شايان والعرّاب .. في سُطور الجّوَى
احبتي الكرام
هنا مجاراة أدبية بقلمي انا
وقلم الراقي العرّاب
اتمنى ان تلاقي استحسانكم


أيها القاريء تمهّل فالحرف رفيق العرّاب
إن كتبه صرير قلمي
فهو كان... صاحب تخاصم الأشواق
وفي مذاق الجَوى كتب سيلاً من الغرام
انتشى بكأس غرّة وثملت معه الكلمات
فما استعصت عليه طفولة الهوى
ولا حروف هجائية الفطام
فجمعتنا غيمة سيارةٌ ..
وحرف له حنين اللقاء
أمطرت في أرض الأشواق عشقاً
حاكى هطول الحرف والغياب
فارتعشت السطور موقنةً
أن رماد الاستعارة غافل ..
ولن يمحو صورة الجراح
شايان
|
|
|
مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!
|