|
۩۞۩{ سكون لـ الرسول والصحابة الكرام }۩۞۩ • كل مايخص رسولنا الڪريم وسيرٺه وسيرة الصحآبه •° |
![]() |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: "كنا نُصلِّي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة ثم ننصرف وليس للحيطان ظلٌّ يُستَظل به" متفق عليه، واللفظ للبخاري. وفي لفظ لمسلم: "كنا نجمع معه إذا زالت الشمس ثم نرجع نتتبَّع الفَيْء". المفردات: ♦ ننصرف؛ أي: إلى بيوتنا وأعمالنا. ♦ يستظل به؛ أي: يكفي لأن يستظل به المنصرفون من الجمعة؛ لكونه أشبه بالعمودي وذلك بسبب صلاتهم الجمعة في أول وقتها ومبادرتها قبل أن يستطيل الظل وإنما يظهر ذلك في أيام الصيف. ♦ وفي لفظ لمسلم؛ أي: من حديث سلمة بن الأكوع رضي الله عنه. ♦ نجمع معه؛ أي: نصلي الجمعة جماعة معه. ♦ إذا زالت الشمس؛ أي: إذا انصرفت مِن كَبِد السماء. ♦ نتتبع الفَيْء؛ أي: نتطلَّب مواقع الظل. البحث: قد ساق مسلمٌ في صحيحه عدةَ أحاديث تفيد سرعة المبادرة إلى صلاة الجمعة في أول وقت زوال الشمس؛ فروى من طريق حسن بن عياش عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال: "كنا نُصلِّي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نرجع فنُرِيح نواضحنا"، قال الحسن: فقلت لجعفر: في أي ساعة تلك؟ قال: زوال الشمس. ما يفيده الحديث: 1- استحبابُ تعجيلِ صلاة الجمعة في أول وقتها. 2- كراهة تأخير صلاة الجمعة عن أول وقت الزوال. 3- عدم استحباب طول الخطبة. 4- أن الجماعة من شروط صحة الجمعة. |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك يوم القيامة تسلم الايادى وبارك الله فيك دمت بحفظ الرحمن |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]() بصماتكم تترك اثر في نفسي كــما الورود برائحتها
حين تعبق المكان والرياحين والفل والياسمين كونوا دوما بين حروفي سلمتم كل التقدير والشكر لكم |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جزيتي من الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه بارك الله فيك ونفع بكـ وجعله في موازين حسناتك |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|