اناقش معكم الزواج في هذا الزمان

هناك عادات ما امر الله بها ولارسوله
حفلة ملكه للرجال
حفلة ملكه للحريم
كلها علي ابو الزوجه
حفلة زواج للرجال
حفله زواج للحريم
يالله قولو بعد هذا كله يبقي في قلب العريس
وابو العروسه فرحه

موضوع تغاعلي جميل
يسلط الضوء على امور في حياتنا اليومية ما انزل الله بها من سلطان
كما نعرف ان مؤسسة الزواج
اهم مؤسسة على الاطلاق في حياتنا
مؤسسة قائمة بذاتها بها تنشأ حياة جديدة وبها تتكون الاسرة
التي عليها عبئ كبير في تنشئة الافراد والجماعات
ولكن عوض ان ندعمها ونيسر لها سبل البداية الجيدة
التي تعطيها دفعا للامام وتنطلق بها انطلاقة سليمة
فاننا كشباب وكاهل ومجتمع نركز على التفاهات والشكليات التي تنفع وانما هي تضر
ونركز على المآدب والبذخ وكل مظاهر الاسراف
التي تثقل ماديا ومعنويا سواء على العروسين او الاسرة
وعوض ان ننشغل بكيفية بدا حياة هذه الاسرة الناشئة

وتدعيمها واعطاءها انطلاقة ودعما
فان شغلنا الشاغل يكون في التفاهات التي ترهق الكاهل وتحمل الجميع هما وثقلا

تبقى اثاره على المدى البعيد
فلنرتق بافكارنا وتطلعاتنا ولنجعل اهتمامنا اكبر من مظاهر عابرة لا تسمن ولا تغني من جوع
اشكرك اخي
احمد البيشي
على طرحك الهادف ونقاشك الواعي
الذي ترتقي به الافكار
وتزداد به المتصفحات القا
يعطيك الف عافية
ننتظر المزيد من اسهاناتك الجادة
ومواضيعك الفكرية الشيقة
بانتظار القادم
لك التقدير
وافر الاحترام

الرفع للتنبيهات
وجائزة الطرح
300مشاركة ومثلها تقييم
الشكر والتقدير

عادات ربما كانت في وقت ظهورها تحكمها انتقادات كبيره ان لم يتم تفعيلها .
اليوم اختلف الامر في المجتمعات وتغيرت العادات واصبحت تلك العادات يشوبها النقد.
هي ليست عادات تشمل كل المجتمعات العربيه .انما في بعضها ويفضل التخلي عنها لانها مكلفه
بالنسبع لمجتمعي اي دولتي لا توجد فيها هذه العادات انما مقتصره فقط على الخطوبه ويوم الزواج
وهذا اعتقد لا بد منه ..
شكرا اخي الكريم

عادات ما انزل الله بها من سلطان
ولم يفعلوها اهل الجاهليه
نسال الله ان تندثر من بين امة لااله الا الله
وان تيسر المهور ويقتصد في حفلات الاعراس
لكي تكون حفله عائليه
تضم اهل العروس واهل العريس فقط
وبارك الله

رحم الله امرؤ عرف قدر نفسه
انا ضد هذا الاسلوب ولابد من الاخذ فى الاعتبار
ان هناك اسر لا تستطيع ان تقوم بتلك الافراح كما يجب
ولكن السترة عندهم اهم شئ
كل عائلة او اسرة ان تتوسط فى تلك الامور
ومن لا يستطع لا لوم عليه لانه لا حول له ولا قوه
يفعل فقط لما يسمى بعادات وتقاليد هذا الفكر خاطئ
ولكل مجتمع وبلد عاداته وتقاليده يفضل التخلى
عن تلك المظاهر التى لا تقدم ولا تؤخر شئ
شكرا لموضوعك المميز والهادف
باقات جورى

الزواج سنة من سنن الحياة، لا تحتمل الإسراف الذي
ينهب الجيوب، ويعبئ النفوس بشبح الهموم.
مما يؤسف له أن يتحول كثير منا في هذه المناسبات إلى
النقيض تماما عما كان عليه سلفنا الصالح من تيسير للمؤونة وقلة الكلفة والمساعدة المالية والمعنوية، وما نحن
عليه اليوم من إسراف وتبذير ومغالاة وتفنّن في النفقات والمصروفات والأقساط والديون.
والمشكل أن الإسراف في الزواج ليس محصورا على
ميسوري الحال بل يتعدى الى متوسطي الحال والذين أقل
منهم ، حيث ييكلفون أنفسهم بأخذ القروض لكي يتنافسوا ويتباهوا بالمظاهر الخداعة .
والضحية هم العروس والعروسة في آخر المطاف
لانهما عندما يبدآن حياتهما بضائقة مادية، نتيجة استنزاف
الموارد المالية للأسرة الصغيرة حديثة التكوين،
فإنهما سيعجزان غالبا عن التعامل مع تلك الضائقة
بشكل صحيح، كما سيعجزان أيضا عن تحملهما،
ومن هنا تبدأ المشاكل وهنا تبدأ فكرة الطلاق في طرح
نفسها بقوة.