الموت والهلاك الذي كتبه الله على الخلق

جعله حكما واقعا على كل حي، وهذه القرون،
التي خلت من بعد نوح إلى اليوم، قد هلك أهلها
جميعا، وهم أعداد كثيرة، تضمّ أمما
وشعوبا لا يعلمها إلا الله، وقد
مضوا جميعا إلى ربّهم،
ليس معهم شيء مما كان لهم في دنياهم،
إلا ما عملوا من خير أو شر.
قال تعالى: ( وكم أهلكنا من
القرون من بعد نوح وكفى
بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا )
( الإسراء :17) قال السعدي
رحمه الله: هؤلاء أمم كثيرة، أبادهم الله
بالعذاب من بعد قوم نوح، كعاد وثمود
وقوم لوط وغيرهم ممن عاقبهم الله،
لما كثر بغيهم واشتد كفرهم
أنزل الله بهم عقابه العظيم.

وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله
وعمر الله قلبك بالإيمان
على طرحك المحمل بنفحات إيمانية
تحيتي لك..

جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائماً
وأن يجمعنا الله وأياكم
على الود والإخاء والمحبة
تحياتي لك

أمام حضور قلمكم
أسكب الشكر لكم بـود

جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب

جزاك الله بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في موازين حسناتك

جزاكم الله خيرا وبارك بكم
لهذا الجلب الطيب
وهذا العطاء المفعم بالخيرات ..
في ميزان حسناتكم بأذن الله ..
تقديري لجهودك الدائمة
دمت و دام عطائكم ..

أمام حضور قلمكم
أسكب الشكر لكم بـود

مقتطف رائع وجميل قدمتيه
يعطيك العافية.. على ألطٌرحً الرائع
ماننحرم منٌ جَدُيّدُكـ ألمميّز
هــذا مروِريّ ألبّسًيّطٌ بّمتُصِفُحًك الانيق
باقات الشكر والتقديراقدمها لك