد أن يكون اعتكافه جزئيًا لفترات ليلية أو نهارية على حسب الطاقة والحال.

ثم ليجتهد المعتكف في أن يفعل من الطاعات ما يراه مناسبا لنفسه وإمكاناتها وظروفها وأحوالها ـ إذ الأمر يختلف من شخص لآخر ـ ويحرص على ما يزيد إيمانه و يقوي إرادته و يهذب أخلاقه، سواء أكانت هذه الطاعات الخشوع في الصلوات، أو تدبر القرآن أو التحصن بالأدعية والأذكار ملازمة الاستغفار، أو التدبر في الكون والتأمل في المخلوقات، والتفكر في نعم الله تعالى، ولا ينقطع تماما عن متابعة أخبار المسلمين المهمة و التي قد تحث الهمم، وتستدعي المرواءت، وتشعر المسلم بفقره وحاجته إلى خالقه ومولاه، فيدعو بصدق ويتضرع بين يديه بإخلاص أن يخلص الله تعالى المسلمين مما هم فيه من ذل وضعف.


الاعتكاف والتهجد مع حسن الاستعداد:




حتى يكون الاعتكاف ناجحا، ينبغي الاستعداد له، و الإعلان عنه، والترغيب فيه والحث عليه قبل البدء بوقت كاف، مع إعداد الأماكن وتجهيز الأطعمة، وتحضير برنامج منوعة لكافة العبادات من تلاوة وذكر ومجالس علم وكلمات مركزة عقب الصلوات أو إقامة حلقات تحفيظ، والاعتناء بصلاة التهجد.


فصلاة التهجد تُعد من أبرز العلامات التي يتميز بها الاعتكاف، لما لها من عظيم الأثر في النفوس ولما يلمسه المرء من شعور صادق بقربه من الله تعالى، مصداقًا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (أقرب ما يكون الربُّ من العبد في جوف الليل الآخر) رواه الترمذي بسند حسن صحيح، ففي ظلها تصفو القلوب، وتخشع النفوس، تسمو العقول، وتعرج الأرواح إلى بارئها فتنعم بجواره وتأوي إلى رحمته، وفيها تعويد للمسلم على قيام الليل وهو الطريق لمعرفة فضل قيام الليل: فمن عرف فضل هذه العبادة حرص على مناجاة الله تعالى، والوقوف بين يديه في هذا الوقت، ومما جاء في فضل هذه العبادة ما ثبت من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أفضل الصلاة بعد الصلاة المكتوبة الصلاة في جوف الليل، وأفضل الصيام بعد شهر رمضان صيام شهر الله المحرم" رواه مسلم.

وقيام الليل يطرد الغفلة عن القلب كما جاء في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية لم يكتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين" رواه أبو داود وابن حبان وهو حسن، صحيح الترغيب 635. قال يحيى بن معاذ: دواء القلب خمسة أشياء: قراءة القرآن بالتفكر، وخلاء البطن، وقيام الليل، والتضرع عند السحر، ومجالسة الصالحين.


وقيام الليل عبادة تصل القلب بالله تعالى، وتجعله قادرا على التغلب على مغريات الحياة الفانية، وعلى مجاهدة النفس في وقت هدأت فيه الأصوات، ونامت العيون. ولذا كان قيام الليل من مقاييس العزيمة الصادقة، وسمات النفوس الكبيرة، وقد مدحهم الله عز وجل وميزهم عن غيرهم بقوله تعالى: "أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآَخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الألْبَابِ". وقيام الليل سنة مؤكدة حث النبي صلى الله عليه وسلم على أدائها بقوله: "عليكم بقيام الليل؛ فإنه دأب الصالحين قبلكم، ومقربة إلى ربكم، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم" رواه الترمذي وأحمد.


- يحسن أن يكون وقت صلاة التهجد في الثلث الأخير من الليل وليس في منتصف الليل؛ وذلك لنفوز بالرحمات التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم في الثلث الأخير من الليل حين قال: (إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل يُعطَى! هل من داع يُستجاب له! هل من مستغفر يُغفر له! حتى ينفجر الصبح) رواه مسلم، هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى يستطيع المعتكفون أن يأخذوا قسطًا من النوم فيقومون للتهجد بنفس يقظة واعية لما تسمعه من آيات القرآن ولما تتلفظ به من الذكر والدعاء. - ويمكن أيضًا أن ننظم بعض العظات القصيرة التي ترق لها القلوب، مثل: الحديث عن نعم الله علينا، وعن الجنة ونعيمها، وعن مشاهد يوم القيامة.إلخ، بين ركعات التهجد.


- كذلك يمكن عمل فقرات مدارسة أو "معايشة"، وذلك بأن يقوم أحد المعتكفين بتحضير آية معينة، ويلقي كلمة حولها، ثم يترك المجال لبقية المعتكفين حتى يتفكروا في معاني هذه الآية ويتعايشوا معها.




فضل الاعتكاف:




وأما الأحاديث التي وردت في فضل الاعتكاف فهي ضعيفة ، وقد تقبل في فضائل الأعمال منها ما رواه الطبراني والبيهقي والحاكم وصححه عن ابن عباس رضي الله عنهما:" ومن اعتكف يومًا ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار ثلاثة خنادِق، أبعد مما بين الخافقين" وما رواه البيهقي:" من اعتكف عشرًا في رمضان كان كحجّتين وعُمرتينِ " .


هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

مما تصفحت .

أخوكم أبو عمر علي مختار.






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تشكيلة أباريق الشاي روووعة.. عطر الزنبق ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ 4 07-13-2019 07:33 PM
فضل ديننا الإسلامي... عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 2 06-23-2019 09:27 PM
الاعتكاف زاد على طريق الطاعة .... عطر الزنبق ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ 4 04-14-2019 03:02 AM
المعارضة السورية تختار الإسلامي المعتدل أحمد طعمة رئيسا للوزراء نبض القلوب ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ 4 09-18-2013 12:19 AM


الساعة الآن 12:59 AM

أقسام المنتدى

۩۞۩{ نفحات سكون القمر الإسلامية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ أرصفة عامة}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون للنقاش والحوار الجاد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مرافئ الترحيب والإستقبال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سعادة الأسرة بــ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني أنثى نقية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ النكهات المطبخية وفن الوصفات}۩۞۩ @ ۩۞۩{ آفاق إجتماعية في حياة الطفل }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الطب والحياة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ جنة الأزواج }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الديكور والأثاث المنزلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ متنفسات شبابية في رحاب سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ لأنني رجل بـ كاريزما }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون صدى الملاعب }۩۞۩ @ ۩۞۩{ عالم الإبداع والتكنولوجيا }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الكمبيوتر والبرامج }۩۞۩ @ ღ مـنـتـدى البـرامــج ღ @ ღ منتدى التصاميم والجرافكس والرسم ღ @ ۩۞۩{ مرافي التبريكات والتهاني }۩۞۩ @ ۩۞۩{ شرفات من ضوء لـ سكون القمر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الصور والغرائب }۩۞۩ @ ღ سكون قسم الألعاب والتسلية والمرح ღ @ ღ المواضيع المكررة والمحذوفه والمقفله ღ @ ۩۞۩{ محكمة سكون القمر الإدارية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ قسم الإدارة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم السري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الفعاليات والمسابقات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ السياحة والسفر }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الأخبار المحلية والعالمية }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون اليوتيوب YouTube }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تاجك يا عروس شكل تاني }۩۞۩ @ الآطباق الرئسية والمعجنات والصائر @ أزياء ألاطفال @ ۩۞۩{ ملتقى الأرواح في سماء سكون القمر}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ شؤون إدآرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منتدى المنوعات }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لـ الشخصيات والقبائل العربية والانساب }۩۞۩ @ البرامج وملحقات الفوتوشوب @ ۩۞۩{قسم التعازي والمواساه والدعاء للمرضى }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ تطوير الذات وعلم النفس }۩۞۩ @ ღ خاص بالزوار ღ @ ۩۞۩{ سكون خاص لعدسة الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{ فصول من قناديل سكون القمر }۩۞۩ @ منتدى كلمات الاغاني @ خدمة الاعضاء وتغيير النكات والاقتراحات والشكاوي @ ۩۞۩{ الهطول المميز بقلم العضو}۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لاعجاز وعلوم وتفسير القرآن الكريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ساحة النون الحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القصيد الحصري بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الحصرية بقلم العضو }۩۞۩ @ ۩۞۩{القصص الحصرية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ متحف سكون ( لا للردود هنا) }۩۞۩ @ ۩۞۩{ دواوين الأعضاء الأدبية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ منوعات أدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{ماسبق نشره بقلم الأعضاء }۩۞۩ @ ۩۞۩{الخواطر وعذب الكلام }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الشعر والقصائد}۩۞۩ @ ۩۞۩{عالم القصة والرواية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المقالات الأدبية}۩۞۩ @ ۩۞۩{فنجان قهوة سكون }۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات الأعضاء المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{ تقنية المواضيع }۩۞۩.! @ ۩۞۩{ نزار قباني }۩۞۩.! @ ۩۞۩{الشلات والقصائد الصوتية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتبة شايان}۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة منى بلال }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة أنثى برائحة الورد }۩۞۩ @ ۩۞۩{ الردود المميزة }۩۞۩ @ ۩۞۩{في ضيافتي }۩۞۩ @ ۩۞۩{كرسي الاعتراف }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الادبية عطاف المالكي شمس }۩۞۩ @ ۩۞۩{ سكون لــ الفتاوى والشبهات }۩۞۩ @ ۩۞۩{حصريات مطبخ الأعضاء }۩۞۩ @ قسم النكت @ ۩۞۩{ المجلس الإداري }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الاديب نهيان }۩۞۩ @ ۩۞۩{سكون لـ الطب والحياه }۩۞۩ @ ۩۞۩{ القسم الترفيهي}۩۞۩ @ ۩۞۩{ مدونات خاصة }۩۞۩ @ ۩۞۩{دواووين شعراء الشعر الحديث والجاهلي }۩۞۩ @ ۩۞۩{ركن الكاتب مديح ال قطب}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الخيمة الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المسابقات والفعاليات الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ رمضان كريم}۩۞۩ @ ۩۞۩{ الفتاوي الرمضانية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ المطبخ الرمضاني}۩۞۩ @ ۩۞۩{ يلا نٍسأل }۩۞۩ @ قسم الزوار @ مشاكل الزوار @ الارشيف @ دروس الفوتوشوب @ تنسيق وتزيين المواضيع @ ۩۞۩{ركن الكاتب خلف الشبلي}۩۞۩ @ ۩۞۩{قسم المقالات الغيرحصرية }۩۞۩ @ ۩۞۩{ ركن الكاتبة الاديبة روزانا السعدى}۩۞۩ @ ذوي الاحتياجات الخاصة @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا