|
![]() |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() يعد موقع الأخدود من أهم المعالم الأثرية والتاريخية في المملكة العربية السعودية , وتقع مدينة الأخدود الأثرية في جنوب مدينة نجران في جنوب السعودية ، والتي تقع على الحزام الجنوبي من وادي منطقة نجران ، وهي حالياً عبارة عن قلعة بنيت من الحجارة ويحيط بها سور بطول 235م ، وعرض 220م ، ولها بوابة من الجهة الغربية ، وتمثل هذه القلعة الفترة الرئيسية للاستيطان التي بدأت قبل 600ق.م. والتي انتهت بنهاية القرن الثالث الميلادي . ويرجع تاريخها إلى حوالي عام 535.ق.م(1) ، وقد جاء ذكرها في القرآن الكريم في سورة البروج : وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ * وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ * وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ * قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ * النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ * وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ * وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ *(2) . تتلخص القصة حول قيام الملك يوسف ذو النواس الحميري بحرق سكان مدينة الأخدود قبل أكثر من 1500 عام عقاباً لهم على إيمانهم بالله ، ولم يعلم عنهم أحد شيئاً حتى ورد ذكرهم في القرآن الكريم . وتفاصيل تلك القصة يرويها لنا الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : عَنْ صُهَيْبٍ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " كَانَ مَلِكٌ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، وَكَانَ لَهُ سَاحِرٌ ، فَلَمَّا كَبِرَ ، قَالَ لِلْمَلِكِ : إِنِّي قَدْ كَبِرْتُ ، فَابْعَثْ إِلَيَّ غُلامًا أُعَلِّمْهُ السِّحْرَ ، فَبَعَثَ إِلَيْهِ غُلامًا يُعَلِّمُهُ ، فَكَانَ فِي طَرِيقِهِ إِذَا سَلَكَ رَاهِبٌ ، فَقَعَدَ إِلَيْهِ وَسَمِعَ كَلامَهُ ، فَأَعْجَبَهُ ، فَكَانَ إِذَا أَتَى السَّاحِرَ مَرَّ بِالرَّاهِبِ ، وَقَعَدَ إِلَيْهِ ، فَإِذَا أَتَى السَّاحِرَ ضَرَبَهُ ، فَشَكَا ذَلِكَ إِلَى الرَّاهِبِ ، فَقَالَ : إِذَا خَشِيتَ السَّاحِرَ ، فَقُلْ حَبَسَنِي أَهْلِي ، وَإِذَا خَشِيتَ أَهْلَكَ ، فَقُلْ حَبَسَنِي السَّاحِرُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَتَى عَلَى دَابَّةٍ عَظِيمَةٍ قَدْ حَبَسَتِ النَّاسَ ، فَقَالَ : الْيَوْمَ أَعْلَمُ السَّاحِرُ أَفْضَلُ أَمْ الرَّاهِبُ أَفْضَلُ ، فَأَخَذَ حَجَراً ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ أَمْرُ الرَّاهِبِ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ أَمْرِ السَّاحِرِ ، فَاقْتُلْ هَذِهِ الدَّابَّةَ حَتَّى يَمْضِيَ النَّاسُ ، فَرَمَاهَا فَقَتَلَهَا ، وَمَضَى النَّاسُ ، فَأَتَى الرَّاهِبَ فَأَخْبَرَهُ ، فَقَالَ لَهُ الرَّاهِبُ : أَيْ بُنَيَّ أَنْتَ الْيَوْمَ أَفْضَلُ مِنِّي قَدْ بَلَغَ مِنْ أَمْرِكَ مَا أَرَى ، وَإِنَّكَ سَتُبْتَلَى فَإِنِ ابْتُلِيتَ فَلا تَدُلَّ عَلَيَّ ، وَكَانَ الْغُلامُ يُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ ، وَيُدَاوِي النَّاسَ مِنْ سَائِرِ الأَدْوَاءِ ، فَسَمِعَ جَلِيسٌ لِلْمَلِكِ كَانَ قَدْ عَمِيَ ، فَأَتَاهُ بِهَدَايَا كَثِيرَةٍ ، فَقَالَ : مَا هَاهُنَا لَكَ أَجْمَعُ إِنْ أَنْتَ شَفَيْتَنِي ، فَقَالَ : إِنِّي لا أَشْفِي أَحَدًا إِنَّمَا يَشْفِي اللَّهُ ، فَإِنْ أَنْتَ آمَنْتَ بِاللَّهِ دَعَوْتُ اللَّهَ فَشَفَاكَ ، فَآمَنَ بِاللَّهِ فَشَفَاهُ اللَّهُ ، فَأَتَى الْمَلِكَ فَجَلَسَ إِلَيْهِ كَمَا كَانَ يَجْلِسُ ، فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ : مَنْ رَدَّ عَلَيْكَ بَصَرَكَ ؟ ، قَالَ : رَبِّي ، قَالَ : وَلَكَ رَبٌّ غَيْرِي ؟ ، قَالَ : رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ ، فَأَخَذَهُ فَلَمْ يَزَلْ يُعَذِّبُهُ حَتَّى دَلَّ عَلَى الْغُلامِ ، فَجِيءَ بِالْغُلامِ ، فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ : أَيْ بُنَيَّ قَدْ بَلَغَ مِنْ سِحْرِكَ مَا تُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ ، وَتَفْعَلُ وَتَفْعَلُ ، فَقَالَ : إِنِّي لا أَشْفِي أَحَدًا إِنَّمَا يَشْفِي اللَّهُ ، فَأَخَذَهُ فَلَمْ يَزَلْ يُعَذِّبُهُ حَتَّى دَلَّ عَلَى الرَّاهِبِ ، فَجِيءَ بِالرَّاهِبِ ، فَقِيلَ لَهُ : ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ ، فَأَبَى فَدَعَا بِالْمِئْشَارِ ، فَوَضَعَ الْمِئْشَارَ فِي مَفْرِقِ رَأْسِهِ ، فَشَقَّهُ حَتَّى وَقَعَ شِقَّاهُ ثُمَّ جِيءَ بِجَلِيسِ الْمَلِكِ ، فَقِيلَ لَهُ : ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ ، فَأَبَى فَوَضَعَ الْمِئْشَارَ فِي مَفْرِقِ رَأْسِهِ ، فَشَقَّهُ بِهِ حَتَّى وَقَعَ شِقَّاهُ ، ثُمَّ جِيءَ بِالْغُلامِ ، فَقِيلَ لَهُ : ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ ، فَأَبَى فَدَفَعَهُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَقَالَ : اذْهَبُوا بِهِ إِلَى جَبَلِ كَذَا وَكَذَا ، فَاصْعَدُوا بِهِ الْجَبَلَ ، فَإِذَا بَلَغْتُمْ ذُرْوَتَهُ ، فَإِنْ رَجَعَ عَنْ دِينِهِ وَإِلا فَاطْرَحُوهُ ، فَذَهَبُوا بِهِ فَصَعِدُوا بِهِ الْجَبَلَ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ ، فَرَجَفَ بِهِمُ الْجَبَلُ ، فَسَقَطُوا وَجَاءَ يَمْشِي إِلَى الْمَلِكِ ، فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ : مَا فَعَلَ أَصْحَابُكَ ؟ ، قَالَ : كَفَانِيهِمُ اللَّهُ ، فَدَفَعَهُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَقَالَ : اذْهَبُوا بِهِ ، فَاحْمِلُوهُ فِي قُرْقُورٍ ، فَتَوَسَّطُوا بِهِ الْبَحْرَ ، فَإِنْ رَجَعَ عَنْ دِينِهِ ، وَإِلا فَاقْذِفُوهُ ، فَذَهَبُوا بِهِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ ، فَانْكَفَأَتْ بِهِمُ السَّفِينَةُ ، فَغَرِقُوا وَجَاءَ يَمْشِي إِلَى الْمَلِكِ ، فَقَالَ لَهُ : الْمَلِكُ مَا فَعَلَ أَصْحَابُكَ ؟ ، قَالَ : كَفَانِيهِمُ اللَّهُ ، فَقَالَ لِلْمَلِكِ : إِنَّكَ لَسْتَ بِقَاتِلِي حَتَّى تَفْعَلَ مَا آمُرُكَ بِهِ ، قَالَ : وَمَا هُوَ ؟ ، قَالَ : تَجْمَعُ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، وَتَصْلُبُنِي عَلَى جِذْعٍ ثُمَّ خُذْ سَهْمًا مِنْ كِنَانَتِي ، ثُمَّ ضَعِ السَّهْمَ فِي كَبِدِ الْقَوْسِ ، ثُمَّ قُلْ : بِاسْمِ اللَّهِ رَبِّ الْغُلامِ ، ثُمَّ ارْمِنِي ، فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ قَتَلْتَنِي ، فَجَمَعَ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ وَصَلَبَهُ عَلَى جِذْعٍ ، ثُمَّ أَخَذَ سَهْمًا مِنْ كِنَانَتِهِ ، ثُمَّ وَضَعَ السَّهْمَ فِي كَبْدِ الْقَوْسِ ، ثُمَّ قَالَ : بِاسْمِ اللَّهِ رَبِّ الْغُلامِ ثُمَّ رَمَاهُ ، فَوَقَعَ السَّهْمُ فِي صُدْغِهِ ، فَوَضَعَ يَدَهُ فِي صُدْغِهِ فِي مَوْضِعِ السَّهْمِ ، فَمَاتَ ، فَقَالَ : النَّاسُ آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلامِ ، آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلامِ ، آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلامِ ، فَأُتِيَ الْمَلِكُ ، فَقِيلَ لَهُ : أَرَأَيْتَ مَا كُنْتَ تَحْذَرُ ، قَدْ وَاللَّهِ نَزَلَ بِكَ حَذَرُكَ قَدْ آمَنَ النَّاسُ ، فَأَمَرَ بِالأُخْدُودِ فِي أَفْوَاهِ السِّكَكِ ، فَخُدَّتْ وَأَضْرَمَ النِّيرَانَ ، وَقَالَ : مَنْ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ دِينِهِ ، فَأَحْمُوهُ فِيهَا أَوْ قِيلَ لَهُ اقْتَحِمْ ، فَفَعَلُوا حَتَّى جَاءَتِ امْرَأَةٌ وَمَعَهَا صَبِيٌّ لَهَا ، فَتَقَاعَسَتْ أَنْ تَقَعَ فِيهَا ، فَقَالَ لَهَا : الْغُلامُ يَا أُمَّهْ اصْبِرِي ، فَإِنَّكِ عَلَى الْحَقِّ "(3) . ورغم مرور آلاف السنين ، ما زالت العظام الهشة السوداء والرماد الكثيفة شاهدة على الحريق الهائل الذي أصاب أهل مدينة الأخدود بمنطقة نجران في عام 535.ق.م. ، وإلى الآن تَرْوِي تلك الأطلال وبقية المباني الضخمة وبقايا آثار الأخدود من الحجارة الضخمة والنقوش لزائرها قصة أصحاب الأخدود الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم ، وما حصل لهم من العذاب والإحراق لِيُصْرَفُوا عن دينهم . وقد نُشِرَتْ بعض الصور لعظام بشرية باقية من آثار هذه المحرقة التاريخية القِدَمْ ، وصور أخرى آثار الرماد وآثار العظام الموجودة حتى اليوم .(4) ويشير علماء الآثار في منطقة نجران إلى أن منطقة الأخدود الأثرية تحتاج إلى ما يقارب 30 سنة لمعرفة جميع أسرارها ، وإن ما تم اكتشافه إلى الآن لا يمثل إلا جزءاً من آثارها ومعالمها ، وما زال يكتنفها الغموض والأسرار رغم عمليات التنقيب والحفر المتواصل لمدة عشر سنوات مضت متتالية . وتعد مدينة الأخدود في نجران من أغنى المواقع الأثرية في شبه الجزيرة العربية حالياً ، وأهم معلم حضاري ، وسياحي ، وتاريخي لمدينة نجران ، وهي المدينة المذكورة في سورة البروج ، ولما تحتويه من كتابات ونقوش على الأحجار يعود تاريخها إلى أكثر من 1750 سنة تقريباً ، فلا تذكر نجران إلا وتذكر الأخدود وكذلك العكس .(5) والزائر لهذه القلعة والأثار القديمة التي مرّ عليها آلاف الأعوام يعتبر ويتعظ بما يشاهده ، فقد ضربوا أورع المثل في الصبر على الأذى ، والثبات عند البلاء ، والاستقامة على الدين رغم ما يرونه أمامهم من الأخدود الموقد بالنيران ولهيبها وسعيرها . ن . . . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ (1)ـ كتاب : نجران منطلق القوافل ، تأليف : أ . د . عبدالرحمن الأنصاري . (2)ـ سورة البروج ، من الآية (1 ـ 8) . (3)ـ صحيح الإمام مسلم ، رقم الحديث : 5332 ؛ باب قصة أصحاب الأخدود . (4)ـ كتاب : قصة أصحاب الخدود ، تأليف: د . مسفر اليامي ، أستاذ مشارك بجامعة نجران . (5) ـ كتاب : نجران ثقافة وتراث ، من إعداد هيئة العامة للسياحة والآثار . ![]() المدخل الرئيسي العام لمدينة الأخدود الأثرية ![]() بوابة الموقع ويظهر في الصورة جدول الزيارات ![]() خريطة مصممة بحدود مدينة الأخدود من إعداد الهيئة العامة للسياحة والأثار ![]() لوحة إرشادية تبين للزائرين طريقهم ، إلى اليمين قلعة الأخدود ، وإلى اليسار مسجد الأخدود والرحى الكبيرة داخل الأخدود ![]() السهم يمين إلى القلعة الأثرية ويظهر في الصورة الشارع يمين والقلعة الأثرية كذلك . ![]() لوحة عن الموقع خارج القلعة للزائرين قبل دخول القلعة حتى يعرفوا تاريخها القديم ![]() هذه اللوحة تقف في يمين الداخل إلى القلعة من الممرّ الرئيسي لها . ![]() المدخل للرئيسي للقلعة من الخارج وتظهر فيه اللوحتين السابقين الذكر ![]() صورة بعيدة للقلعة من الشارع الرئيسي ![]() صورة للمدخل من داخل القلعة وتظهر لوحة المدخل في يسار الخارج منها ![]() بعض المدافن ![]() بناء من الحجارة والطين على شكل خزانات صغيرة وأوعية لحفظ الماء داخل قلعة الأخدود ![]() جانب من داخل الأخدود ![]() جانب آخر من جدران القلعة المنقوش عليها ![]() جانب من الأخدود ، ويظهر في آخر الصورة مبنى متحف الخدود بجانب برج الاتصال ![]() جانب من جوانب الأخدود ويظهر فيه حجر منقوش عليه ![]() ركن من أركان الأخدود الذي يظهر في النقوش الكثيرة ![]() صورة أخرى لبعض المدافن ![]() جدار الأخدود من الخارج ![]() صورة أخرى لبناء من الحجارة والطين على شكل خزانات صغيرة وأوعية لحفظ الماء داخل قلعة الأخدود ![]() صورة لحجر كبير منقوش عليه ثعبان ![]() صورة لحجر منقوش عليه كتابة بخط المسند على أحد جدران الأخدود ![]() نقش على شكل ثعبانين ملتفين على بعض ![]() نقش على شكل يد بجدار الأخدود ![]() نقش غير واضح ![]() نقش لثعبانين ![]() نقش لحصان ![]() نقش وتبدو فيه رسم جمل وكتابات بخط المسند ![]() طريق يشق قلعة الأخدود من المنصف من البوابة الرئيسية إلى آخرها ![]() مدافن أخرى تم التنقيب عنها ، ويظهر بآخر الصورة مدافن لم تنقب بعد ![]() جانب من وسط القلعة تم التنقيب عنه ![]() جانب من الأخدود ويظهر فيه نقش بشكل غير معروف ![]() جانب من بناء الأخدود ![]() جانب من بناء قلعة الأخدود وتظهر الحجارة الكبيرة المحكمة البناء ![]() جانب آخر من البناء العظيم لللأخدود ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() ![]() بناء لمجموعة أبنية داخل مدينة الأخدود الأثرية ![]() يظهر بالصورة آثار لبعض المباني وآثار من قلعة الأخدود الأثرية بعض التنقيب عنها ![]() جانب من الآثار القديمة لقلعة الأخدود ![]() صورة يظهر فيها متحف الأحدود بمدينة نجران ![]() صورة داخل المتحف تبين للزائرين قصة الأخدود ![]() صورة جوية من المتحف للأخدود ![]() صورة حجر داخل المتحف منقوش عليه كتابة عربية ، لم أعرف منها حرفاً جلست أكثر من ربع ساعة أحاول أقرأها ![]() صورة حجر داخل المتحف منقوش عليه ما كان واضحاً لي فقط (اللهم إذا جمعت الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم ، قبر جميح بن علي ، جنة النعيم ، واجمع بينه وبين إخوانه ) . ![]() هذا حجر داخل المتحف منقوش عليه (بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا قبر فاطمة بنت حمد بن حميد بن احمد بن الهندي رحمها الله رحمة الأبرار ونجاها من عذاب النار ، توفيت رحمها الله في شعبان سنة 516هـ ) . ![]() إناء كبير خاص بالماء من القلعة ، منصوع من الفخار ![]() أنواني أخرى من الفخار ![]() أواني فخارية من الأخدود ![]() أواني من الفخار خاص بأكل الطعام ![]() صورة لأواني منوعة يتم فيها طحن الحبوب ![]() صورة لبعض الأواني الفخارية الخاصة بالماء ![]() صورة لبعض القطع المصنوعة من الفخار ، وبعض الأغطية المخصصة للأواني الفخارية ![]() صورة من المتحف لأواني فخارية عثر عليها في قلعة الأخدود ![]() صورة من المتحف لثلاثة أنواع من أنواني الفخار عثر عليها مدفونة داخل القلعة . ![]() صورة من المتحف وتظهر فيها أواني من الفخار عثر عليها داخل الأخدود ، تسمى زبديات فخار |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
الأجمل والأطهر
والأروووووووع هو هذة الأقلام التي انااااااااارت متصفحي شكرا لكم ولمروركم الراقي الذي اعتز به كثيرا |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|